الرئيس الصومالي السابق يعلن تعرضه لهجوم من قبل عسكريين
أعلن الرئيس الصومالي السابق حسن شيخ محمود أن مقره تعرض لهجوم على يد عسكريين، وحمل الرئيس الحالي محمد عبد الله فرماجو المسئولية عن الحادث.
يذكر أن جلسة طارئة لمجلس "السلم والأمن" الأفريقي عقدت بشأن الأوضاع في تشاد والصومال.
وفي وقت سابق أعلن الجنرال محمد إدريس ديبي رئيس المجلس العسكري الانتقالي الذي تأسس بعد وفاة والده إدريس ديبي إتنو، أنه "يتولى مهام رئيس جمهورية" تشاد.
جاء ذلك بحسب ميثاق انتقالي نُشر على الموقع الإلكتروني للرئاسة.
ومحمد إدريس ديبي (37 عاما) هو أيضا "القائد الأعلى للقوات المسلحة".
وكان عين بموجب مرسوم 14 جنرالا آخرين قريبين جدًا من والده الراحل في المجلس الانتقالي، وهي الهيئة المسؤولة عن تنظيم الانتقال لمدة 18 شهرًا حتى اجراء "انتخابات حرة وديموقراطية".
وفاة رئيس تشاد
وتوفي الرئيس التشادي الذي يحكم منذ 30 عاما، متأثرا بجروح أصيب بها على خط الجبهة في معارك ضد المتمردين، شمال البلاد، خلال عطلة نهاية الأسبوع.
المواثيق الدولية
تعهد المجلس العسكري في تشاد، بالالتزام بالمواثيق الدولية، والعمل على مكافحة الإرهاب، وذلك غداة مقتل رئيس البلاد إدريس ديبي.
وقُتل الرئيس التشادي إدريس ديبي الذي كان أحد الشركاء الأساسيين للدول الغربية في مواجهة الإرهاب بمنطقة الساحل.
مكافحة الإرهاب في تشاد
وفي مؤتمر صحفي ، قال المجلس العسكري: "سنبقى موجودين إلى جانب الدول الصديقة من أجل النضال ومكافحة الإرهاب بكل قوانا".
وأكد أن "المجلس الانتقالي سيكون ضامنا للمواثيق الدولية والتزامات البلاد".
وجاء مقتل "ماريشال تشاد" متأثرا بجروح أصيب بها على خط الجبهة في معارك ضد المتمردين، وهو ما أكده المتحدث باسم الجيش التشادي الجنرال عزم برماندوا أجونا، الذي قال إن الرئيس "لفظ أنفاسه الأخيرة مدافعا عن وحدة وسلامة الأراضي في ساحة المعركة".
وبعد الوفاة، حل مجلس عسكري انتقالي برئاسة نجل الراحل، الجنرال محمد إدريس ديبي (37 عاما)، الذي تعهد بتشكيل مؤسسات جديدة بعد انتخابات "حرة وديمقراطية" تجرى بعد سنة ونصف السنة.
يذكر أن جلسة طارئة لمجلس "السلم والأمن" الأفريقي عقدت بشأن الأوضاع في تشاد والصومال.
وفي وقت سابق أعلن الجنرال محمد إدريس ديبي رئيس المجلس العسكري الانتقالي الذي تأسس بعد وفاة والده إدريس ديبي إتنو، أنه "يتولى مهام رئيس جمهورية" تشاد.
جاء ذلك بحسب ميثاق انتقالي نُشر على الموقع الإلكتروني للرئاسة.
ومحمد إدريس ديبي (37 عاما) هو أيضا "القائد الأعلى للقوات المسلحة".
وكان عين بموجب مرسوم 14 جنرالا آخرين قريبين جدًا من والده الراحل في المجلس الانتقالي، وهي الهيئة المسؤولة عن تنظيم الانتقال لمدة 18 شهرًا حتى اجراء "انتخابات حرة وديموقراطية".
وفاة رئيس تشاد
وتوفي الرئيس التشادي الذي يحكم منذ 30 عاما، متأثرا بجروح أصيب بها على خط الجبهة في معارك ضد المتمردين، شمال البلاد، خلال عطلة نهاية الأسبوع.
المواثيق الدولية
تعهد المجلس العسكري في تشاد، بالالتزام بالمواثيق الدولية، والعمل على مكافحة الإرهاب، وذلك غداة مقتل رئيس البلاد إدريس ديبي.
وقُتل الرئيس التشادي إدريس ديبي الذي كان أحد الشركاء الأساسيين للدول الغربية في مواجهة الإرهاب بمنطقة الساحل.
مكافحة الإرهاب في تشاد
وفي مؤتمر صحفي ، قال المجلس العسكري: "سنبقى موجودين إلى جانب الدول الصديقة من أجل النضال ومكافحة الإرهاب بكل قوانا".
وأكد أن "المجلس الانتقالي سيكون ضامنا للمواثيق الدولية والتزامات البلاد".
وجاء مقتل "ماريشال تشاد" متأثرا بجروح أصيب بها على خط الجبهة في معارك ضد المتمردين، وهو ما أكده المتحدث باسم الجيش التشادي الجنرال عزم برماندوا أجونا، الذي قال إن الرئيس "لفظ أنفاسه الأخيرة مدافعا عن وحدة وسلامة الأراضي في ساحة المعركة".
وبعد الوفاة، حل مجلس عسكري انتقالي برئاسة نجل الراحل، الجنرال محمد إدريس ديبي (37 عاما)، الذي تعهد بتشكيل مؤسسات جديدة بعد انتخابات "حرة وديمقراطية" تجرى بعد سنة ونصف السنة.