إعترافات المتهمين في قضية خلايا تفجير أبراج الكهرباء.. الإختيار 2
شهدت أحداث الحلقة الـ16 من مسلسل الإختيار 2 عرض ضابط الأمن الوطنى زكريا يونس "كريم عبد العزيز"، بعض الأحداث التي قام بها الجماعات الإرهابية في استهداف وتفجير أبراج الكهرباء والمنشآت العامة وخاصة أبراج ومحطات توليد الكهرباء في جميع المحافظات.
القبض على خلايا تفجير أبراج الكهرباء
تم القبض على عدد من الجماعات الإرهابية والتي عرفت ب قضية خلايا تفجير أبراج الكهرباء..وأدلي المتهمون باعترافات مثيرة أمام رجال نيابة أمن الدولة تحت إشراف المستشار تامر الفرجانى المحامى العام للنيابات حيث أقر المتهم الأول علاء محمد- حركي "دكتور عماد" بالتحقيقات بانضمامه لجماعة الإخوان وتوليه مسئولية خلية بمحافظة الإسكندرية تهدف لارتكاب أعمال عدائية ضد المنشآت العامة وخاصة أبراج ومحطات توليد الكهرباء بتلك المحافظة.
٣مجموعات عنقودية للخليفة الإرهابية في الإسكندرية
وإعترف بتشكيله- في غضون يونيو 2014- ثلاث مجموعات عنقودية تعمل بشكل لا مركزي بمحافظة الإسكندرية وترتبط من خلاله بالخلية التي يتولى مسئوليتها، وأن تلك المجموعات ضمت كل منها عناصر من المنتمين لجماعة الإخوان، تولى من يدعى أبو السعود مسئولية المجموعة الأولى، وتولى مسئولية الثانية المتهم العاشر وحيد فتحي عبد الله فضل– حركي "وليد"-، وتولى مسئولية الثالثة المتهم السابع عشر محمد حسن سليمان محمود– حركي "عماد"
إستهداف المنشآت العامة والشرطية
وأضاف أنه أصدر تكليفات إلى تلك المجموعات لاستهداف مصالح دولة الإمارات العربية المتحدة لدعمها ما أسماه "الانقلاب العسكري" واستهداف المنشآت العامة والشرطية، ونفاذًا لذلك قام برصد محطة وقود إمارات مصر بمنطقة كرموز واقفًا على مداخلها ومخارجها وعدد العاملين فيها وأماكن تواجدهم بها، وكلف المتهم السابع عشر بتخريبها وأمده لذلك بالمعلومات التي قام بجمعها، وفي أعقاب ذلك علم من المتهم السابع عشر قيامه والمتهم العاشر وآخرون مجهولون باستقلال سيارة دفع رباعي قادها المتهم الرابع عشر محمد عبد الفتاح عطية علي، وأخرى من طراز "هيونداي" قادها المتهم الحادي والعشرون عبد الرحمن أحمد عبد المنعم وبوصولهم احتجزوا العاملين بالمحطة وأضرموا النار فيها.
المتهم السابع عشر بالقضية
كما أضاف أنه في إطار العمل على تنفيذ تلك التكليفات تقابل والمتهم السابع عشر– في غضون يوليو 2014– واتفقا على استهداف مرآب سيارات إدارة النجدة بالإسكندرية، وكاتفاقهما استقل المتهم– أي المتهم الأول– سيارته رقم ع ب 4789 واستطلع الطريق إلى المرآب ورصده ووقف على خلوهما من أفراد الشرطة فتوجه إلى منطقة سبورتنج مبتعدًا عن المرآب وهاتف المتهم السابع عشر وأعلمه بما وقف عليه، فاستقل الأخير وآخرون مجهولون سيارة دفع رباعي قادها المتهم الرابع عشر وتوجهوا إلى المرآب لإضرام النار فيه، وأضاف أنه حال مروره بالمرآب عائدًا أدراجه أبصر النار مشتعلة بسياراتٍ به.
