حقيقة تصديق اللجنة الأولمبية على شطب مرتضى منصور وخالد زين ووليد عطا
قررت الجمعية العمومية الطارئة للجنة الاوليمبية التى عقدت في ساعة متاخرة أمس الثلاثاء بإجماع الآراء شطب كل من مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك وخالد زين الدين رئيس اللجنة الاوليمبية السابق ووليد عطا رئيس اتحاد ألعاب القوى السابق وأحمد رشدى الحكم الدولى للقوس والسهم.
شطب مرتضى منصور
ودعا هشام حطب رئيس اللجنة الأوليمبية عمومية اللجنة للتصديق على قرار شطب الرباعى حتى لا يحق لهم الترشح لأى منصب رياضى عقب انتهاء الدورة الانتخابية الحالية.
وكان مرتضى منصور رئيس الزمالك السابق قد دخل في صدام عنيف مع اللجنة الأوليمبية أثناء رئاسة للنادى وكذلك اختلف وليد عطا مع اللجنة الأوليمبية وأعلن من قبل ترشحه على منصب رئاسة اللجنة في حين يخشى هشام حطب ترشح خالد زين على رئاسة اللجنة بعد انتهاء فترة عقوبته السابقة بالإيقاف لمدة أربع سنوات.
بينما تم إبعاد أحمد رشدى حتى لا يتمكن من الترشح ضد علاء جبر عضو اللجنة الأوليمبية الحالي ورئيس اتحاد القوس والسهم.
اللجنة الأولمبية
كانت اللجنة الأولمبية، أعلنت في 4 أكتوبر الماضي، منع رئيس نادي الزمالك أربع سنوات عن مزاولة أي نشاط رياضي، بعد ثبوت عدة مخالفات منسوبة إليه، وطلبت إجراء انتخابات لاختيار رئيس بديل له.
غرمت اللجنة رئيس الزمالك المعزول 100 ألف جنيه مصري، بعد التحقيق في شكاوى مقدمة من عدة شخصيات رياضية، يتضررون جميعهم من قيام رئيس نادي الزمالك بسبهم وقذفهم والإساءة لهم وللمؤسسات الرياضية التي يمثلونها، مستخدما في ذلك قناة الزمالك الفضائية والتي أخرجها عن دورها الرياضي.
مخالفات رئيس النادي
اعتبرت اللجنة أن مخالفات رئيس الزمالك شكلت "خروجًا صارخًا على الدستور والقوانين والمواثيق المصرية والدولية، وهو الأمر الذي صار معولًا لهدم القيم والمثل الرياضية وإهدارًا للمعاني السامية التي ترتجيها الأمم المتحضرة من الرياضة".
كانت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، قضت في وقت سابق بعدم قبول الدعوى المقامة من رئيس نادي الزمالك المعزول، ضد اللجنة الأولمبية المصرية، وضد القررات التي تم اتخاذها في عام 2018 ضد الزمالك، والتي طالب فيها بوقف قرار وزارة الشباب والرياضة بإيقافه لمدة عامين ومنعه من دخول الملاعب ونقل مباريات الفرق إلى خارج النادي.
واختصمت الدعوى رقم 1716 لسنة 73 قضائية، رئيس اللجنة الأولمبية ووزير الشباب والرياضة.
شطب مرتضى منصور
ودعا هشام حطب رئيس اللجنة الأوليمبية عمومية اللجنة للتصديق على قرار شطب الرباعى حتى لا يحق لهم الترشح لأى منصب رياضى عقب انتهاء الدورة الانتخابية الحالية.
وكان مرتضى منصور رئيس الزمالك السابق قد دخل في صدام عنيف مع اللجنة الأوليمبية أثناء رئاسة للنادى وكذلك اختلف وليد عطا مع اللجنة الأوليمبية وأعلن من قبل ترشحه على منصب رئاسة اللجنة في حين يخشى هشام حطب ترشح خالد زين على رئاسة اللجنة بعد انتهاء فترة عقوبته السابقة بالإيقاف لمدة أربع سنوات.
بينما تم إبعاد أحمد رشدى حتى لا يتمكن من الترشح ضد علاء جبر عضو اللجنة الأوليمبية الحالي ورئيس اتحاد القوس والسهم.
اللجنة الأولمبية
كانت اللجنة الأولمبية، أعلنت في 4 أكتوبر الماضي، منع رئيس نادي الزمالك أربع سنوات عن مزاولة أي نشاط رياضي، بعد ثبوت عدة مخالفات منسوبة إليه، وطلبت إجراء انتخابات لاختيار رئيس بديل له.
غرمت اللجنة رئيس الزمالك المعزول 100 ألف جنيه مصري، بعد التحقيق في شكاوى مقدمة من عدة شخصيات رياضية، يتضررون جميعهم من قيام رئيس نادي الزمالك بسبهم وقذفهم والإساءة لهم وللمؤسسات الرياضية التي يمثلونها، مستخدما في ذلك قناة الزمالك الفضائية والتي أخرجها عن دورها الرياضي.
مخالفات رئيس النادي
اعتبرت اللجنة أن مخالفات رئيس الزمالك شكلت "خروجًا صارخًا على الدستور والقوانين والمواثيق المصرية والدولية، وهو الأمر الذي صار معولًا لهدم القيم والمثل الرياضية وإهدارًا للمعاني السامية التي ترتجيها الأمم المتحضرة من الرياضة".
كانت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، قضت في وقت سابق بعدم قبول الدعوى المقامة من رئيس نادي الزمالك المعزول، ضد اللجنة الأولمبية المصرية، وضد القررات التي تم اتخاذها في عام 2018 ضد الزمالك، والتي طالب فيها بوقف قرار وزارة الشباب والرياضة بإيقافه لمدة عامين ومنعه من دخول الملاعب ونقل مباريات الفرق إلى خارج النادي.
واختصمت الدعوى رقم 1716 لسنة 73 قضائية، رئيس اللجنة الأولمبية ووزير الشباب والرياضة.