سبوبة الإعلانات فضحتهم.. اتهامات متبادلة بين "فيس بوك" و"أبل" بعد قيود التطبيقات
أعلنت أبل عن معايير أشد صرامة لحماية خصوصية مستخدمي أجهزتها الذكية من هواتف آيفون والكمبيوتر اللوحي آي باد.
حق الموافقة
وقالت شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة: إنها ستمنح المستخدمين حق الموافقة على متابعة أنشطتهم الرقمية لأغراض إعلانية.
ونظرًا لأنه من المتوقع أن يرفض أغلب المستخدمين السماح بتتبع أنشطتهم الرقمية لأغراض إعلانية، أثارت هذه الخطوة من جانب أبل غضب شركات خدمات الإنترنت العملاقة التي تعتمد على إيرادات الإعلانات مثل فيسبوك.
تحديث نظام التشغيل
واعتبارًا من مساء أمس الإثنين ومع تحديث نظام التشغيل آي.أو.إس 14.5 سيكون في مقدور مستخدمي أجهزة أبل تحديد ما إذا كان يمكن للتطبيقات الإلكترونية متابعة أنشتطهم الرقمية لأغراض تسويقية أم لا.
وكان إعلان أبل عما تسمى "أداة شفافية تتبع التطبيقات" في العام الماضي قد أثار بالفعل انتقادات كبيرة من جانب شركات الإعلانات العملاقة عبر الإنترنت وبخاصة فيسبوك وشركات الإعلام الكبرى.
تتبع التطبيقات
واتهم مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، شركة أبل باستخدام أداة شفافية تتبع التطبيقات لتحقيق أغراضها الخاصة، من خلال حرمان التطبيقات المجانية التي تعتمد على إيرادات الإعلانات من هذه الإيرادات لصالح التطبيقات مدفوعة الثمن الموجودة على متجرها الإلكتروني.
وردت أبل على الانتقادات بالقول "نحن نؤمن بأن الخصوصية حق أساسي من حقوق الإنسان"، ويجب أن يكون في مقدور المستخدمين تحديد طريقة استخدام هذه البيانات الخاصة بالمستخدمين.
من ناحية أخرى أعلنت أبل، اعتزامها زيادة استثماراتها في الولايات المتحدة، من خلال خطة تتضمن ضخ استثمارات جديدة بأكثر من 430 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.
في الوقت نفسه، تقدمت مجموعة اتحادات صناعية في ألمانيا بشكوى تتعلق بالمنافسة ضد شركة "أبل" الأمريكية بسبب القواعد الجديدة الخاصة بحماية البيانات.
وتتبنى شركتا "فيسبوك" وجوجل الهجوم التسويقي ضد "أبل" للدفاع عن الإعلانات المستهدِفة، في وسائل الإعلام العالمية.
واستهدف هكرز محترفون، شركة أبل، وتمت سرقة مجموعة من مخططات الهندسة والتصنيع للمنتجات الحالية والمستقبلية من Quanta، وهي شركة مقرها تايوان تصنع أجهزة MacBooks ومنتجات أخرى لشركة Apple.
وطالب الهاكرز 50 مليون دولار مقابل وقف نشرت البيانات المسروقة.
اختراق أبل
والتسريب الذي تم الإبلاغ عنه لأول مرة بواسطة The Record، تم تنفيذه بواسطة REvil، وهي مجموعة قرصنة روسية معروفة أيضًا باسم Sodinokibi.
وكانت المجموعة بدأت بالفعل في نشر الصور المسروقة في 20 أبريل، وتوقيتها على وجه التحديد لتتزامن مع حدث "Spring Loaded" الأخير لشركة Apple، بعد أن رفضت Quanta دفع فدية قدرها 50 مليون دولار مقابل البيانات.
وهددت المجموعة شركة Apple بمواصلة نشر صور جديدة من التسريب يوميًا حال عدم دفع المبلغ المطلوب بحلول الأول من مايو المقبل.
