هاني الناظر للصائمين: الكنافة والقطائف تضعف مناعة الجسم
نصح الدكتور هاني الناظر، الرئيس السابق للمركز القومي للبحوث، الصائمين بأن يتناولوا العسل النحل بدلًا من الحلويات المصنعة "الكنافة والقطائف"، موضحًا أنه من الطبيعي أن يتناول الصائم بعض السكريات، لكن الحلويات المصنعة تضعف من مناعة الجسم، في حين الصائمين في حاجة لتقوية الجهاز المناعي مع انتشار فيروس كورونا المستجد.
وكتب هاني الناظر تدوينة على الفيس بوك قال فيها "شئ طبيعي ان الصايم بعد الافطار بيحتاج ياكل شئ مسكر وفي نفس الوقت الحلويات المصنعة مثل الكنافة والقطائف وغيرها تمثل خطورة علي الجهاز المناعي وتضعفه واحنا في مثل الظروف الحالية ومع انتشار فيروس كورونا في حاجة لتقوية الجهاز المناعي وليس اضعافه!"
العسل الأبيض والمناعة
واضاف "إذن ماهو الحل الأمثل؟ الحل يكون بتناول عسل النحل كبديل للحلويات المصنعة وطبعا مع مراعاة ضبط السكر لمرضي السكر وبهذا نكون حققنا هدفين في نفس الوقت أولا تناولنا شئ مسكر وثانيا رفعنا من قوة الجهاز المناعي"
يذكر أن تعد تقوية مناعة الجسم من الأمور المهمة في مواجهة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19.
الأغذية تزيد المناعة
وأكد عدد من خبراء التغذية أن هناك بعض المواد الغذائية التي تعمل على تقوية مناعة الجسم ضد فيروس كورونا، منها الحمضيات، حيث يلجأ معظم الأشخاص إلى فيتامين "سي" لأنه يساعد في بناء جهاز المناعة.
كما أن الفلفل الأحمر يحتوي على كمية مضاعفة من فيتامين "سي" مقارنة مع الحمضيات. وهو مصدر غني لعنصر "بيتا كاروتين". والبروكلي غني بالفيتامينات والمعادن، وهو مخزن للفيتامينات "أيه" و"سي" و"إي"، بالإضافة إلى العديد من مضادات الأكسدة والألياف الأخرى.
أما الثوم فيحتوي على مواد تساعد على خفض ضغط الدم وإبطاء تصلب الشرايين. ويبدو أن خصائص الثوم المعززة للمناعة تأتي من التركيز الكثيف للمركبات التي يحتويها مثل "الأليسين".
وتناول الزنجبيل يساعد في تقليل الالتهاب، لا سيما التهاب الحلق. كما يساعد الزنجبيل في تقليل حالة الشعور بالغثيان المصاحبة للأمراض المعدية.
وتعد السبانخ من المواد الغذائية الغني بفيتامين "سي"، وتحتوي على العديد من مضادات الأكسدة و"بيتا كاروتين"، مما قد يزيد من قدرة أجهزة المناعة لدينا على مكافحة العدوى.
كما يحفز تناول الزبادي من الجهاز المناعي للمساعدة في مكافحة الأمراض. ويعد الزبادي مصدرا لفيتامين "د"، الذي يساعد على تنظيم عمل جهاز المناعة، ويعتقد أنه يعزز دفاعات الجسم الطبيعية ضد الأمراض.
أما اللوز فهو غني بفيتامين "إي" القابل للذوبان في الدهون، مما يجعله عنصرا مهما أنه في امتصاص الدهون بشكل صحيح. والمكسرات مليئة بالفيتامينات.
أما الشاي الأخضر والأسود مليء بمادة "الفلافونويد"، وهو نوع من مضادات الأكسدة. لكن الشاي الأخضر يتفوق على الأسود في احتوائه على مضادات أكسدة قوية أخرى. وقد ثبت أن مادة EGCG الموجودة في الشاي الأخضر تعزز وظيفة المناعة.
وكتب هاني الناظر تدوينة على الفيس بوك قال فيها "شئ طبيعي ان الصايم بعد الافطار بيحتاج ياكل شئ مسكر وفي نفس الوقت الحلويات المصنعة مثل الكنافة والقطائف وغيرها تمثل خطورة علي الجهاز المناعي وتضعفه واحنا في مثل الظروف الحالية ومع انتشار فيروس كورونا في حاجة لتقوية الجهاز المناعي وليس اضعافه!"
العسل الأبيض والمناعة
واضاف "إذن ماهو الحل الأمثل؟ الحل يكون بتناول عسل النحل كبديل للحلويات المصنعة وطبعا مع مراعاة ضبط السكر لمرضي السكر وبهذا نكون حققنا هدفين في نفس الوقت أولا تناولنا شئ مسكر وثانيا رفعنا من قوة الجهاز المناعي"
يذكر أن تعد تقوية مناعة الجسم من الأمور المهمة في مواجهة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19.
الأغذية تزيد المناعة
وأكد عدد من خبراء التغذية أن هناك بعض المواد الغذائية التي تعمل على تقوية مناعة الجسم ضد فيروس كورونا، منها الحمضيات، حيث يلجأ معظم الأشخاص إلى فيتامين "سي" لأنه يساعد في بناء جهاز المناعة.
كما أن الفلفل الأحمر يحتوي على كمية مضاعفة من فيتامين "سي" مقارنة مع الحمضيات. وهو مصدر غني لعنصر "بيتا كاروتين". والبروكلي غني بالفيتامينات والمعادن، وهو مخزن للفيتامينات "أيه" و"سي" و"إي"، بالإضافة إلى العديد من مضادات الأكسدة والألياف الأخرى.
أما الثوم فيحتوي على مواد تساعد على خفض ضغط الدم وإبطاء تصلب الشرايين. ويبدو أن خصائص الثوم المعززة للمناعة تأتي من التركيز الكثيف للمركبات التي يحتويها مثل "الأليسين".
وتناول الزنجبيل يساعد في تقليل الالتهاب، لا سيما التهاب الحلق. كما يساعد الزنجبيل في تقليل حالة الشعور بالغثيان المصاحبة للأمراض المعدية.
وتعد السبانخ من المواد الغذائية الغني بفيتامين "سي"، وتحتوي على العديد من مضادات الأكسدة و"بيتا كاروتين"، مما قد يزيد من قدرة أجهزة المناعة لدينا على مكافحة العدوى.
كما يحفز تناول الزبادي من الجهاز المناعي للمساعدة في مكافحة الأمراض. ويعد الزبادي مصدرا لفيتامين "د"، الذي يساعد على تنظيم عمل جهاز المناعة، ويعتقد أنه يعزز دفاعات الجسم الطبيعية ضد الأمراض.
أما اللوز فهو غني بفيتامين "إي" القابل للذوبان في الدهون، مما يجعله عنصرا مهما أنه في امتصاص الدهون بشكل صحيح. والمكسرات مليئة بالفيتامينات.
أما الشاي الأخضر والأسود مليء بمادة "الفلافونويد"، وهو نوع من مضادات الأكسدة. لكن الشاي الأخضر يتفوق على الأسود في احتوائه على مضادات أكسدة قوية أخرى. وقد ثبت أن مادة EGCG الموجودة في الشاي الأخضر تعزز وظيفة المناعة.