وزير التعليم العالي يتفقد مباني جامعة برج العرب التكنولوجية بالإسكندرية
تفقد الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الخميس، مباني الجامعة التكنولوجية بمحافظة الاسكندرية، برفقة الدكتور أحمد الحيوي مستشار الوزير للتعليم الفني والأمين العام لصندوق تطوير التعليم، والدكتور أنور إسماعيل مساعد الوزير للمشروعات القومية، ولفيف من قيادات الهيئة الهندسية.
وزير التعليم العالي والبحث
وأكد الدكتور خالد عبد الغفار خلال الجولة التفقدية أن الجامعات التكنولوجية تسهم بشكل كبير في إمداد سوق العمل الداخلي والخارجي بخريجين مدربين ومؤهلين بشكل جيد، كما تعمل على رفع مستوى خريجي التعليم الفني، مشيرًا إلى بدء الدراسة اعتبارا من العام الجامعي 2019 - 2020، وذلك في ثلاث جامعات تكنولوجية وهى: (القاهرة الجديدة التكنولوجية، والدلتا التكنولوجية بقويسنا، وبني سويف التكنولوجية).
الجامعات التكنولوجية
وأشار االدكتور عبدالغفار إلى أن المرحلة الثانية تشمل إنشاء 6 جامعات تكنولوجية، وذلك بناءًا على توجيهات السيد رئيس الجمهورية بضرورة الاهتمام بالتعليم الفني، موضحاً أن الجامعات الجديدة هي (الجامعة التكنولوجية بسمنود بالغربية، والجامعة التكنولوجية بأسيوط الجديدة، والجامعة التكنولوجية بمدينة طيبة الجديدة في الأقصر، والجامعة التكنولوجية بمدينة 6 أكتوبر، والجامعة التكنولوجية ببرج العرب، والجامعة التكنولوجية بشرق بورسعيد.
النهضة الشاملة
وأضاف الوزير أن الدولة حريصة على تحقيق النهضة الشاملة في كافة المحافظات، موضحًا أن موقع الجامعة الجديد يتوسط العديد من المحافظات مما يجعل الجامعة قادرة على تقديم خدماتها التعليمية إلى قطاع كبير من الطلاب، مؤكدًا أن الإنجازات التي يشهدها قطاع التعليم العالي والبحث العلمي تحققت بدعم السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الذي لا يدخر جهدًا في تطوير قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في مصر.
واستمع الوزير خلال جولته التفقدية لموقع الجامعة إلى شرح تفصيلي عن الجامعة التكنولوجية الجديدة التي ستقام على مساحة٤٢٠٠٠ متر مربع وتحتوي على المبنى التعليمي الذي يضم قاعات تدريس وفصول دراسية ومدرج كبير وكافيتريا ومبنى الورش والمعامل ومبنى إداري ومكتبة وملاعب وساحة انتظار للسيارات.
يذكر أن الجامعات التكنولوجية تقبل طلاب الثانوية العامة، وطلاب الدبلوم نظام الثلاث سنوات والخمس سنوات أو ما يعادلها، وخريجي المعاهد المتوسطة، كما يشترط اجتياز الطلاب لاختبارات قبول؛ وتهدف الجامعات التكنولوجية إلى خلق جيل من الخريجين القادرين على مواكبة العصر والتقدم التكنولوجي من خلال تزويدهم بالخبرات والمهارات التي تساعدهم على المنافسة في سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.
اظهار ألبوم
وزير التعليم العالي والبحث
وأكد الدكتور خالد عبد الغفار خلال الجولة التفقدية أن الجامعات التكنولوجية تسهم بشكل كبير في إمداد سوق العمل الداخلي والخارجي بخريجين مدربين ومؤهلين بشكل جيد، كما تعمل على رفع مستوى خريجي التعليم الفني، مشيرًا إلى بدء الدراسة اعتبارا من العام الجامعي 2019 - 2020، وذلك في ثلاث جامعات تكنولوجية وهى: (القاهرة الجديدة التكنولوجية، والدلتا التكنولوجية بقويسنا، وبني سويف التكنولوجية).
الجامعات التكنولوجية
وأشار االدكتور عبدالغفار إلى أن المرحلة الثانية تشمل إنشاء 6 جامعات تكنولوجية، وذلك بناءًا على توجيهات السيد رئيس الجمهورية بضرورة الاهتمام بالتعليم الفني، موضحاً أن الجامعات الجديدة هي (الجامعة التكنولوجية بسمنود بالغربية، والجامعة التكنولوجية بأسيوط الجديدة، والجامعة التكنولوجية بمدينة طيبة الجديدة في الأقصر، والجامعة التكنولوجية بمدينة 6 أكتوبر، والجامعة التكنولوجية ببرج العرب، والجامعة التكنولوجية بشرق بورسعيد.
النهضة الشاملة
وأضاف الوزير أن الدولة حريصة على تحقيق النهضة الشاملة في كافة المحافظات، موضحًا أن موقع الجامعة الجديد يتوسط العديد من المحافظات مما يجعل الجامعة قادرة على تقديم خدماتها التعليمية إلى قطاع كبير من الطلاب، مؤكدًا أن الإنجازات التي يشهدها قطاع التعليم العالي والبحث العلمي تحققت بدعم السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الذي لا يدخر جهدًا في تطوير قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في مصر.
واستمع الوزير خلال جولته التفقدية لموقع الجامعة إلى شرح تفصيلي عن الجامعة التكنولوجية الجديدة التي ستقام على مساحة٤٢٠٠٠ متر مربع وتحتوي على المبنى التعليمي الذي يضم قاعات تدريس وفصول دراسية ومدرج كبير وكافيتريا ومبنى الورش والمعامل ومبنى إداري ومكتبة وملاعب وساحة انتظار للسيارات.
يذكر أن الجامعات التكنولوجية تقبل طلاب الثانوية العامة، وطلاب الدبلوم نظام الثلاث سنوات والخمس سنوات أو ما يعادلها، وخريجي المعاهد المتوسطة، كما يشترط اجتياز الطلاب لاختبارات قبول؛ وتهدف الجامعات التكنولوجية إلى خلق جيل من الخريجين القادرين على مواكبة العصر والتقدم التكنولوجي من خلال تزويدهم بالخبرات والمهارات التي تساعدهم على المنافسة في سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.