بالأرقام.. عدد طلبات المواطنين على سيارات الإحلال
إقبال كبير على مبادرة إحلال السيارات في مصر وأعداد الطلبات التي نجحت في استيفاء الشروط كاملة تصل الي أكثر من 36 ألف طلب من قرابة 70 ألف طلب مقدم.
أكثر من 36 ألف طلب مستوفي الشروط في مبادرة الإحلال
أعلنت مبادرة إحلال وتخريد السيارات في مصر جو جرين على صفحتها الرسمية على الفيس بوك أن عدد طلبات الاحلال التي تم تقديمها وتعتبر مستوفاة للشروط وبالتالي تنتظر دورها في الحصول على السيارات تبلغ 36.842 ألف طلب تقريباً مؤكدة في نفس الوقت أن هناك ضغط كبير على التقديم في المبادرة مما قد يسبب بعض التأخير.
تأخر الرد على المشاركين في الإحلال بسبب الضغط الكبير
وقالت المبادرة إن هناك تأخرا في الرد على المشاركين في المبادرة سواء من شركات السيارات في قبول المشاركين أو من البنوك في قبول طلبات القروض بسبب الضغط الكبير والعدد الكبير المتقدم للمشروع , فمن ناحية تضطر البنوك إلي عمل دراسة لكل عميل وعمل استعلام سكن عنه واستعلام عمل وبالتالي يستغرق الأمر منها وقت حتى تنهي إجراءات قبول كل مشارك.
أزمة الرقائق تؤثر على أعداد السيارات التي يتم قبولها في الاحلال
أما شركات السيارات فتواجه ضغط في الطلبات في ظل انخفاض في كميات الإنتاج المحلية بسبب فيروس كورونا الذي يقلل من المكونات المستوردة التي تصل الي شركات السيارات بجانب أزمة الرقائق الإلكترونية التي لها دور في تراجع كبير في انتاج السيارات ليس على مستوي مصر فقط ولكن على مستوي العالم كما حدث مع غبور مصر التي اعتذرت عن تسليم كل طلبات الاحلال بسبب هذه المشكلة.
كل شركة في الاحلال توفر السيارات حسب طاقتها الانتاجية
وتعمل كل شركة سيارات على توفير كم انتاج شهري محدد وبالتالي يتوقف موافقتها على المشاركين حسب قدراتها الانتاجية.
أكثر من 36 ألف طلب مستوفي الشروط في مبادرة الإحلال
أعلنت مبادرة إحلال وتخريد السيارات في مصر جو جرين على صفحتها الرسمية على الفيس بوك أن عدد طلبات الاحلال التي تم تقديمها وتعتبر مستوفاة للشروط وبالتالي تنتظر دورها في الحصول على السيارات تبلغ 36.842 ألف طلب تقريباً مؤكدة في نفس الوقت أن هناك ضغط كبير على التقديم في المبادرة مما قد يسبب بعض التأخير.
تأخر الرد على المشاركين في الإحلال بسبب الضغط الكبير
وقالت المبادرة إن هناك تأخرا في الرد على المشاركين في المبادرة سواء من شركات السيارات في قبول المشاركين أو من البنوك في قبول طلبات القروض بسبب الضغط الكبير والعدد الكبير المتقدم للمشروع , فمن ناحية تضطر البنوك إلي عمل دراسة لكل عميل وعمل استعلام سكن عنه واستعلام عمل وبالتالي يستغرق الأمر منها وقت حتى تنهي إجراءات قبول كل مشارك.
أزمة الرقائق تؤثر على أعداد السيارات التي يتم قبولها في الاحلال
أما شركات السيارات فتواجه ضغط في الطلبات في ظل انخفاض في كميات الإنتاج المحلية بسبب فيروس كورونا الذي يقلل من المكونات المستوردة التي تصل الي شركات السيارات بجانب أزمة الرقائق الإلكترونية التي لها دور في تراجع كبير في انتاج السيارات ليس على مستوي مصر فقط ولكن على مستوي العالم كما حدث مع غبور مصر التي اعتذرت عن تسليم كل طلبات الاحلال بسبب هذه المشكلة.
كل شركة في الاحلال توفر السيارات حسب طاقتها الانتاجية
وتعمل كل شركة سيارات على توفير كم انتاج شهري محدد وبالتالي يتوقف موافقتها على المشاركين حسب قدراتها الانتاجية.