اللي محضرهاش فاته نص عمره .. أشهر الولائم الرمضانية في بيوت أهل الفن زمان
أعدت الشحرورة صباح مائدة رمضانية فنية فخمة دعت فيها معظم نجوم الفن والرياضة احتفالا بفوز فريق النادي الأهلي لكرة القدم، وذلك في حضور العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ والمايسترو صالح سليم ـ المدير الفني للنادي الأهلي آنذاك ـ ولاعبي النادي الأهلي عادل هيكل ومروان كنفاني.
وحضر الوليمة مجموعة من أصدقائها وصديقاتها الفنانين والفنانات بمنزلها، منهم لبلبة، وزيّنت صباح منزلها بقماش الخيامية المميز بمناسبة رمضان.
وكما نشرت مجلة الكواكب في رمضان 1966 صورا للوليمة ظهرت المائدة التى أعدتها صباح لفريق النادي الأهلي، حافلة بأصناف الأكل المختلفة، بينما انهمك عبدالحليم حافظ فى إعداد "الطبق"الخاص به، وتملأ الفنانة صباح طبق صالح سليم بناء على رغبته، بينما يظهر كل من عادل هيكل ومروان كنفانى فى الخلفية وقد بدأ فى التهام الطعام.
واستكمالاً للاحتفال الذى أقامته صباح على شرف النادى الأهلى، غنت الشحرورة أغنية الراجل ده هيجننى لكثرة الأصناف التى قدمتها، ومجموعة أخرى من أغانيها وغنى معها الحاضرون.
وفى منزل فريد الاطرش على النيل كانت هناك مائدة الافطار الرمضانية حيث قالت الصحف الفنية وقتها من لم يتناول افطاره على مائدة فريد الاطرش فقد فاته نصف عمره .
حضرتها شادية ومريم فخر الدين وشقيقها يوسف وحسن رمزى والمخرج بركات وهند رستم ومديحة يسرى ومحمد فوزى مع نكات الفنان الضاحك عبد السلام النابلسى وقفشاته وحسن رمزى وفؤاد الاطرش .
استحضر فريد طباخا سوريا مشهورا بأطباقه الشامية وشملت المائدة كل انواع الطعام واعقبها الكنافة الشامية وشرب القهوة .
وقبيل موعد الإفطار، انتظم المدعوون فى الشرفة التى تطل على النيل، وظهر فريد فى الحفلة كما وصفت مجلة المصور 1953 ممسكا بشفشق قمر الدين والاكواب فى يده وهو واقفا على باب الشقة ليقدم لكل من حضر متأخرا كوبا من قمر الدين.
وما ان انطلق مدفع الافطار حتى دارت اكواب عصير قمر الدين مع كلمات فريد الاطرش كل سنة وانتم طيبين وصاحت مريم فخر الدين وهى ترفع كوب القمر الدين (فى صحة فيلم يايوم مولدى ) وجاملها بركات بتناول كوب آخر من قمر الدين، ثم انطلقت الاطباق كلها خارج البوفيه وكل يحمل طبقه فى يده.
وحضر الوليمة مجموعة من أصدقائها وصديقاتها الفنانين والفنانات بمنزلها، منهم لبلبة، وزيّنت صباح منزلها بقماش الخيامية المميز بمناسبة رمضان.
وكما نشرت مجلة الكواكب في رمضان 1966 صورا للوليمة ظهرت المائدة التى أعدتها صباح لفريق النادي الأهلي، حافلة بأصناف الأكل المختلفة، بينما انهمك عبدالحليم حافظ فى إعداد "الطبق"الخاص به، وتملأ الفنانة صباح طبق صالح سليم بناء على رغبته، بينما يظهر كل من عادل هيكل ومروان كنفانى فى الخلفية وقد بدأ فى التهام الطعام.
واستكمالاً للاحتفال الذى أقامته صباح على شرف النادى الأهلى، غنت الشحرورة أغنية الراجل ده هيجننى لكثرة الأصناف التى قدمتها، ومجموعة أخرى من أغانيها وغنى معها الحاضرون.
وفى منزل فريد الاطرش على النيل كانت هناك مائدة الافطار الرمضانية حيث قالت الصحف الفنية وقتها من لم يتناول افطاره على مائدة فريد الاطرش فقد فاته نصف عمره .
حضرتها شادية ومريم فخر الدين وشقيقها يوسف وحسن رمزى والمخرج بركات وهند رستم ومديحة يسرى ومحمد فوزى مع نكات الفنان الضاحك عبد السلام النابلسى وقفشاته وحسن رمزى وفؤاد الاطرش .
استحضر فريد طباخا سوريا مشهورا بأطباقه الشامية وشملت المائدة كل انواع الطعام واعقبها الكنافة الشامية وشرب القهوة .
وقبيل موعد الإفطار، انتظم المدعوون فى الشرفة التى تطل على النيل، وظهر فريد فى الحفلة كما وصفت مجلة المصور 1953 ممسكا بشفشق قمر الدين والاكواب فى يده وهو واقفا على باب الشقة ليقدم لكل من حضر متأخرا كوبا من قمر الدين.
وما ان انطلق مدفع الافطار حتى دارت اكواب عصير قمر الدين مع كلمات فريد الاطرش كل سنة وانتم طيبين وصاحت مريم فخر الدين وهى ترفع كوب القمر الدين (فى صحة فيلم يايوم مولدى ) وجاملها بركات بتناول كوب آخر من قمر الدين، ثم انطلقت الاطباق كلها خارج البوفيه وكل يحمل طبقه فى يده.
