احتجاج بالضفة على اعتزام القيادة الفلسطينية تأجيل الانتخابات
انطلقت مسيرة تضم مئات الفلسطينيين بمدينة رام الله بالضفة الغربية احتجاجا على نية القيادة الفلسطينية تأجيل الانتخابات الفلسطينية.
رام الله
وقاد المسيرة التي جابت الشوارع الرئيسية في مدينة رام الله، مجموعة من المرشحين على قوائم تم تسجيلها لخوض الانتخابات التشريعية المقررة في 22 مايو المقبل.
في المقابل، خرجت مسيرات مؤيدة لقرار الرئيس الفلسطيني بأن لا انتخابات بدون القدس.
الضفة الغربية
وخرج المئات في مسيرة في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، دعما لقرار رفض استثناء القدس من الانتخابات، كما نظم العشرات وقفة في مدينة أريحا دعما لقرار القيادة الفلسطينية رفض استثناء القدس من الانتخابات.
وتزامنت المسيرة مع انعقاد اجتماع للقيادة والفصائل الفلسطينية لبحث تأجيل الانتخابات في ضوء رفض إسرائيل السماح بإجراء الانتخابات بالقدس الشرقية.
حماس
وكانت حركة "حماس" والجهاد الإسلامي أعلنتا عدم مشاركتهما باجتماع القيادة والفصائل احتجاجا على قرار التأجيل.
كما أعلنت الجبهتين الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين، وهما من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، معارضتهما لقرار التأجيل.
واحتج التيار الإصلاحي بحركة "فتح" بقيادة محمد دحلان والمبادرة الفلسطينية بقيادة مصطفى البرغوثي وقائمة "الحرية" بقيادة ناصر القدوة المدعومة من مروان البرغوثي معارضتهم لقرار التأجيل.
لا للتأجيل
في المسيرة الليلية في مدينة رام الله هتف المتظاهرون "الشعب يريد صندوق الاقتراع" و"لا للتأجيل" و"الشعب يريد مجلس وطني جديد".
وتطالب القوائم المعارضة للتأجيل بفرض الانتخابات في مدينة القدس الشرقية وعدم الاستسلام للرفض الاسرائيلي لإجراء هذه الانتخابات.
غزة
كما خرجت مسيرة في قطاع غزة ضد تأجيل الانتخابات حيث هتف المتظاهرون ضد التأجيل.
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قال في اجتماع للقيادة الفلسطينية إن "الانتخابات لن تجرى دون القدس".
رام الله
وقاد المسيرة التي جابت الشوارع الرئيسية في مدينة رام الله، مجموعة من المرشحين على قوائم تم تسجيلها لخوض الانتخابات التشريعية المقررة في 22 مايو المقبل.
في المقابل، خرجت مسيرات مؤيدة لقرار الرئيس الفلسطيني بأن لا انتخابات بدون القدس.
الضفة الغربية
وخرج المئات في مسيرة في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، دعما لقرار رفض استثناء القدس من الانتخابات، كما نظم العشرات وقفة في مدينة أريحا دعما لقرار القيادة الفلسطينية رفض استثناء القدس من الانتخابات.
وتزامنت المسيرة مع انعقاد اجتماع للقيادة والفصائل الفلسطينية لبحث تأجيل الانتخابات في ضوء رفض إسرائيل السماح بإجراء الانتخابات بالقدس الشرقية.
حماس
وكانت حركة "حماس" والجهاد الإسلامي أعلنتا عدم مشاركتهما باجتماع القيادة والفصائل احتجاجا على قرار التأجيل.
كما أعلنت الجبهتين الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين، وهما من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، معارضتهما لقرار التأجيل.
واحتج التيار الإصلاحي بحركة "فتح" بقيادة محمد دحلان والمبادرة الفلسطينية بقيادة مصطفى البرغوثي وقائمة "الحرية" بقيادة ناصر القدوة المدعومة من مروان البرغوثي معارضتهم لقرار التأجيل.
لا للتأجيل
في المسيرة الليلية في مدينة رام الله هتف المتظاهرون "الشعب يريد صندوق الاقتراع" و"لا للتأجيل" و"الشعب يريد مجلس وطني جديد".
وتطالب القوائم المعارضة للتأجيل بفرض الانتخابات في مدينة القدس الشرقية وعدم الاستسلام للرفض الاسرائيلي لإجراء هذه الانتخابات.
غزة
كما خرجت مسيرة في قطاع غزة ضد تأجيل الانتخابات حيث هتف المتظاهرون ضد التأجيل.
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قال في اجتماع للقيادة الفلسطينية إن "الانتخابات لن تجرى دون القدس".