وأكدت Quanta أن خوادمها قد تم اختراقها في بيان إلى Bloomberg.
حق الموافقة
وقالت شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة: إنها ستمنح المستخدمين حق الموافقة على متابعة أنشطتهم الرقمية لأغراض إعلانية.
ونظرًا لأنه من المتوقع أن يرفض أغلب المستخدمين السماح بتتبع أنشطتهم الرقمية لأغراض إعلانية، أثارت هذه الخطوة من جانب أبل غضب شركات خدمات الإنترنت العملاقة التي تعتمد على إيرادات الإعلانات مثل فيسبوك.
تحديث نظام التشغيل
واعتبارًا من مساء أمس الإثنين ومع تحديث نظام التشغيل آي.أو.إس 14.5 سيكون في مقدور مستخدمي أجهزة أبل تحديد ما إذا كان يمكن للتطبيقات الإلكترونية متابعة أنشتطهم الرقمية لأغراض تسويقية أم لا.
وكان إعلان أبل عما تسمى "أداة شفافية تتبع التطبيقات" في العام الماضي قد أثار بالفعل انتقادات كبيرة من جانب شركات الإعلانات العملاقة عبر الإنترنت وبخاصة فيسبوك وشركات الإعلام الكبرى.
تتبع التطبيقات
واتهم مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك، شركة أبل باستخدام أداة شفافية تتبع التطبيقات لتحقيق أغراضها الخاصة، من خلال حرمان التطبيقات المجانية التي تعتمد على إيرادات الإعلانات من هذه الإيرادات لصالح التطبيقات مدفوعة الثمن الموجودة على متجرها الإلكتروني.
وردت أبل على الانتقادات بالقول "نحن نؤمن بأن الخصوصية حق أساسي من حقوق الإنسان"، ويجب أن يكون في مقدور المستخدمين تحديد طريقة استخدام هذه البيانات الخاصة بالمستخدمين.
من ناحية أخرى أعلنت أبل، اعتزامها زيادة استثماراتها في الولايات المتحدة، من خلال خطة تتضمن ضخ استثمارات جديدة بأكثر من 430 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة.
في الوقت نفسه، تقدمت مجموعة اتحادات صناعية في ألمانيا بشكوى تتعلق بالمنافسة ضد شركة "أبل" الأمريكية بسبب القواعد الجديدة الخاصة بحماية البيانات.
وتتبنى شركتا "فيسبوك" وجوجل الهجوم التسويقي ضد "أبل" للدفاع عن الإعلانات المستهدِفة، في وسائل الإعلام العالمية.
واستهدف هكرز محترفون، شركة أبل، وتمت سرقة مجموعة من مخططات الهندسة والتصنيع للمنتجات الحالية والمستقبلية من Quanta، وهي شركة مقرها تايوان تصنع أجهزة MacBooks ومنتجات أخرى لشركة Apple.
وطالب الهاكرز 50 مليون دولار مقابل وقف نشرت البيانات المسروقة.
اختراق أبل
والتسريب الذي تم الإبلاغ عنه لأول مرة بواسطة The Record، تم تنفيذه بواسطة REvil، وهي مجموعة قرصنة روسية معروفة أيضًا باسم Sodinokibi.
وكانت المجموعة بدأت بالفعل في نشر الصور المسروقة في 20 أبريل، وتوقيتها على وجه التحديد لتتزامن مع حدث "Spring Loaded" الأخير لشركة Apple، بعد أن رفضت Quanta دفع فدية قدرها 50 مليون دولار مقابل البيانات.
وهددت المجموعة شركة Apple بمواصلة نشر صور جديدة من التسريب يوميًا حال عدم دفع المبلغ المطلوب بحلول الأول من مايو المقبل.
وأكدت Quanta أن خوادمها قد تم اختراقها في بيان إلى Bloomberg.