البرلمان يقر اتفاقية الخطابات المتبادلة بين مصر وألمانيا لدعم المشروعات الصغيرة
وافق
مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، على تقرير اللجنة المشتركة من لجنة
المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، ومكاتب لجان الصناعة، والخطة والموازنة،
والعلاقات الخارجية، والشئون الاقتصادية عن قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 109
لسنة 2021 بشأن الموافقة على الخطابات المتبادلة بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة
جمهورية ألمانيا الاتحادية بشأن مشروع شراكة لخلق الوظائف ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة
في جمهورية مصر العربية.
قال الدكتور حسام المندوه الحسيني، عضو مجلس النواب: حان الوقت لإنشاء وزارة مختصة بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، متابعا: لما لهذا الملف من أهمية كبرى لاسيما في ظل اهتمام الدولة به من خلال توقيع الاتفاقيات وكذلك صدور عددا من التشريعات.
وفيما يتعلق بالاتفاقية، أكد حسام المندوه، أن الجانب الألماني يؤكد أن مصر من أهم الشركاء في مصر والشرق الأوسط، موجها التحية لألمانيا على هذه الاتفاقية.
وأكد حسام المندوه، أن المشروعات الصغيرة تمثل "طوق النجاة" للاقتصاد المصري، لما تقوم به من دور في زيادة معدلات النمو، وكذلك مواجهة معدلات البطالة المتزايدة.
وطالب عضو مجلس النواب، بضرورة الاستفادة من تجارب الدولة السابقة في هذا المجال مثل الصين، لتعظيم الاستفادة من المشروعات الصغيرة.
وأكد حسام المندوه، أهمية الدور الرقابي لمجلس النواب في المتابعة اللصيقة لهذه الاتفاقيات وكيفية تنفيذها.
واقترح النائب وجود تقرير ربع سنوي من وزارة التجارة والصناعة بشأن هذه الاتفاقيات حتى يكون هناك تأكيد بأن الاتفاقية موجهة للغرض الذي تمت من أجله.
وطالب النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، بضرورة العمل على وضع رؤية لدولة صناعية، و الاستفادة من كافة الاتفاقيات في مجال التخصص الإنتاجي.
وأكد في كلمته خلال الجلسة العامة للبرلمان اليوم، أن قطاع الصناعات الصغيرة يحتاج إلى دعم مالي ودعم فني و إداري وتسويقي، لدعم الشباب، وتوسيع أنشطتهم من خلال منظومة متكاملة.
وقال وكيل البرلمان: نحتاج لمنظومة فكر متكاملة لتحقيق الخلم والرؤى ومصر الصناعية التي تقوم على مدن متخصصة من أجل تحقيق التكامل الصناعي بين الصناعات الصغيرة والكبرى.
وشدد أبو العينين، على أهمية العمل على صناعات المستقبل، والتي تكرّس فكرة القيمة المضافة، لافتًا إلى أهمية التطور التكنولوجي، قائلا: والآن هناك النانو تكنولوجي في صناعات المستقبل والمنظومة نراها على أرض الواقع.
قال الدكتور حسام المندوه الحسيني، عضو مجلس النواب: حان الوقت لإنشاء وزارة مختصة بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، متابعا: لما لهذا الملف من أهمية كبرى لاسيما في ظل اهتمام الدولة به من خلال توقيع الاتفاقيات وكذلك صدور عددا من التشريعات.
وفيما يتعلق بالاتفاقية، أكد حسام المندوه، أن الجانب الألماني يؤكد أن مصر من أهم الشركاء في مصر والشرق الأوسط، موجها التحية لألمانيا على هذه الاتفاقية.
وأكد حسام المندوه، أن المشروعات الصغيرة تمثل "طوق النجاة" للاقتصاد المصري، لما تقوم به من دور في زيادة معدلات النمو، وكذلك مواجهة معدلات البطالة المتزايدة.
وطالب عضو مجلس النواب، بضرورة الاستفادة من تجارب الدولة السابقة في هذا المجال مثل الصين، لتعظيم الاستفادة من المشروعات الصغيرة.
وأكد حسام المندوه، أهمية الدور الرقابي لمجلس النواب في المتابعة اللصيقة لهذه الاتفاقيات وكيفية تنفيذها.
واقترح النائب وجود تقرير ربع سنوي من وزارة التجارة والصناعة بشأن هذه الاتفاقيات حتى يكون هناك تأكيد بأن الاتفاقية موجهة للغرض الذي تمت من أجله.
وطالب النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، بضرورة العمل على وضع رؤية لدولة صناعية، و الاستفادة من كافة الاتفاقيات في مجال التخصص الإنتاجي.
وأكد في كلمته خلال الجلسة العامة للبرلمان اليوم، أن قطاع الصناعات الصغيرة يحتاج إلى دعم مالي ودعم فني و إداري وتسويقي، لدعم الشباب، وتوسيع أنشطتهم من خلال منظومة متكاملة.
وقال وكيل البرلمان: نحتاج لمنظومة فكر متكاملة لتحقيق الخلم والرؤى ومصر الصناعية التي تقوم على مدن متخصصة من أجل تحقيق التكامل الصناعي بين الصناعات الصغيرة والكبرى.
وشدد أبو العينين، على أهمية العمل على صناعات المستقبل، والتي تكرّس فكرة القيمة المضافة، لافتًا إلى أهمية التطور التكنولوجي، قائلا: والآن هناك النانو تكنولوجي في صناعات المستقبل والمنظومة نراها على أرض الواقع.
