أسقف دشنا يترأس قداس الجمعة العظيمة | صور
ترأس الأنبا تكلا أسقف دشنا وتوابعها، قداس الجمعة العظيمة من البصخة المقدسة في كاتدرائية الشهيد العظيم مارجرجس بدشنا.
وحضر القداس الآباء كهنة الكنيسة وخورس الشمامسة دون مشاركة الشعب فى الصلوات بحسب الإجراءات الاحترازية التى اتخذتها ايبارشية دشنا للحد من انتشار وباء كوفيد ١٩.
وفي ذات السياق ترأس الأنبا يواقيم، أسقف عام إسنا وأرمنت جنوب محافظة الأقصر، صلوات اللقان وقداس خميس العهد النهارية الخمس من أسبوع البصخة المقدسة، وذلك بكنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بأرمنت الحيط، ثم قام الأنبا يواقيم برشم الآباء الكهنة والشمامسة بماء اللقان.
صلوات القداس
وشاركه في صلوات القداس الإلهي القس غبريال نسيم، والقس أندراوس آدم، والقس أنجيلوس رمزي، آباء كهنة الكنيسة، وذلك مع تطبيق كامل للإجراءات والشروط الاحترازية.
صلاة اللقان
يذكر أنه الكنيسة تصلي صلاة اللقان 3 مرات على مدى العام خلال الاحتفال بعيد الغطاس، والمرة الثانية خلال قداس خميس العهد، وثالثها يوم الاحتفال بعيد الرسل.
تقديس المياه
والصلوات تتم لتقديس المياه، فكل الألحان والصلوات و"رسم الصليب" وتكرار كلمة كيرياليسون على المياه لتصير مياها مقدسة، لتكون ينبوع بركة، لتطهير الإنسان من الخطايا وتساعده على الاعتراف بخطاياه، طاردة للأمراض، حيث تطرد روح الضعف والمرض والحسد، ومخيفة للشياطين لأنها مشبعة بعلامة الصليب والقراءات المقدسة.
وتعطى روح سلام، طهارة للنفس والجسد والروح ويمكن استخدامها كمياه للشرب والاستحمام، شفاء للأوجاع سواء العابرة أو غيرها وفيها تقديسًا للبيوت والمحال الجديدة ونافعًة لكل فائدة.
وبدأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الصوم الكبير والذي يستمر لمدة 55 يوما، ويطلق على الأسبوع الأخير من الصوم "أسبوع الآلام" والذي ينتهي بعيد القيامة المجيد.
ومن المقرر أن يترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وأساقفة المجمع المقدس والآباء الكهنة الصلوات والقداسات بمختلف الكنائس في مصر وخارجها.
ويقام قداس يومي في جميع أيام الصيام، بعد الانقطاع عن الطعام لمدة تصل إلى نحو 15 ساعة، ولا يتم خلال أيام الصوم تناول أي أطعمة حيوانية أو مشتقاتها ويمنع أيضا تناول الأسماك.
تفاصيل الصوم الكبير
والصوم الكبير عبارة عن ثلاثة أصوام، الأربعين المقدسة في الوسط، ويسبقها أسبوع أما أن يعتبر تمهيدا للأربعين المقدسة، أو تعويضيا عن أيام السبوت التي لا يجوز فيها الانقطاع عن الطعام.
أسبوع الآلام
ويعقب ذلك أسبوع الآلام، والذي تبدأ أحداثه عقب الاحتفال بأحد الشعانين حيث يتم تعليق الرايات السوداء وتغيير ستر الهيكل، وتقرأ خلاله كافة النبوات والأحداث المتعلقة بآلام السيد المسيح وصلبه، إلى أن ينتهي بالصلب والاحتفال بعيد القيامة المجيد.
وحضر القداس الآباء كهنة الكنيسة وخورس الشمامسة دون مشاركة الشعب فى الصلوات بحسب الإجراءات الاحترازية التى اتخذتها ايبارشية دشنا للحد من انتشار وباء كوفيد ١٩.
وفي ذات السياق ترأس الأنبا يواقيم، أسقف عام إسنا وأرمنت جنوب محافظة الأقصر، صلوات اللقان وقداس خميس العهد النهارية الخمس من أسبوع البصخة المقدسة، وذلك بكنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بأرمنت الحيط، ثم قام الأنبا يواقيم برشم الآباء الكهنة والشمامسة بماء اللقان.
صلوات القداس
وشاركه في صلوات القداس الإلهي القس غبريال نسيم، والقس أندراوس آدم، والقس أنجيلوس رمزي، آباء كهنة الكنيسة، وذلك مع تطبيق كامل للإجراءات والشروط الاحترازية.
صلاة اللقان
يذكر أنه الكنيسة تصلي صلاة اللقان 3 مرات على مدى العام خلال الاحتفال بعيد الغطاس، والمرة الثانية خلال قداس خميس العهد، وثالثها يوم الاحتفال بعيد الرسل.
تقديس المياه
والصلوات تتم لتقديس المياه، فكل الألحان والصلوات و"رسم الصليب" وتكرار كلمة كيرياليسون على المياه لتصير مياها مقدسة، لتكون ينبوع بركة، لتطهير الإنسان من الخطايا وتساعده على الاعتراف بخطاياه، طاردة للأمراض، حيث تطرد روح الضعف والمرض والحسد، ومخيفة للشياطين لأنها مشبعة بعلامة الصليب والقراءات المقدسة.
وتعطى روح سلام، طهارة للنفس والجسد والروح ويمكن استخدامها كمياه للشرب والاستحمام، شفاء للأوجاع سواء العابرة أو غيرها وفيها تقديسًا للبيوت والمحال الجديدة ونافعًة لكل فائدة.
وبدأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الصوم الكبير والذي يستمر لمدة 55 يوما، ويطلق على الأسبوع الأخير من الصوم "أسبوع الآلام" والذي ينتهي بعيد القيامة المجيد.
ومن المقرر أن يترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وأساقفة المجمع المقدس والآباء الكهنة الصلوات والقداسات بمختلف الكنائس في مصر وخارجها.
ويقام قداس يومي في جميع أيام الصيام، بعد الانقطاع عن الطعام لمدة تصل إلى نحو 15 ساعة، ولا يتم خلال أيام الصوم تناول أي أطعمة حيوانية أو مشتقاتها ويمنع أيضا تناول الأسماك.
تفاصيل الصوم الكبير
والصوم الكبير عبارة عن ثلاثة أصوام، الأربعين المقدسة في الوسط، ويسبقها أسبوع أما أن يعتبر تمهيدا للأربعين المقدسة، أو تعويضيا عن أيام السبوت التي لا يجوز فيها الانقطاع عن الطعام.
أسبوع الآلام
ويعقب ذلك أسبوع الآلام، والذي تبدأ أحداثه عقب الاحتفال بأحد الشعانين حيث يتم تعليق الرايات السوداء وتغيير ستر الهيكل، وتقرأ خلاله كافة النبوات والأحداث المتعلقة بآلام السيد المسيح وصلبه، إلى أن ينتهي بالصلب والاحتفال بعيد القيامة المجيد.