تكليفات بتصنيع العبوات المفرقعة وهياكل العبوات
كما أصدر تكليفاته لمسئولي المجموعات باستهداف أبراج الكهرباء، فأسند إلى المتهمين الخامس عشر أحمد ثروت أبو الفتوح- حركي "علي"-، والتاسع عشر أحمد محمود أمين- حركي "نادر"-، والعشرين محمد فريد حبشي- حركي "ضياء"- مسئولية تصنيع العبوات المفرقعة،كما كلف المتهم السادس عشر محمد مصطفى عبد الرحمن بتصنيع هياكل للعبوات المفرقعة.
إستئجار فيلا كمقر تنظيمي لتصنيع المواد المفرقعة
وأضاف أيضًا أنه أصدر تكليفًا للمتهم الرابع عشر باستئجار فيلا بمنطقة الهانوفيل لاستخدامها كمقر تنظيمي لتصنيع المواد المفرقعة وأمده بأربعة آلاف جنيه لذلك، فضلًا عن اتخاذ مرآب المتهم الحادي عشر محمد أشرف محمد المهدي لإخفاء المركبات المستخدمة في ارتكاب العمليات العدائية.
تخريب أكشاك كهربائية بأوسيم.. إلقاء عبوات مفرقعة على الشرطة
أقر المتهم الثالث محمود عبد المجيد محمود محمد حسن صالح بالتحقيقات بانضمامه لجماعة الإخوان وبتوليه مسئولية مجموعة تنظيمية ضمت المتهمين الرابع محمد عبد التواب محمد حسين منطاش، والخامس والعشرين أحمد محمد حسين قطب - حركي "فريد"-، والسادس والعشرين أيمن فتحي سعيد شبايك - حركي "محسن"-، والثامن والعشرين أشرف محمد عبد الرحمن توفيق -حركي "آدم" -، والتاسع والعشرين رمضان محمد مدبولي محمد البهواشي، والرابع والثلاثين، بكر محمد عبد السيد محمد واضطلعت بتصنيع مادة البارود، وتولت زرع عبوات مفرقعة وإلقائها على قوات الشرطة لمنعها من فض مسيرات جماعة الإخوان، وتخريب خمسة أكشاك كهربائية بأوسيم.
وقال أنه قام بانضمامه لجماعة الإخوان في غضون عام 1997م وانتظامه بإحدى أسر الجماعة بمنطقة جزيرة محمد بالجيزة، وبمشاركته في اعتصام رابعة العدوية، ومسيرات جماعة الإخوان بمحافظة الجيزة، وتعرفه خلالها على المتهمين الرابع، والسادس والعشرين، والثامن والعشرين، والتاسع والعشرين،والرابع والثلاثين، وأضاف باتفاقه والمذكورين على تكوين مجموعة يتولى قيادتها تتولى مقاومة قوات الشرطة بعبوات مفرقعة – يجري تشكيلها من الألعاب النارية - التي اعتاد إمدادَهم بها، وأعد مجموعته أمنيًا باتخاذ أسماء حركية، وتغيير الخطوط الهاتفية دوريًا، واتخذوا من مركز أوسيم مكانًا لتنفيذ عملياتهم العدائية.
وأضاف أنه لعدم فاعلية العبوات المُشكلة من الألعاب النارية التقى بالمتهم الحادي والثلاثين إسلام فاروق مصري محمد حسنين – حركي "عبد الله"- حيث أطلعه الأخير على طريقة تصنيع مادة البارود، وعلى إثر ذلك شرع وعناصر مجموعته – السالف ذكرهم - في تصنيع تلك المادة من مواد أولية أمدهم بها، واتخذوا من المناطق المهجورة بالحقول الزراعية، وبحانوت المتهم التاسع والعشرين بأوسيم مكانًا للتصنيع، وتمكنوا من تصنيع ثلاثة كيلوجرامات من تلك المادة.
