السيسى يضع إكليل الزهور على قبري الجندى المجهول والسادات بمناسبة تحرير سيناء
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، مراسم وضع إكليلا من الزهور على قبر الجندى المجهول، احتفالا بعيد تحرير سيناء.
كما قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، يرافقه الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمد فريد، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، بوضع أكاليل الزهور علي النصب التذكاري لشهداء القوات المسلحة بمدينة نصر وعزف الموسيقى العسكرية سلام الشهيد.
ثم توجه الرئيس السيسي إلي قبر الرئيس الراحل محمد أنور السادات، ووضع إكليلا من الزهور وقراءة الفاتحة ترحما على روحه الطاهرة.
وألقي الرئيس عبدالفتاح السيسي، كلمة إلى الشعب المصري بمناسبة الذكرى الـ39 لتحرير سيناء.
وقال الرئيس السيسي: أتحدث إليكم اليوم في الذكرى التاسعة والثلاثين لتحرير جزء عزيز من أرض مصر الغالية "سيناء" الأرض الطاهرة ومعبر الأنبياء البقعة المقدسة التي طالما مثلت لمصر عمقا استراتيجيًا والتي تتمتع بمكانة راسخة في قلوب جميع المصريين.
وأضاف الرئيس: سيظل يوم تحرير سيناء يجسد ذكرى خاصة في وجدان كل مصري، فملحمة استرداد الأرض تخطت كونها انتصارًا عسكريًا ودبلوماسيًا بل امتدت لتصبح نموذجًا خالدًا لقهر اليأس والإحباط من أجل استرداد الكرامة عسكريًا وسياسيًا فلم تكن أبدا الحرب غاية مصر بل كان السلام هو الهدف الأسمى والغاية الكبرى.
كما قام الرئيس عبد الفتاح السيسي، يرافقه الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق محمد فريد، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، بوضع أكاليل الزهور علي النصب التذكاري لشهداء القوات المسلحة بمدينة نصر وعزف الموسيقى العسكرية سلام الشهيد.
ثم توجه الرئيس السيسي إلي قبر الرئيس الراحل محمد أنور السادات، ووضع إكليلا من الزهور وقراءة الفاتحة ترحما على روحه الطاهرة.
وألقي الرئيس عبدالفتاح السيسي، كلمة إلى الشعب المصري بمناسبة الذكرى الـ39 لتحرير سيناء.
وقال الرئيس السيسي: أتحدث إليكم اليوم في الذكرى التاسعة والثلاثين لتحرير جزء عزيز من أرض مصر الغالية "سيناء" الأرض الطاهرة ومعبر الأنبياء البقعة المقدسة التي طالما مثلت لمصر عمقا استراتيجيًا والتي تتمتع بمكانة راسخة في قلوب جميع المصريين.
وأضاف الرئيس: سيظل يوم تحرير سيناء يجسد ذكرى خاصة في وجدان كل مصري، فملحمة استرداد الأرض تخطت كونها انتصارًا عسكريًا ودبلوماسيًا بل امتدت لتصبح نموذجًا خالدًا لقهر اليأس والإحباط من أجل استرداد الكرامة عسكريًا وسياسيًا فلم تكن أبدا الحرب غاية مصر بل كان السلام هو الهدف الأسمى والغاية الكبرى.