حنان عشراوي: تأجيل الانتحابات يحبط الشعب الفلسطيني
علقت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية سابقًا حنان عشراوي اليوم الجمعة على قرار الرئيس عباس بتأجيل الانتخابات الفلسطينية.
الشعب الفلسطيني
وقالت عشراوي في تغريدة عبر تويتر "الانتخابات حق واستحقاق. الشعب الفلسطيني يتوق للتغيير والإصلاح وتداول السلطة لإفساح المجال للطاقات الشبابية والنسوية والمتجددة لصياغة المستقبل".
وأضافت "القدس هي قلب فلسطين وجوهر النضال وليست ذريعة للتهرب من احترام إرادة الشعب. تأجيل الانتخابات إضعاف للنظام بأكمله وإحباط الشعب وتطلعاته."
تأجيل الانتخابات
وقرر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء أمس الخميس، تأجيل الانتخابات الفلسطينية.
وكان الرئيس الفلسطيني هدد خلال اجتماع بتأجيل الانتخابات التشريعية، بدعوى رفض إسرائيل إجراؤها في القدس.
وجاء القرار قبل ساعات من انطلاق الدعاية الانتخابية، ويأتي أيضاً رغم معارضة عشرات القوائم الانتخابية.
وكانت الانتخابات التشريعية ستكون الأولى منذ 15 عاما بعد أن جرت الانتخابات الأخيرة في العام 2006.
رام الله
وكان المئات من الفلسطينيين قد خرجوا في مسيرة بمدينة رام الله بالضفة الغربية احتجاجا على نية القيادة الفلسطينية تأجيل الانتخابات التشريعية.
وقاد المسيرة التي جابت الشوارع الرئيسية في مدينة رام الله، مجموعة من المرشحين على قوائم تم تسجيلها لخوض الانتخابات التشريعية التي كان مقرر لها في 22 مايو المقبل.
لا للتأجيل
وفي المسيرة الليلية في مدينة رام الله هتف المتظاهرون: "الشعب يريد صندوق الاقتراع" و"لا للتأجيل" و"الشعب يريد مجلس وطني جديد".
الشعب الفلسطيني
وقالت عشراوي في تغريدة عبر تويتر "الانتخابات حق واستحقاق. الشعب الفلسطيني يتوق للتغيير والإصلاح وتداول السلطة لإفساح المجال للطاقات الشبابية والنسوية والمتجددة لصياغة المستقبل".
وأضافت "القدس هي قلب فلسطين وجوهر النضال وليست ذريعة للتهرب من احترام إرادة الشعب. تأجيل الانتخابات إضعاف للنظام بأكمله وإحباط الشعب وتطلعاته."
تأجيل الانتخابات
وقرر الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء أمس الخميس، تأجيل الانتخابات الفلسطينية.
وكان الرئيس الفلسطيني هدد خلال اجتماع بتأجيل الانتخابات التشريعية، بدعوى رفض إسرائيل إجراؤها في القدس.
وجاء القرار قبل ساعات من انطلاق الدعاية الانتخابية، ويأتي أيضاً رغم معارضة عشرات القوائم الانتخابية.
وكانت الانتخابات التشريعية ستكون الأولى منذ 15 عاما بعد أن جرت الانتخابات الأخيرة في العام 2006.
رام الله
وكان المئات من الفلسطينيين قد خرجوا في مسيرة بمدينة رام الله بالضفة الغربية احتجاجا على نية القيادة الفلسطينية تأجيل الانتخابات التشريعية.
وقاد المسيرة التي جابت الشوارع الرئيسية في مدينة رام الله، مجموعة من المرشحين على قوائم تم تسجيلها لخوض الانتخابات التشريعية التي كان مقرر لها في 22 مايو المقبل.
لا للتأجيل
وفي المسيرة الليلية في مدينة رام الله هتف المتظاهرون: "الشعب يريد صندوق الاقتراع" و"لا للتأجيل" و"الشعب يريد مجلس وطني جديد".