الحرب ابتدت بين سرية وسفينة وزاهي العتال في الحلقة 13 لـ «ملوك الجدعنة»
شهدت الحلقة 13 من مسلسل " ملوك الجدعنة صراعا قويا بين سرية وسفينة " عمرو سعد و مصطفى شعبان" و زاهي العتال " عمرو عبد الجليل، حيث انتهت الحلقة الماضية على إعلان خبر وفاة نجل زاهي العتال في المستشفى بعد اتهامه في قضايا تحرش بقاصرات.
إلا أن مفاجأة الحلقة 13 هو أن نجله لم يمت، وأن ما حدث هو مجرد حيلة لجأ إليها زاهي العتال لإخراج ابنه من القضية، وتهريبه إلى لبنان للعيش هناك.
وحدثت مفاجأة اخرى هي ان سرية وسفينة قد علما بخطة العتال ومكان اختباء نجله، ليذهبا لاختطافه وإبلاغ والده بما فعلوه.
في نفس الوقت قام سرية وسفينة بإبلاغ الشرطة وإرشادهم عن مكان اختباء نجل زاهي العتال لتنتهي الحلقة فور وصول الشرطة.
الحلقة الثانية عشر من ملوك الجدعنة
وكانت الحلقة الثانية عشر من مسلسل " ملوك الجدعنة" شهدت عددا من الأحداث المثيرة، حيث قررت النيابة حبس والدة سرية "دلال عبد العزيز" 45 يوما على ذمة قضية الاتجار في الحشيش وتسبب ذلك في صدمة لأبنائها.
وذهب شقيق سرية الأصغر "عمرو سعد" إلى أم بسنت "سما إبراهيم" والتي تسببت في سجن والدته، لتؤكد له أنها سوف تعطيه "فرش حشيش" آخر ليبيعه وينفق على والدته داخل السجن، وتعترف بذلك أمامه، في الوقت الذي تقوم ابنتها بسنت "فرح يوسف" بتصويرها حتى تنتقم منها نظرا لوجود مشكلات بينهما.
وانتهت أحداث الحلقة بوفاة نجل زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" بعد تعاطيه جرعة مخدر كبيرة.
الحلقة الحادية عشر من ملوك الجدعنة
وشهدت الحلقة الحادية عشر من مسلسل "ملوك الجدعنة" للنجمين مصطفى شعبان وعمرو سعد عددا من الأحداث المثيرة والحزينة تصدرت بها تريند تويتر، حيث بدأت الأحداث بمعرفة سفينة "مصطفى شعبان" ما حدث لابنة شقيقته الطفلة "حبيبة"، فقد تعدى عليها عدد من السيدات داخل المنزل حتى فقدت الوعي وتم نقلها إلى المستشفى، وفور وصول سفينة علم بوفاة حبيبة ليدخل في حالة نفسية وعصبية شديدة.
وفاة الطفلة حبيبة
وتنتقل الأحداث إلى سرية "عمرو سعد" الذي علم أيضا بما حدث لوالدته "دلال عبد العزيز" والتي ألقت المباحث القبض عليها بعد العثور على مخدر الحشيش داخل عربة الكبدة التي تمتلكها، ليذهب إليها بقسم الشرطة ويدور حوار بينهما مؤثر للغاية، خاصة أنها بريئة من هذه التهمة.
ملوك الجدعنة
ويظهر عنتر "وليد فواز" مع زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" لنكتشف أن عنتر والعتال هما اللذان دبرا لمقتل الطفلة حبيبة ولسجن والدة سرية.
وتنتهي أحداث الحلقة بمشهد تغسيل الطفلة حبيبة بطريقة مؤثرة للغاية وتشييع جثمانها، ويستمر المشهد داخل مدفنها حيث ينزل بها خالها سفينة ويرفض الخروج من المقبرة حتى يحضر صديقه سرية ويحتضنه ويطلب منه الرحيل.
جنازة الطفلة حبيبة
وشهدت الحلقة العاشرة من مسلسل ملوك الجدعنة العديد من الأحداث الهامة حيث ورطت أم بسنت "سما إبراهيم" الشقيق الأصغر لسرية "مصطفى شعبان" في الاتجار بالمخدرات، حيث أعطته قطعة من مخدر الحشيش للاتجار بها، لكنه وضعها داخل المكان التي تقوم والدته "دلال عبد العزيز" ببيع الكبدة، ليتم القبض عليها وبحوزتها مخدر الحشيش التي لا تعلم عنه شيئا.
على جانب آخر حضر رجال المباحث إلى المستشفى الذي يرقد بداخله نجل زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" وأكدوا له أن هناك أمراً بالقبض عليه لاتهامه بالتحرش ببعض الفتيات القاصرات ونشر مقاطع الفيديو عبر الإنترنت.
وكانت المفاجأة هي هجوم عدد من السيدات على منزل نجلا "رانيا يوسف" شقيقة سفينة "مصطفى شعبان" وانهالوا عليها بالضرب هي وابنتها حتى فقدت الوعي لتذهب إلى المستشفى.
