ندوة عن الاعتلال الكلوي بالمشاركة بين زراعة وصحة الشرقية
أقيمت، اليوم، ندوة عن الاعتلال الكلوي
بقاعة الاجتماعات بمديرية الزراعة بالشرقية، تحت عنوان الاعتلال الكلوي أسبابه – أعراضه
– وكيفية تشخيصه، وتطرقت الندوة للعادات السيئة التي تتسبب في المرض مثل الاستخدام
السيء للأدوية وخاصة المسكنات التي تضر بالكلى ويجب اتباع نمط حياة صحي، وكذلك أهمية
التغذية الغنية بالألياف والتي تقلل من الأكسدة وتزيد من قلوية الدم.
وأكدت الندوة على أنه يجب الاعتدال في تناول البروتين لمرضى القصور الكلوي وتقليل السعرات الحرارية مثل السكريات وتقليل ملح الطعام فهو عدو للكليتين، كما يفضل منع المشروبات الغازية ومكسبات الطعم والمواد الحافظة وأخيرا الحفاظ على وزن الجسم الطبيعي وممارسة نشاط رياضي وتجنب التدخين فهو سام للكلية.
برتوكول بين صحة وزراعة الشرقية
وبحسب المهندس علي لاشين وكيل أول وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي بالشرقية، فأن الندوة جاءت في إطار البروتوكول الموقع بين مديرية الزراعة وإدارة الثقافة الصحية بمديرية الصحة وتحت رعاية المهندس علي لاشين وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، و الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية بحضور الدكتورة اميمة احمد القواص من فريق الثقافة الصحية بمديرية الصحةو اميرة عطيه من الادارة العامة الثقافة الصحية كما اعد للندوة مارى عزمى مدية ادارة التدريب بمديرية الزراعة واستصلاح الاراضى بمحافظة الشرقية.
دورات تثقيفية
وعلى جانب آخر، نظمت مديرية الزراعة بالشرقية ندوة تثقيفية عن الأمراض المشتركة التى تصيب الحيوان ويمكن أن تنتقل للإنسان بمبنى إدارة الزقازيق الزراعية، بحضور المهندس أحمد زكى مدير الإدارة ومهندسي الإنتاج الحيوانى.
وقال المهندس علي لاشين وكيل أول وزارة الزراعة بالشرقية إن الندوة تناولت وجود أكثر من ٥٠٠ مرض يمكن أن ينتقل من الحيوان للإنسان ويمكن أن يظهر كحالة فردية مثل السالمونيلا أو وبائية مثل البروسيلا التى أصابت الآلاف فى فترة الثمانينيات.
وأشار وكيل أول الوزارة إلى أنه تم الحديث عن أعراض الأمراض التى قد تكون محدودة لكنها سريعة الانتشار مثل التسمم الغذائي وخطورتها أنها تؤثر على الثروة الحيوانية وصحة الإنسان ثم تم التعرف على بعض الأمراض مثل السعار والبروسيلا والسل وداء المقوسات التى يصيب الإنسان من القطط.
وكان وزير الزراعة قد طالب بضرورة تثقيف العاملين في القطاع الزراعي في شتى المجالات وذلك عن طريق الندوات واللقاءات التثقيفية المختلفة، واتفق معه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية.
وأضاف غراب أن توقيع البروتكولات بين المديريات كالزراعة والصحة امر يسهم بشكل هو الأفضل في تناقل الخبرات وهو ما يؤدى إلى دفع العمل قدما للأمام.
وأكدت الندوة على أنه يجب الاعتدال في تناول البروتين لمرضى القصور الكلوي وتقليل السعرات الحرارية مثل السكريات وتقليل ملح الطعام فهو عدو للكليتين، كما يفضل منع المشروبات الغازية ومكسبات الطعم والمواد الحافظة وأخيرا الحفاظ على وزن الجسم الطبيعي وممارسة نشاط رياضي وتجنب التدخين فهو سام للكلية.
برتوكول بين صحة وزراعة الشرقية
وبحسب المهندس علي لاشين وكيل أول وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي بالشرقية، فأن الندوة جاءت في إطار البروتوكول الموقع بين مديرية الزراعة وإدارة الثقافة الصحية بمديرية الصحة وتحت رعاية المهندس علي لاشين وكيل وزارة الزراعة بالشرقية، و الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية بحضور الدكتورة اميمة احمد القواص من فريق الثقافة الصحية بمديرية الصحةو اميرة عطيه من الادارة العامة الثقافة الصحية كما اعد للندوة مارى عزمى مدية ادارة التدريب بمديرية الزراعة واستصلاح الاراضى بمحافظة الشرقية.
دورات تثقيفية
وعلى جانب آخر، نظمت مديرية الزراعة بالشرقية ندوة تثقيفية عن الأمراض المشتركة التى تصيب الحيوان ويمكن أن تنتقل للإنسان بمبنى إدارة الزقازيق الزراعية، بحضور المهندس أحمد زكى مدير الإدارة ومهندسي الإنتاج الحيوانى.
وقال المهندس علي لاشين وكيل أول وزارة الزراعة بالشرقية إن الندوة تناولت وجود أكثر من ٥٠٠ مرض يمكن أن ينتقل من الحيوان للإنسان ويمكن أن يظهر كحالة فردية مثل السالمونيلا أو وبائية مثل البروسيلا التى أصابت الآلاف فى فترة الثمانينيات.
وأشار وكيل أول الوزارة إلى أنه تم الحديث عن أعراض الأمراض التى قد تكون محدودة لكنها سريعة الانتشار مثل التسمم الغذائي وخطورتها أنها تؤثر على الثروة الحيوانية وصحة الإنسان ثم تم التعرف على بعض الأمراض مثل السعار والبروسيلا والسل وداء المقوسات التى يصيب الإنسان من القطط.
وكان وزير الزراعة قد طالب بضرورة تثقيف العاملين في القطاع الزراعي في شتى المجالات وذلك عن طريق الندوات واللقاءات التثقيفية المختلفة، واتفق معه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية.
وأضاف غراب أن توقيع البروتكولات بين المديريات كالزراعة والصحة امر يسهم بشكل هو الأفضل في تناقل الخبرات وهو ما يؤدى إلى دفع العمل قدما للأمام.