وأضاف باستقطابه المتهم الخامس والعشرين وضمه لمجموعته، وبحصوله على عشر عبوات مفرقعة موقوتة من المتهم الحادي والثلاثين زرعها عناصر مجموعته – كتكليفه - بصناديق القمامة بحي المهندسين وفجروها لتشتيت قوات الشرطة وصرفها عن فض مسيرات الجماعة.
وبإصداره تكليفات لعناصر مجموعته المتهمين الرابع، والخامس والعشرين، والسادس والعشرين، والثامن والعشرين، والتاسع والعشرين، والرابع والثلاثين بوضع النار بأكشاك الكهرباء بمنطقة أوسيم ومحيطها، ونفاذًا لذلك أحرقوا خمسة أكشاك كهرباء بتلك المنطقة في غضون شهري يوليو وأغسطس 2014
أقر المتهم الخامس رمضان صالح عبد الفتاح إبراهيم– حركي هشام – بالتحقيقات بانضمامه لجماعة الإخوان، وتوليه مسئولية اللجنة النوعية بمنطقة شمال محافظة الجيزة خلفًا للمتهم الثالث والتي تضطلع باستهداف مرافق الدولة.
وأبان تفصيلًا لذلك بمشاركته بإحدى المسيرات المناهضة لما أسماه "الانقلاب العسكري"، ولقاءَه لذلك بالمتهم الثالث- مسئول لجنة العمليات النوعية بمحافظة الجيزة آنذاك- حيث نقل إليه الأخير تكليفات قيادات الجماعة بتشكيل لجان عمليات نوعية تضطلع بتخريب مرافق الدولة الحيوية ومنها أبراج الكهرباء والاتصالات وشبكات المياه والصرف الصحي بالإضافة إلى قطع الطرق وتعطيل حركة المواصلات، ونفاذًا لتلك التكليفات شكل خلية نوعية – في يناير 2014 - بمنطقة البراجيل لتتولى استهداف أكشاك الكهرباء بقرية البراجيل عن طريق كسر بابها وسكب مادة معجلة للاشتعال ووضع النار فيها
القبض على خلايا تفجير أبراج الكهرباء
تم القبض على عدد من الجماعات الإرهابية والتي عرفت ب قضية خلايا تفجير أبراج الكهرباء..وأدلي المتهمون باعترافات مثيرة أمام رجال نيابة أمن الدولة تحت إشراف المستشار تامر الفرجانى المحامى العام للنيابات حيث أقر المتهم الأول علاء محمد- حركي "دكتور عماد" بالتحقيقات بانضمامه لجماعة الإخوان وتوليه مسئولية خلية بمحافظة الإسكندرية تهدف لارتكاب أعمال عدائية ضد المنشآت العامة وخاصة أبراج ومحطات توليد الكهرباء بتلك المحافظة.
٣مجموعات عنقودية للخليفة الإرهابية في الإسكندرية
وإعترف بتشكيله- في غضون يونيو 2014- ثلاث مجموعات عنقودية تعمل بشكل لا مركزي بمحافظة الإسكندرية وترتبط من خلاله بالخلية التي يتولى مسئوليتها، وأن تلك المجموعات ضمت كل منها عناصر من المنتمين لجماعة الإخوان، تولى من يدعى أبو السعود مسئولية المجموعة الأولى، وتولى مسئولية الثانية المتهم العاشر وحيد فتحي عبد الله فضل– حركي "وليد"-، وتولى مسئولية الثالثة المتهم السابع عشر محمد حسن سليمان محمود– حركي "عماد"
إستهداف المنشآت العامة والشرطية
وأضاف أنه أصدر تكليفات إلى تلك المجموعات لاستهداف مصالح دولة الإمارات العربية المتحدة لدعمها ما أسماه "الانقلاب العسكري" واستهداف المنشآت العامة والشرطية، ونفاذًا لذلك قام برصد محطة وقود إمارات مصر بمنطقة كرموز واقفًا على مداخلها ومخارجها وعدد العاملين فيها وأماكن تواجدهم بها، وكلف المتهم السابع عشر بتخريبها وأمده لذلك بالمعلومات التي قام بجمعها، وفي أعقاب ذلك علم من المتهم السابع عشر قيامه والمتهم العاشر وآخرون مجهولون باستقلال سيارة دفع رباعي قادها المتهم الرابع عشر محمد عبد الفتاح عطية علي، وأخرى من طراز "هيونداي" قادها المتهم الحادي والعشرون عبد الرحمن أحمد عبد المنعم وبوصولهم احتجزوا العاملين بالمحطة وأضرموا النار فيها.
