تاج الدين: السيسى وجه بالحصول على أفضل وأكبر كميات من لقاحات كورونا.. تطعيم الرئيس رسالة طمأنة للمواطنين.. ولا نسمح بتداول اللقاح قبل التأكد من فاعليته وأمانه
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس للصحة إن التأمين الصحى الشامل عندما يتم تطبيقه على مستوى الجمهورية سيكون طفرة كبرى فى تقديم الخدمات الطبية.
وأضاف تاج الدين أن التطعيم ضد كورونا من ضمن الوسائل الوقائية الهامة، مشيرا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وجه بضرورة الحصول على أفضل وأكبر كميات من لقاحات كورونا.
وأكد مستشار الرئيس للصحة أن قلق البعض من التطعيم بلقاح كورونا يرجع لما يتم نشره خارجيا فى الإعلام، موضحا أن الدولة لا تسمح بتداول مستحضر طبى إلا بعد التأكد من فاعليته وأمانه.
وأوضح عوض تاج الدين أن الدولة تسعى إلى توطين صناعة اللقاحات، لافتا إلى إن تلقي الرئيس عبد الفتاح السيسي للقاح كورونا هي رسالة بأن رأس الدولة ينفذ معايير الالتزام بالإجراءات الاحترازية في مواجهة فيروس كورونا وهي رسالة طمأنة للمواطنين.
وأضاف مستشار الرئيس للصحة: استطعنا خلال الفترة الماضية الخروج من الموجة الأولى والثانية لفيروس كورونا بأقل الخسائر.
وتابع: الموجة الثالثة تشهد إصابات كبيرة حيث نجد عائلات تصاب بأكملها، وأن بعض الأباء يلتزمون بالإجراءات الاحترازية ويبقون في المنازل ولكن يتلقون العدوى من خلال أبنائهم
كما علق الدكتور محمد عوض تاج الدين على الشائعات المثارة حول لقاح كورونا، قائلا هي حالة عالمية وليست مصرية في ظل التقارير العالمية التي تصدر بين الحين والآخر.
وقال تاج الدين اللقاحات الموجودة في مصر آمنة بنسبة 100%، ولا توجد أي آثار سلبية من اللقاحات التي تم التطعيم بها.
وأشار إلى أن حصول الرئيس السيسي على لقاح كورونا، يعطي رسالة طمأنة أن رأس الدولة يشجع على التطعيم ومثال حي على أن الدولة تقوم بدور مهم للحد من وباء كورونا بكل السبل.
وأكد أن مصر تشهد الموجة الثالثة من وباء كورونا ومن فضل الله وكرمه تم عبور الموجتين الأولى والثانية بأقل خسائر ممكنة مقارنة بدول متقدمة كثيرة.
وقال تاج الدين إن الأطباء قدموا تضحيات كبيرة، مشيرا إلى أن الأعداد تتزايد في الموجة الثالثة وتصيب العائلات بأكملها بسبب شخص واحد نقل العدوى لأسرته بالكامل وهناك أمثلة حية ونرصد ونتابع بكل دقة، وهناك زيادة مستمرة ومرجح أن تتزايد الأعداد أكثر الفترة المقبلة.
وأوضح أنه رغم كل الاحترازات والتطعيمات مازالت الوقاية الشخصية هي السبيل لمحاربة المرض مشيرًا إلى أن التجمعات والتخلي عن الوقاية هم السبب في زيادة الأعداد، ما يشكل ضغطًا على المستشفيات.
وأشار إلى أن الاهتمام يجب أن يعود ويعود معه الالتزام بالإجراءات الاحترازية في ظل محاولات مستمرة من الدولة للحصول على أكبر قدر من اللقاحات بل وتصنيعها في مصر والرئيس السيسي يجري اتصالات بكل قادة العالم للحصول على اللقاح.
وقال إن كل الخيارات يتم دراستها فيما يتعلق بالعملية التعليمية ولكن طلبة الجامعات أكثر قدرة على الالتزام بالإجراءات الاحترازية عكس صغار السن الذين يصعب السيطرة عليهم.
وأضاف تاج الدين أن التطعيم ضد كورونا من ضمن الوسائل الوقائية الهامة، مشيرا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى وجه بضرورة الحصول على أفضل وأكبر كميات من لقاحات كورونا.
وأكد مستشار الرئيس للصحة أن قلق البعض من التطعيم بلقاح كورونا يرجع لما يتم نشره خارجيا فى الإعلام، موضحا أن الدولة لا تسمح بتداول مستحضر طبى إلا بعد التأكد من فاعليته وأمانه.
وأوضح عوض تاج الدين أن الدولة تسعى إلى توطين صناعة اللقاحات، لافتا إلى إن تلقي الرئيس عبد الفتاح السيسي للقاح كورونا هي رسالة بأن رأس الدولة ينفذ معايير الالتزام بالإجراءات الاحترازية في مواجهة فيروس كورونا وهي رسالة طمأنة للمواطنين.
وأضاف مستشار الرئيس للصحة: استطعنا خلال الفترة الماضية الخروج من الموجة الأولى والثانية لفيروس كورونا بأقل الخسائر.
وتابع: الموجة الثالثة تشهد إصابات كبيرة حيث نجد عائلات تصاب بأكملها، وأن بعض الأباء يلتزمون بالإجراءات الاحترازية ويبقون في المنازل ولكن يتلقون العدوى من خلال أبنائهم
كما علق الدكتور محمد عوض تاج الدين على الشائعات المثارة حول لقاح كورونا، قائلا هي حالة عالمية وليست مصرية في ظل التقارير العالمية التي تصدر بين الحين والآخر.
وقال تاج الدين اللقاحات الموجودة في مصر آمنة بنسبة 100%، ولا توجد أي آثار سلبية من اللقاحات التي تم التطعيم بها.
وأشار إلى أن حصول الرئيس السيسي على لقاح كورونا، يعطي رسالة طمأنة أن رأس الدولة يشجع على التطعيم ومثال حي على أن الدولة تقوم بدور مهم للحد من وباء كورونا بكل السبل.
وأكد أن مصر تشهد الموجة الثالثة من وباء كورونا ومن فضل الله وكرمه تم عبور الموجتين الأولى والثانية بأقل خسائر ممكنة مقارنة بدول متقدمة كثيرة.
وقال تاج الدين إن الأطباء قدموا تضحيات كبيرة، مشيرا إلى أن الأعداد تتزايد في الموجة الثالثة وتصيب العائلات بأكملها بسبب شخص واحد نقل العدوى لأسرته بالكامل وهناك أمثلة حية ونرصد ونتابع بكل دقة، وهناك زيادة مستمرة ومرجح أن تتزايد الأعداد أكثر الفترة المقبلة.
وأوضح أنه رغم كل الاحترازات والتطعيمات مازالت الوقاية الشخصية هي السبيل لمحاربة المرض مشيرًا إلى أن التجمعات والتخلي عن الوقاية هم السبب في زيادة الأعداد، ما يشكل ضغطًا على المستشفيات.
وأشار إلى أن الاهتمام يجب أن يعود ويعود معه الالتزام بالإجراءات الاحترازية في ظل محاولات مستمرة من الدولة للحصول على أكبر قدر من اللقاحات بل وتصنيعها في مصر والرئيس السيسي يجري اتصالات بكل قادة العالم للحصول على اللقاح.
وقال إن كل الخيارات يتم دراستها فيما يتعلق بالعملية التعليمية ولكن طلبة الجامعات أكثر قدرة على الالتزام بالإجراءات الاحترازية عكس صغار السن الذين يصعب السيطرة عليهم.