يذكر أن مسلسل "ملوك الجدعنة" من بطولة مصطفى شعبان وعمرو سعد وياسمين رئيس وعمرو عبد الجليل ورانيا يوسف ودلال عبد العزيز وأحمد صفوت ووليد فواز وأحمد كشك ومن إخراج أحمد خالد موسى وإنتاج صادق أنور الصباح وتم تصوير أحداث المسلسل بشكل كامل داخل حارة شعبية تم بناؤها مخصوصا في العاصمة اللبنانية بيروت.
إلا أن مفاجأة الحلقة 13 هو أن نجله لم يمت، وأن ما حدث هو مجرد حيلة لجأ إليها زاهي العتال لإخراج ابنه من القضية، وتهريبه إلى لبنان للعيش هناك.
وحدثت مفاجأة اخرى هي ان سرية وسفينة قد علما بخطة العتال ومكان اختباء نجله، ليذهبا لاختطافه وإبلاغ والده بما فعلوه.
في نفس الوقت قام سرية وسفينة بإبلاغ الشرطة وإرشادهم عن مكان اختباء نجل زاهي العتال لتنتهي الحلقة فور وصول الشرطة.
الحلقة الثانية عشر من ملوك الجدعنة
وكانت الحلقة الثانية عشر من مسلسل " ملوك الجدعنة" شهدت عددا من الأحداث المثيرة، حيث قررت النيابة حبس والدة سرية "دلال عبد العزيز" 45 يوما على ذمة قضية الاتجار في الحشيش وتسبب ذلك في صدمة لأبنائها.
وذهب شقيق سرية الأصغر "عمرو سعد" إلى أم بسنت "سما إبراهيم" والتي تسببت في سجن والدته، لتؤكد له أنها سوف تعطيه "فرش حشيش" آخر ليبيعه وينفق على والدته داخل السجن، وتعترف بذلك أمامه، في الوقت الذي تقوم ابنتها بسنت "فرح يوسف" بتصويرها حتى تنتقم منها نظرا لوجود مشكلات بينهما.
وانتهت أحداث الحلقة بوفاة نجل زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" بعد تعاطيه جرعة مخدر كبيرة.
الحلقة الحادية عشر من ملوك الجدعنة
وشهدت الحلقة الحادية عشر من مسلسل "ملوك الجدعنة" للنجمين مصطفى شعبان وعمرو سعد عددا من الأحداث المثيرة والحزينة تصدرت بها تريند تويتر، حيث بدأت الأحداث بمعرفة سفينة "مصطفى شعبان" ما حدث لابنة شقيقته الطفلة "حبيبة"، فقد تعدى عليها عدد من السيدات داخل المنزل حتى فقدت الوعي وتم نقلها إلى المستشفى، وفور وصول سفينة علم بوفاة حبيبة ليدخل في حالة نفسية وعصبية شديدة.
وفاة الطفلة حبيبة
وتنتقل الأحداث إلى سرية "عمرو سعد" الذي علم أيضا بما حدث لوالدته "دلال عبد العزيز" والتي ألقت المباحث القبض عليها بعد العثور على مخدر الحشيش داخل عربة الكبدة التي تمتلكها، ليذهب إليها بقسم الشرطة ويدور حوار بينهما مؤثر للغاية، خاصة أنها بريئة من هذه التهمة.
ملوك الجدعنة
ويظهر عنتر "وليد فواز" مع زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" لنكتشف أن عنتر والعتال هما اللذان دبرا لمقتل الطفلة حبيبة ولسجن والدة سرية.
وتنتهي أحداث الحلقة بمشهد تغسيل الطفلة حبيبة بطريقة مؤثرة للغاية وتشييع جثمانها، ويستمر المشهد داخل مدفنها حيث ينزل بها خالها سفينة ويرفض الخروج من المقبرة حتى يحضر صديقه سرية ويحتضنه ويطلب منه الرحيل.
جنازة الطفلة حبيبة
وشهدت الحلقة العاشرة من مسلسل ملوك الجدعنة العديد من الأحداث الهامة حيث ورطت أم بسنت "سما إبراهيم" الشقيق الأصغر لسرية "مصطفى شعبان" في الاتجار بالمخدرات، حيث أعطته قطعة من مخدر الحشيش للاتجار بها، لكنه وضعها داخل المكان التي تقوم والدته "دلال عبد العزيز" ببيع الكبدة، ليتم القبض عليها وبحوزتها مخدر الحشيش التي لا تعلم عنه شيئا.
على جانب آخر حضر رجال المباحث إلى المستشفى الذي يرقد بداخله نجل زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" وأكدوا له أن هناك أمراً بالقبض عليه لاتهامه بالتحرش ببعض الفتيات القاصرات ونشر مقاطع الفيديو عبر الإنترنت.
وكانت المفاجأة هي هجوم عدد من السيدات على منزل نجلا "رانيا يوسف" شقيقة سفينة "مصطفى شعبان" وانهالوا عليها بالضرب هي وابنتها حتى فقدت الوعي لتذهب إلى المستشفى.
يذكر أن مسلسل "ملوك الجدعنة" من بطولة مصطفى شعبان وعمرو سعد وياسمين رئيس وعمرو عبد الجليل ورانيا يوسف ودلال عبد العزيز وأحمد صفوت ووليد فواز وأحمد كشك ومن إخراج أحمد خالد موسى وإنتاج صادق أنور الصباح وتم تصوير أحداث المسلسل بشكل كامل داخل حارة شعبية تم بناؤها مخصوصا في العاصمة اللبنانية بيروت.