المتهم السابع عشر بالقضية
كما أضاف أنه في إطار العمل على تنفيذ تلك التكليفات تقابل والمتهم السابع عشر– في غضون يوليو 2014– واتفقا على استهداف مرآب سيارات إدارة النجدة بالإسكندرية، وكاتفاقهما استقل المتهم– أي المتهم الأول– سيارته رقم ع ب 4789 واستطلع الطريق إلى المرآب ورصده ووقف على خلوهما من أفراد الشرطة فتوجه إلى منطقة سبورتنج مبتعدًا عن المرآب وهاتف المتهم السابع عشر وأعلمه بما وقف عليه، فاستقل الأخير وآخرون مجهولون سيارة دفع رباعي قادها المتهم الرابع عشر وتوجهوا إلى المرآب لإضرام النار فيه، وأضاف أنه حال مروره بالمرآب عائدًا أدراجه أبصر النار مشتعلة بسياراتٍ به.
تكليفات بتصنيع العبوات المفرقعة وهياكل العبوات
كما أصدر تكليفاته لمسئولي المجموعات باستهداف أبراج الكهرباء، فأسند إلى المتهمين الخامس عشر أحمد ثروت أبو الفتوح- حركي "علي"-، والتاسع عشر أحمد محمود أمين- حركي "نادر"-، والعشرين محمد فريد حبشي- حركي "ضياء"- مسئولية تصنيع العبوات المفرقعة،كما كلف المتهم السادس عشر محمد مصطفى عبد الرحمن بتصنيع هياكل للعبوات المفرقعة.
إستئجار فيلا كمقر تنظيمي لتصنيع المواد المفرقعة
وأضاف أيضًا أنه أصدر تكليفًا للمتهم الرابع عشر باستئجار فيلا بمنطقة الهانوفيل لاستخدامها كمقر تنظيمي لتصنيع المواد المفرقعة وأمده بأربعة آلاف جنيه لذلك، فضلًا عن اتخاذ مرآب المتهم الحادي عشر محمد أشرف محمد المهدي لإخفاء المركبات المستخدمة في ارتكاب العمليات العدائية.
تخريب أكشاك كهربائية بأوسيم.. إلقاء عبوات مفرقعة على الشرطة
أقر المتهم الثالث محمود عبد المجيد محمود محمد حسن صالح بالتحقيقات بانضمامه لجماعة الإخوان وبتوليه مسئولية مجموعة تنظيمية ضمت المتهمين الرابع محمد عبد التواب محمد حسين منطاش، والخامس والعشرين أحمد محمد حسين قطب - حركي "فريد"-، والسادس والعشرين أيمن فتحي سعيد شبايك - حركي "محسن"-، والثامن والعشرين أشرف محمد عبد الرحمن توفيق -حركي "آدم" -، والتاسع والعشرين رمضان محمد مدبولي محمد البهواشي، والرابع والثلاثين، بكر محمد عبد السيد محمد واضطلعت بتصنيع مادة البارود، وتولت زرع عبوات مفرقعة وإلقائها على قوات الشرطة لمنعها من فض مسيرات جماعة الإخوان، وتخريب خمسة أكشاك كهربائية بأوسيم.
