البلازما الخارجية ترقص مثل اللهب.. أوضح صورة على الإطلاق للشمس| فيديو وصور
أظهرت صورة مثيرة للشمس، حمراء اللون، مكونة من 100 ألف صورة مأخوذة من الأرض، نجمنا بتفاصيل معقدة، بما في ذلك بناء التوهج الشمسي.
وقال المصور الفلكي أندرو مكارثي إن صورة الشمس كانت واحدة من أوضح الصور التي التقطت لنجمنا المضيف على الإطلاق، حيث وصلت إلى 230 ميجابكسل.
صور للشمس
وظل مكارثي يصور الشمس والقمر لمدة ثلاث سنوات، لكن هذا الشهر، واجه "التحدي الأكثر تميزا" حتى الآن.
وباستخدام تلسكوب شمسي جديد فائق الدقة، قام المصور من كاليفورنيا بوضع آلاف الصور فوق بعضها البعض لالتقاط الشمس بتفاصيل مذهلة.
وتُظهر الصورة الضخمة، التي تبلغ 230 ميجابكسل، وهي الكاميرا القياسية حوالي 10 ميجابكسل، الشمس المستديرة متوهجة بلون أحمر غامق ومثير ومظلل على سماء مظلمة.
والصورة المدمجة واضحة جدا لدرجة أنه حتى البلازما الموجودة على الحافة الخارجية للشمس يمكن رؤيتها، وهي ترقص في الجو مثل اللهب.
وكان عليه أن يلتقط ما يقارب 100 ألف صورة فردية للشمس، بمعدل نحو 100 صورة في الثانية لالتقاط التفاصيل المذهلة.
وقال مكارثي: "كنت مسرورا جدا بالنتيجة النهائية.. لم أكن متأكدا مما إذا كانت الصورة ستظهر بشكل جيد، حيث أن تجميع صورة كبيرة للشمس معا يأتي مع تحديات فريدة لم أتعامل معها من قبل.. لكنني بالتأكيد سأنتج المزيد منها".
وأضاف: "لالتقاط الشمس بتفاصيل أكثر مما حاولت في أي وقت مضى، جمعت تلسكوبا شمسيا جديدا أعطاني 4000 ملم من البعد البؤري، حوالي 10 أضعاف التكبير من تلسكوبي السابق.. واستخدمت تقنية تسمى lucky imaging، لذلك يتم تجميع أفضل الإطارات من جلسة معينة معا للمساعدة في تقليل تأثيرات الغلاف الجوي".
ووقع التقاط هذه الصور قبل الظهر بقليل، عندما كانت الشمس عالية في السماء ولكن كان الجو ما يزال هادئا نسبيا.
ومن خلال التقاط تفاصيل عن قرب للسطح باستخدام هذا الجهاز، الذي تم ضبطه عندما كان الغلاف الجوي ساكنا جدا، تمكن المصور من إنتاج تفاصيل دقيقة على سطحه.
وتُعرف هذه الأجسام الموجودة حول حافة الشمس باسم "البروز"، كتلة من البلازما معلقة في الغلاف الجوي الشمسي بواسطة المجال المغناطيسي القوي للشمس. "هذه تحدث بشكل متكرر وتستمر لفترة طويلة".
وقال المصور الفلكي أندرو مكارثي إن صورة الشمس كانت واحدة من أوضح الصور التي التقطت لنجمنا المضيف على الإطلاق، حيث وصلت إلى 230 ميجابكسل.
صور للشمس
وظل مكارثي يصور الشمس والقمر لمدة ثلاث سنوات، لكن هذا الشهر، واجه "التحدي الأكثر تميزا" حتى الآن.
وباستخدام تلسكوب شمسي جديد فائق الدقة، قام المصور من كاليفورنيا بوضع آلاف الصور فوق بعضها البعض لالتقاط الشمس بتفاصيل مذهلة.
وتُظهر الصورة الضخمة، التي تبلغ 230 ميجابكسل، وهي الكاميرا القياسية حوالي 10 ميجابكسل، الشمس المستديرة متوهجة بلون أحمر غامق ومثير ومظلل على سماء مظلمة.
والصورة المدمجة واضحة جدا لدرجة أنه حتى البلازما الموجودة على الحافة الخارجية للشمس يمكن رؤيتها، وهي ترقص في الجو مثل اللهب.
وكان عليه أن يلتقط ما يقارب 100 ألف صورة فردية للشمس، بمعدل نحو 100 صورة في الثانية لالتقاط التفاصيل المذهلة.
وقال مكارثي: "كنت مسرورا جدا بالنتيجة النهائية.. لم أكن متأكدا مما إذا كانت الصورة ستظهر بشكل جيد، حيث أن تجميع صورة كبيرة للشمس معا يأتي مع تحديات فريدة لم أتعامل معها من قبل.. لكنني بالتأكيد سأنتج المزيد منها".
وأضاف: "لالتقاط الشمس بتفاصيل أكثر مما حاولت في أي وقت مضى، جمعت تلسكوبا شمسيا جديدا أعطاني 4000 ملم من البعد البؤري، حوالي 10 أضعاف التكبير من تلسكوبي السابق.. واستخدمت تقنية تسمى lucky imaging، لذلك يتم تجميع أفضل الإطارات من جلسة معينة معا للمساعدة في تقليل تأثيرات الغلاف الجوي".
ووقع التقاط هذه الصور قبل الظهر بقليل، عندما كانت الشمس عالية في السماء ولكن كان الجو ما يزال هادئا نسبيا.
ومن خلال التقاط تفاصيل عن قرب للسطح باستخدام هذا الجهاز، الذي تم ضبطه عندما كان الغلاف الجوي ساكنا جدا، تمكن المصور من إنتاج تفاصيل دقيقة على سطحه.
وتُعرف هذه الأجسام الموجودة حول حافة الشمس باسم "البروز"، كتلة من البلازما معلقة في الغلاف الجوي الشمسي بواسطة المجال المغناطيسي القوي للشمس. "هذه تحدث بشكل متكرر وتستمر لفترة طويلة".