علاء رزق: المشروعات الصغيرة حضانات حقيقية للإبداع والابتكار
أكد الدكتور علاء رزق، رئيس المنتدى الاستراتيجى للتنمية، أن الدولة وضعت مجموعة من المعايير الاقتصادية والاجتماعية التي من شأنها حماية المقومات الأساسية للاقتصاد وتوفير المناخ الجاذب للاستثمار وتنظيم القطاع غير الرسمى والأهم هو ضمان نجاح المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وقال إن هذا يعني إيمان الدولة بأن لهذه المشروعات دور لايستهان به في بناء الاقتصاد الوطني من استغلال الطاقات والإمكانيات وتطوير الخبرات والمهارات وفتح روافد العملية التنموية.
وأوضح رزق فى تصريحاته، أن المشروعات الصغيرة يمكنها الاستمرار دون تحقيق أرباح ولكنها تنهار عندما تواجه دفعة مالية حرجة، لافتا إلى أن التدفقات النقدية المباشرة تكون أكثر أهمية من قيمة الربح أو عوائد الاستثمار.
وأشار إلى أن هذه المشروعات الصغيرة يقاس مدى مساهمتها في الاقتصاد من خلال معايير أهمها المساهمة في التشغيل والقدرة على الإنتاج وحصتها من العدد الكلي للمنشآت الاقتصادية.
وأوضح أنه إذا كنا نرى أن المشروعات الصغيرة قادرة على توفير مصدر منافسة محتمل مع مع المنشآت الكبيرة واحتواء التضخم وكذلك توفير الوظائف بما يعني تطوير وتنمية المناطق الأقل حظا في النمو والتنمية خاصة المناطق الحدودية وصعيد مصر.
ولفت إلى أن المشروعات الصغيرة تمثل حضانات حقيقية للإبداع والابتكار وريادة الأعمال لافتا إلى أنها تعد بذور أساسية لتكوين المنشآت الكبيرة التى تحتاجها الدولة لتحقيق التنافسية الدولية.
وأضاف: "الأهم قدرتها على خلق جيل من رجال الأعمال المؤمنين بقيمة المسئولية الاجتماعية والانتماء للوطن".
وأكمل: على الرغم من المزايا التى لا تعد ولا تحصى لهذه المشروعات الصغيرة نجد ان المعوقات والمشاكل قد تحيط بها عمدا أو بدون عمد فتكلفة رأس المال الكبيرة قد تكون عائق في استمرار هذه المشروعات .
واستطرد: ارتفاع معدلات التضخم قد يكون سبباً في زيادة أسعار المواد الخام والأجور وبالتالي زيادة تكاليف التشغيل مما يحد من قدرتها على الاستمرار والمنافسة.
وقال إن هذا يعني إيمان الدولة بأن لهذه المشروعات دور لايستهان به في بناء الاقتصاد الوطني من استغلال الطاقات والإمكانيات وتطوير الخبرات والمهارات وفتح روافد العملية التنموية.
وأوضح رزق فى تصريحاته، أن المشروعات الصغيرة يمكنها الاستمرار دون تحقيق أرباح ولكنها تنهار عندما تواجه دفعة مالية حرجة، لافتا إلى أن التدفقات النقدية المباشرة تكون أكثر أهمية من قيمة الربح أو عوائد الاستثمار.
وأشار إلى أن هذه المشروعات الصغيرة يقاس مدى مساهمتها في الاقتصاد من خلال معايير أهمها المساهمة في التشغيل والقدرة على الإنتاج وحصتها من العدد الكلي للمنشآت الاقتصادية.
وأوضح أنه إذا كنا نرى أن المشروعات الصغيرة قادرة على توفير مصدر منافسة محتمل مع مع المنشآت الكبيرة واحتواء التضخم وكذلك توفير الوظائف بما يعني تطوير وتنمية المناطق الأقل حظا في النمو والتنمية خاصة المناطق الحدودية وصعيد مصر.
ولفت إلى أن المشروعات الصغيرة تمثل حضانات حقيقية للإبداع والابتكار وريادة الأعمال لافتا إلى أنها تعد بذور أساسية لتكوين المنشآت الكبيرة التى تحتاجها الدولة لتحقيق التنافسية الدولية.
وأضاف: "الأهم قدرتها على خلق جيل من رجال الأعمال المؤمنين بقيمة المسئولية الاجتماعية والانتماء للوطن".
وأكمل: على الرغم من المزايا التى لا تعد ولا تحصى لهذه المشروعات الصغيرة نجد ان المعوقات والمشاكل قد تحيط بها عمدا أو بدون عمد فتكلفة رأس المال الكبيرة قد تكون عائق في استمرار هذه المشروعات .
واستطرد: ارتفاع معدلات التضخم قد يكون سبباً في زيادة أسعار المواد الخام والأجور وبالتالي زيادة تكاليف التشغيل مما يحد من قدرتها على الاستمرار والمنافسة.