وقال أنه قام بانضمامه لجماعة الإخوان في غضون عام 1997م وانتظامه بإحدى أسر الجماعة بمنطقة جزيرة محمد بالجيزة، وبمشاركته في اعتصام رابعة العدوية، ومسيرات جماعة الإخوان بمحافظة الجيزة، وتعرفه خلالها على المتهمين الرابع، والسادس والعشرين، والثامن والعشرين، والتاسع والعشرين،والرابع والثلاثين، وأضاف باتفاقه والمذكورين على تكوين مجموعة يتولى قيادتها تتولى مقاومة قوات الشرطة بعبوات مفرقعة – يجري تشكيلها من الألعاب النارية - التي اعتاد إمدادَهم بها، وأعد مجموعته أمنيًا باتخاذ أسماء حركية، وتغيير الخطوط الهاتفية دوريًا، واتخذوا من مركز أوسيم مكانًا لتنفيذ عملياتهم العدائية.
وأضاف أنه لعدم فاعلية العبوات المُشكلة من الألعاب النارية التقى بالمتهم الحادي والثلاثين إسلام فاروق مصري محمد حسنين – حركي "عبد الله"- حيث أطلعه الأخير على طريقة تصنيع مادة البارود، وعلى إثر ذلك شرع وعناصر مجموعته – السالف ذكرهم - في تصنيع تلك المادة من مواد أولية أمدهم بها، واتخذوا من المناطق المهجورة بالحقول الزراعية، وبحانوت المتهم التاسع والعشرين بأوسيم مكانًا للتصنيع، وتمكنوا من تصنيع ثلاثة كيلوجرامات من تلك المادة.
وأضاف باستقطابه المتهم الخامس والعشرين وضمه لمجموعته، وبحصوله على عشر عبوات مفرقعة موقوتة من المتهم الحادي والثلاثين زرعها عناصر مجموعته – كتكليفه - بصناديق القمامة بحي المهندسين وفجروها لتشتيت قوات الشرطة وصرفها عن فض مسيرات الجماعة.
وبإصداره تكليفات لعناصر مجموعته المتهمين الرابع، والخامس والعشرين، والسادس والعشرين، والثامن والعشرين، والتاسع والعشرين، والرابع والثلاثين بوضع النار بأكشاك الكهرباء بمنطقة أوسيم ومحيطها، ونفاذًا لذلك أحرقوا خمسة أكشاك كهرباء بتلك المنطقة في غضون شهري يوليو وأغسطس 2014
أقر المتهم الخامس رمضان صالح عبد الفتاح إبراهيم– حركي هشام – بالتحقيقات بانضمامه لجماعة الإخوان، وتوليه مسئولية اللجنة النوعية بمنطقة شمال محافظة الجيزة خلفًا للمتهم الثالث والتي تضطلع باستهداف مرافق الدولة.
وأبان تفصيلًا لذلك بمشاركته بإحدى المسيرات المناهضة لما أسماه "الانقلاب العسكري"، ولقاءَه لذلك بالمتهم الثالث- مسئول لجنة العمليات النوعية بمحافظة الجيزة آنذاك- حيث نقل إليه الأخير تكليفات قيادات الجماعة بتشكيل لجان عمليات نوعية تضطلع بتخريب مرافق الدولة الحيوية ومنها أبراج الكهرباء والاتصالات وشبكات المياه والصرف الصحي بالإضافة إلى قطع الطرق وتعطيل حركة المواصلات، ونفاذًا لتلك التكليفات شكل خلية نوعية – في يناير 2014 - بمنطقة البراجيل لتتولى استهداف أكشاك الكهرباء بقرية البراجيل عن طريق كسر بابها وسكب مادة معجلة للاشتعال ووضع النار فيها