انخفاض جماعي لمؤشرات البورصة بمستهل تعاملات اليوم
انخفضت مؤشرات البورصة المصرية بمستهل تعاملات اليوم الاثنين، وهبط مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.72%، عند مستوى 10528 نقطة، هبط مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 0.91 % عند مستوى 2059 نقطة.
وهبط مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.2% عند مستوى 2056 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.58% عند مستوى 2977 نقطة.
تداولات بداية الأسبوع
ارتفعت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات بداية الأسبوع أمس الأحد، وسجل راس المال السوقى نحو 656.467 مليار جنيه، لتربح نحو 2 مليار جنيه بدعم من سيطرة الأفراد على التعاملات.
وصعد مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.04%، عند مستوى 10604 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.81 % عند مستوى 2077 نقطة.
وارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 2.43% عند مستوى 2060 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.69% عند مستوى 2994 نقطة.
قالت رانيا الجندي، خبيرة أسواق المال: إن بدء الطروحات فى البورصة في ظل كورونا وغيرها من الأزمات المالية العالمية غير آمن لكنه واجب، مشيرة إلى أن السوق المصري يفتقر وجود الشركات داخل قطاعاته، ورأس ماله لا يؤهله للمنافسة العالمية.
وأضافت: "خير مثال على أن الطرح الذي يتعطش إليه السوق يحقق أرباحا هو طرح شركة فوري التي تضاعف رأسمالها في غضون شهور قليلة وذلك لانتمائها لمؤشر حيوي ويساير الواقع والمستهدف، وكذلك لانفراده في المدفوعات الإلكترونية".
وتابعت: "ولأن المؤشر القطاعي الذي ينتمي إليه هو مؤشر مدمج لثلاثة قطاعات هو مؤشر الاتصالات والإعلام وتكنولوجيا المعلومات، الذي يحوي بداخله على خمس شركات فقط، وذلك تواكب مع الانخفاض المستمر في عدد الشركات المقيدة في البورصة المصرية منذ عام 2005 إلى عام 2020 من 595 شركة إلى 244 شركة مقسمة إلى 215 شركة بسوق داخل المقصورة و29 شركة ببورصة النيل والذي يجب أخذه في الاعتبار على مستوى القائمين على السياسة الخاصة بأسواق المال العمل على زيادة أعداد الشركات المقيدة واستهداف طرح شركات يفتقر إليها السوق، مثل الإعلان عن طرح غزل المحلة لكرة القدم وخاصة أن الاستثمار الرياضي لديه مستثمرون في انتظار عملية الطرح وكذلك سوف يمهد لطرح شركات أخرى مؤهلة ومتوفرة بالسوق المصري".
وهبط مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.2% عند مستوى 2056 نقطة، وهبط مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 0.58% عند مستوى 2977 نقطة.
تداولات بداية الأسبوع
ارتفعت مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات بداية الأسبوع أمس الأحد، وسجل راس المال السوقى نحو 656.467 مليار جنيه، لتربح نحو 2 مليار جنيه بدعم من سيطرة الأفراد على التعاملات.
وصعد مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.04%، عند مستوى 10604 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 1.81 % عند مستوى 2077 نقطة.
وارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجى إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 2.43% عند مستوى 2060 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.69% عند مستوى 2994 نقطة.
قالت رانيا الجندي، خبيرة أسواق المال: إن بدء الطروحات فى البورصة في ظل كورونا وغيرها من الأزمات المالية العالمية غير آمن لكنه واجب، مشيرة إلى أن السوق المصري يفتقر وجود الشركات داخل قطاعاته، ورأس ماله لا يؤهله للمنافسة العالمية.
وأضافت: "خير مثال على أن الطرح الذي يتعطش إليه السوق يحقق أرباحا هو طرح شركة فوري التي تضاعف رأسمالها في غضون شهور قليلة وذلك لانتمائها لمؤشر حيوي ويساير الواقع والمستهدف، وكذلك لانفراده في المدفوعات الإلكترونية".
وتابعت: "ولأن المؤشر القطاعي الذي ينتمي إليه هو مؤشر مدمج لثلاثة قطاعات هو مؤشر الاتصالات والإعلام وتكنولوجيا المعلومات، الذي يحوي بداخله على خمس شركات فقط، وذلك تواكب مع الانخفاض المستمر في عدد الشركات المقيدة في البورصة المصرية منذ عام 2005 إلى عام 2020 من 595 شركة إلى 244 شركة مقسمة إلى 215 شركة بسوق داخل المقصورة و29 شركة ببورصة النيل والذي يجب أخذه في الاعتبار على مستوى القائمين على السياسة الخاصة بأسواق المال العمل على زيادة أعداد الشركات المقيدة واستهداف طرح شركات يفتقر إليها السوق، مثل الإعلان عن طرح غزل المحلة لكرة القدم وخاصة أن الاستثمار الرياضي لديه مستثمرون في انتظار عملية الطرح وكذلك سوف يمهد لطرح شركات أخرى مؤهلة ومتوفرة بالسوق المصري".