عضو لجنة التعليم: إنهاء العام الدراسي في أبريل قرار صائب لحماية الطلبة من كورونا
قال الدكتور جمال السعيد، عضو لجنة التعليم بمجلس النواب: إن قرار وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بتحديد نهاية العام الدراسي، بنهاية شهر أبريل الجاري لسنوات النقل من رياض الأطفال حتى الصف الثاني الثانوي باستثناء الشهادتين الإعدادية والثانوية، هو قرار صائب لحماية أبنائنا الطلاب من العدوى بفيروس كورونا.
فيروس كورونا
وأكد جمال السعيد في تصريح لـ "فيتو"، أنه في ظل تزايد حالات كورونا في عدد من المحافظات كان لا بد من اتخاذ هذا القرار، خاصة فى ظل حالة الخوف التي تنتاب الأهالي على أبنائهم، لكن لا بد أن نشير إلى أن التفاعل بين الطالب ومدرسة أمر لا غنى عنه فى كافة مراحل التعليم، ولا يعوضه التعليم عن بعد، لكننا مضطرون لذلك في ظل تزايد معدلات الإصابة بكورونا.
الإجراءات الاحترازية
وتابع النائب: نأمل أن يكون العام القادم طبيعيا، وأن يلتزم التلاميذ في مدارسهم، وهذا لن يتحقق إلا بمساعدة الدولة في جهودها لمواجهة كورونا من خلال التزام جميع المواطنين بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
التربية والتعليم
وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أعلنت نهاية العام الدراسي، وذلك بعد التشاور مع رئيس الوزراء والأجهزة المعنية، وعلى رأسها وزارة الصحة والسكان، وتوصلت المشاورات إلى أن تكون نهاية شهر أبريل الجاري هي نهاية العام الدراسي لسنوات النقل من رياض الأطفال حتى الصف الثاني الثانوي باستثناء الشهادتين الإعدادية والثانوية.
وتعقد الامتحانات الشهرية لشهر أبريل الجاري في أيام ٢٦، ٢٧، ٢٨ وفقًا للجداول المعلنة، وبعد نهايتها يكون نهاية العام الدراسي، وتبدأ الإجازة الصيفية للسنوات من رياض الأطفال حتى الصف الثاني الإعدادي وكذلك الصفين الأول والثاني الثانوي.
ويتم استكمال العام الدراسي لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية والامتحانات النهائية للشهادتين، حسب الجداول المعلنة على أن يظل حضورهم إلى المدارس اختياريًا، وعلى أن تقوم الدولة بكافة الإجراءات الاحترازية لطلاب الشهادات العامة أثناء الامتحانات التجريبية والنهائية.
وتستكمل المدارس الدولية الدراسة والامتحانات حسب جداولها المخططة سابقًا مع التشديد على منح أولياء الأمور حرية الاختيار، فيما يتعلق بحضور أبنائهم وأن تقتصر أيام الحضور على ٣ أيام بحد أقصى واستكمال التعلم أون لاين.
فيروس كورونا
وأكد جمال السعيد في تصريح لـ "فيتو"، أنه في ظل تزايد حالات كورونا في عدد من المحافظات كان لا بد من اتخاذ هذا القرار، خاصة فى ظل حالة الخوف التي تنتاب الأهالي على أبنائهم، لكن لا بد أن نشير إلى أن التفاعل بين الطالب ومدرسة أمر لا غنى عنه فى كافة مراحل التعليم، ولا يعوضه التعليم عن بعد، لكننا مضطرون لذلك في ظل تزايد معدلات الإصابة بكورونا.
الإجراءات الاحترازية
وتابع النائب: نأمل أن يكون العام القادم طبيعيا، وأن يلتزم التلاميذ في مدارسهم، وهذا لن يتحقق إلا بمساعدة الدولة في جهودها لمواجهة كورونا من خلال التزام جميع المواطنين بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
التربية والتعليم
وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أعلنت نهاية العام الدراسي، وذلك بعد التشاور مع رئيس الوزراء والأجهزة المعنية، وعلى رأسها وزارة الصحة والسكان، وتوصلت المشاورات إلى أن تكون نهاية شهر أبريل الجاري هي نهاية العام الدراسي لسنوات النقل من رياض الأطفال حتى الصف الثاني الثانوي باستثناء الشهادتين الإعدادية والثانوية.
وتعقد الامتحانات الشهرية لشهر أبريل الجاري في أيام ٢٦، ٢٧، ٢٨ وفقًا للجداول المعلنة، وبعد نهايتها يكون نهاية العام الدراسي، وتبدأ الإجازة الصيفية للسنوات من رياض الأطفال حتى الصف الثاني الإعدادي وكذلك الصفين الأول والثاني الثانوي.
ويتم استكمال العام الدراسي لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية والامتحانات النهائية للشهادتين، حسب الجداول المعلنة على أن يظل حضورهم إلى المدارس اختياريًا، وعلى أن تقوم الدولة بكافة الإجراءات الاحترازية لطلاب الشهادات العامة أثناء الامتحانات التجريبية والنهائية.
وتستكمل المدارس الدولية الدراسة والامتحانات حسب جداولها المخططة سابقًا مع التشديد على منح أولياء الأمور حرية الاختيار، فيما يتعلق بحضور أبنائهم وأن تقتصر أيام الحضور على ٣ أيام بحد أقصى واستكمال التعلم أون لاين.