وهبت لكل الخلق برا ورحمة.. ابتهال النقشبندى في الإذاعة اليوم
تبث إذاعة البرنامج العام، اليوم الاثنين ابتهال "وهبت لكل الخلق برأ ورحمة " للمبتهل الشيخ سيد النقشبندي وذلك عقب رفع أذان المغرب ولمدة دقيقتين ونصف تتضمن مناجاة للمولى عز وجل بصوت عذب من النقشبندي.
وفي السياق ذاته قام المخرج محمد علي في إدارة التمثيليات بالبرنامج العام بتسليم 30 دعاء للنقشبندي إلى مسئولي شبكة التنسيق والمكتبات لبثها على مدار أيام الشهر الفضيل الجاري رمضان 2021.
ويعد المبتهل سيد النقشبندي واحدا من مشاهير المبتهلين وله العديد من التسجيلات النادرة بالإذاعة لأدعية تتضمن مناجاة للمولى عزوجل ويتم بثها سنويا في خريطة رمضان بالبرنامج العام عقب الانتهاء من رفع أذان المغرب.
ابتهال مولاي
الشيخ "سيد النقشبندي" أستاذ المادحين" أجمع الناس على جمال صوته العذب، واستطاع هذا الشيخ الجليل بصوته العذب وكلماته الروحية أن يصنع أجيالًا من السميعة لهذا النوع من الأناشيد التي نرددها حتى الآن.
وتُعد أنشودة "مولاي" من أبرز الأناشيد التي لازالت عالقة بأذهان المصريين، بل المواطنين بمختلف أنحاء الدول العربية، وترصد "بوابة الوفد" من خلال هذا التقرير تفاصيل القصة كاملة وراء "مولاى".
السادات والنقشبندي
كان اللقاء الأول بين "النقشبندي" كروان الإنشاد الديني وملك الموسيقي الملحن "بليغ حمدى" فى حفل خطبة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وأشار السادات لوجدي الحكيم وبليغ حمدي، قائلًا: افتحوا الإذاعة أنا عايز أسمع النقشبندي، كما روى الحكيم وبليغ.
من المواقف الخالدة فى حياة النقشبندى أن وراء الأبتهال الخالد "مولاى إنى ببابك" قصة عظيمة مرتبطة بإحياء الشيج جنازة والد الرئيس الأسبق أنور السادات.
بعد ذلك قام بالإنشاد فى حفل خطبة ابنة الرئيس الأسبق السادات، فأشار السادات قائلأ: "احبسوا النقشبندى وبليغ مع بعض لحد ما يطلعوا بحاجة".
بعد أيام حضر النقشبندي إلى مبنى الإذاعة بصحبة توفيق الحكيم، وظل النقشبندي يردد قائلا: "على آخر الزمن وجدي يلحن"
وفي السياق ذاته قام المخرج محمد علي في إدارة التمثيليات بالبرنامج العام بتسليم 30 دعاء للنقشبندي إلى مسئولي شبكة التنسيق والمكتبات لبثها على مدار أيام الشهر الفضيل الجاري رمضان 2021.
ويعد المبتهل سيد النقشبندي واحدا من مشاهير المبتهلين وله العديد من التسجيلات النادرة بالإذاعة لأدعية تتضمن مناجاة للمولى عزوجل ويتم بثها سنويا في خريطة رمضان بالبرنامج العام عقب الانتهاء من رفع أذان المغرب.
ابتهال مولاي
الشيخ "سيد النقشبندي" أستاذ المادحين" أجمع الناس على جمال صوته العذب، واستطاع هذا الشيخ الجليل بصوته العذب وكلماته الروحية أن يصنع أجيالًا من السميعة لهذا النوع من الأناشيد التي نرددها حتى الآن.
وتُعد أنشودة "مولاي" من أبرز الأناشيد التي لازالت عالقة بأذهان المصريين، بل المواطنين بمختلف أنحاء الدول العربية، وترصد "بوابة الوفد" من خلال هذا التقرير تفاصيل القصة كاملة وراء "مولاى".
السادات والنقشبندي
كان اللقاء الأول بين "النقشبندي" كروان الإنشاد الديني وملك الموسيقي الملحن "بليغ حمدى" فى حفل خطبة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وأشار السادات لوجدي الحكيم وبليغ حمدي، قائلًا: افتحوا الإذاعة أنا عايز أسمع النقشبندي، كما روى الحكيم وبليغ.
من المواقف الخالدة فى حياة النقشبندى أن وراء الأبتهال الخالد "مولاى إنى ببابك" قصة عظيمة مرتبطة بإحياء الشيج جنازة والد الرئيس الأسبق أنور السادات.
بعد ذلك قام بالإنشاد فى حفل خطبة ابنة الرئيس الأسبق السادات، فأشار السادات قائلأ: "احبسوا النقشبندى وبليغ مع بعض لحد ما يطلعوا بحاجة".
بعد أيام حضر النقشبندي إلى مبنى الإذاعة بصحبة توفيق الحكيم، وظل النقشبندي يردد قائلا: "على آخر الزمن وجدي يلحن"
