13 قتيلا بينهم طفلان جراء فيضانات في اليمن
أفادت وكالة "أسوشيتد برس" اليوم السبت نقلا عن مسؤولين يمنيين بأن فيضانات عارمة اجتاحت أجزاء من البلاد نتيجة لسقوط أمطار موسمية غزيرة وأودت بأرواح 13 شخصا على الأقل بينهم طفلان.
وقال مسؤولون طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم للوكالة إن الضحايا يتوزعون بين محافظات صنعاء وإب وشبوة والحديدة حيث بدأ هطول الأمطار أواخر الشهر الماضي، مشيرين إلى أن محافظات عدن وتعز وحضرموت تضررت أيضا من الأمطار، حيث دمرت السيول عددا من المنازل والمركبات.
إنقاذ المحاصرين
وذكرت مصادر الوكالة أن رجال الإنقاذ تمكنوا من إنقاذ بعض السكان المحاصرين في سياراتهم.
عشرات القتلى
وكان عشرات الأشخاص قد لقوا مصرعهم جراء فيضانات مماثلة العام الماضي، فيما أجبر عشرات الآلاف على مغادرة ديارهم والنزوح بحثا عن مأوى آمن.
ممارسة الشعائر الدينية
يذكر أن الأزهر الشريف تابع ما تداولته بعض وسائل الإعلام اليمنية، عن قيام بعض الأفراد والجماعات بمنع إقامة صلاة التراويح في بعض المساجد بقوة السلاح، دون اكتراث لحرمة الشعائر الدينية في شهر رمضان المبارك، أو احترام للمبادئ الشرعية التي تنص على احترام حق العبادة وحق حماية دور العبادة، وممارسة الشعائر الدينية، ونبذ كل عمل يفرض على الناس مذهبًا دينيًّا معينًا أو فكرًا محددًا أو مظهرًا واحدًا للعبادة.
الأزهر الشريف
وإن الأزهر الشريف -ومن واقع مسئوليته الإسلامية العالمية- ليدين بشدة هذا العمل المخالف لمبادئ الأديان، والمناهض للمواثيق الدولية كافة، التي توجب احترام حرية العقيدة وحماية دور العبادة، وتكفل حق ممارسة الشعائر الدينية، ويدعو الأزهر الجميع لمنع تلك الممارسات العنصرية البغيضة حتى يعم الأمن وينتشر السلام في كل ربوع الدنيا.
اليمن
وأصدرت وزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية، بياناً حول الممارسات الحوثية لمنع المواطنين اليمنيين من أداء شعائر الإسلام بالمساجد ومنعهم من أداء صلاة التراويح.
وتضمن البيان أنه في هذه الأيام والليالي المباركة من شهر رمضان الكريم الذي يعيشه المسلمون في أصقاع الأرض يتقربون فيه إلى الله سبحانه وتعالى بمختلف الطاعات وأنواع العبادات بما له من فضل كبير، فإنّ جزءًا غير قليل من إخوانهم اليمنيين يعانون تصاعد أعمال التعدي والتعسف من قبل المليشيات الحوثية المدعومة من إيران.
والتي تسطو على العديد من المدن اليمنية بقوة السلاح، وتحارب إقامة شعائر الله في بيوته، كإقامة صلاة التراويح في الأرياف، ومنع إقامتها بشكل جزئي في المدن، من خلال القيود والمضايقات، بالإضافة إلى حرمان المسلم من حقه في الاعتكاف وقيام الليل، وصولاً إلى إغلاق مراكز تحفيظ القرآن الكريم.
وقال مسؤولون طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم للوكالة إن الضحايا يتوزعون بين محافظات صنعاء وإب وشبوة والحديدة حيث بدأ هطول الأمطار أواخر الشهر الماضي، مشيرين إلى أن محافظات عدن وتعز وحضرموت تضررت أيضا من الأمطار، حيث دمرت السيول عددا من المنازل والمركبات.
إنقاذ المحاصرين
وذكرت مصادر الوكالة أن رجال الإنقاذ تمكنوا من إنقاذ بعض السكان المحاصرين في سياراتهم.
عشرات القتلى
وكان عشرات الأشخاص قد لقوا مصرعهم جراء فيضانات مماثلة العام الماضي، فيما أجبر عشرات الآلاف على مغادرة ديارهم والنزوح بحثا عن مأوى آمن.
ممارسة الشعائر الدينية
يذكر أن الأزهر الشريف تابع ما تداولته بعض وسائل الإعلام اليمنية، عن قيام بعض الأفراد والجماعات بمنع إقامة صلاة التراويح في بعض المساجد بقوة السلاح، دون اكتراث لحرمة الشعائر الدينية في شهر رمضان المبارك، أو احترام للمبادئ الشرعية التي تنص على احترام حق العبادة وحق حماية دور العبادة، وممارسة الشعائر الدينية، ونبذ كل عمل يفرض على الناس مذهبًا دينيًّا معينًا أو فكرًا محددًا أو مظهرًا واحدًا للعبادة.
الأزهر الشريف
وإن الأزهر الشريف -ومن واقع مسئوليته الإسلامية العالمية- ليدين بشدة هذا العمل المخالف لمبادئ الأديان، والمناهض للمواثيق الدولية كافة، التي توجب احترام حرية العقيدة وحماية دور العبادة، وتكفل حق ممارسة الشعائر الدينية، ويدعو الأزهر الجميع لمنع تلك الممارسات العنصرية البغيضة حتى يعم الأمن وينتشر السلام في كل ربوع الدنيا.
اليمن
وأصدرت وزارة الأوقاف والإرشاد اليمنية، بياناً حول الممارسات الحوثية لمنع المواطنين اليمنيين من أداء شعائر الإسلام بالمساجد ومنعهم من أداء صلاة التراويح.
وتضمن البيان أنه في هذه الأيام والليالي المباركة من شهر رمضان الكريم الذي يعيشه المسلمون في أصقاع الأرض يتقربون فيه إلى الله سبحانه وتعالى بمختلف الطاعات وأنواع العبادات بما له من فضل كبير، فإنّ جزءًا غير قليل من إخوانهم اليمنيين يعانون تصاعد أعمال التعدي والتعسف من قبل المليشيات الحوثية المدعومة من إيران.
والتي تسطو على العديد من المدن اليمنية بقوة السلاح، وتحارب إقامة شعائر الله في بيوته، كإقامة صلاة التراويح في الأرياف، ومنع إقامتها بشكل جزئي في المدن، من خلال القيود والمضايقات، بالإضافة إلى حرمان المسلم من حقه في الاعتكاف وقيام الليل، وصولاً إلى إغلاق مراكز تحفيظ القرآن الكريم.
