أول تعليق من أمريكا على دعوات المتطرفين الإسرائيليين بقتل العرب
أبدت الولايات المتحدة "قلقها العميق" إزاء "تصعيد العنف في القدس" المحتلة، مؤكدة إدانتها خطاب "الكراهية" بعد أن أطلق يهود متشدِّدون هتافات مناهضة للفلسطينيين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس في تغريدة عبر تويتر نشرته فرانس برس: "نشعر بقلق عميق إزاء تصعيد العنف في القدس"، داعيًا إلى "رفض خطاب المتظاهرين المتطرّفين الذين يردّدون شعارات تنم عن كراهية وعنف".
وشهدت القدس الشرقية توترًا، حيث دارت مواجهات بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في اشتباكات ليلية خلال شهر رمضان أشعلت احتجاجات في بلدات بأنحاء الضفة الغربية المحتلة.
وبحسب رويترز، هتف كثير من المتطرفين اليمينيين الإسرائيليين المشاركين في احتجاجات الخميس "الموت للعرب".
غير إن الاعتقالات والإصابات زادت التوترات التي امتدت إلى ليل الجمعة وحتى الساعات الأولى من صباح السبت، عندما تجمع شبان فلسطينيون مجددًا.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني: إن ثمانية فلسطينيين أصيبوا ليل الجمعة في اشتباكات مع الشرطة، نُقل اثنان منهم إلى المستشفى.
القدس
يشار إلى أن مدينة القدس شهدت الليلة الماضية اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين أدت إلى سقوط أكثر من 100 جريح، وفق ما ذكرت مصادر طبية فلسطينية وفي الشرطة الإسرائيلية.
الهلال الأحمر الفلسطيني
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني أن 105 فلسطينيين على الأقل جرحوا نقل نحو عشرين منهم إلى المستشفى، بينما ذكرت الشرطة الاسرائيلية أنها أحصت عشرين جريحا في صفوفها واعتقلت 44 شخصًا في الاشتباكات.
وكانت الشرطة الإسرائيلية أجبرت في وقت سابق المعتكفين في المسجد الأقصى على الخروج منه بالقوة، بعد اقتحام باحاته والمصليات المسقوفة.
وأفادت مصادر محلية بأن القوات الإسرائيلية أجبرت أهالي القدس والمصلين المعتكفين داخل المسجد على مغادرته بالقوة.
وأشارت المصادر إلى أن القوات هددت المتواجدين بالاعتقال في حال عدم مغادرة المسجد على الفور.
وحذرت "رابطة علماء فلسطين" في قطاع غزة من "مؤامرة خطيرة" تستهدف المسجد الأقصى من قبل المستوطنين الإسرائيليين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس في تغريدة عبر تويتر نشرته فرانس برس: "نشعر بقلق عميق إزاء تصعيد العنف في القدس"، داعيًا إلى "رفض خطاب المتظاهرين المتطرّفين الذين يردّدون شعارات تنم عن كراهية وعنف".
وشهدت القدس الشرقية توترًا، حيث دارت مواجهات بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية في اشتباكات ليلية خلال شهر رمضان أشعلت احتجاجات في بلدات بأنحاء الضفة الغربية المحتلة.
وبحسب رويترز، هتف كثير من المتطرفين اليمينيين الإسرائيليين المشاركين في احتجاجات الخميس "الموت للعرب".
غير إن الاعتقالات والإصابات زادت التوترات التي امتدت إلى ليل الجمعة وحتى الساعات الأولى من صباح السبت، عندما تجمع شبان فلسطينيون مجددًا.
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني: إن ثمانية فلسطينيين أصيبوا ليل الجمعة في اشتباكات مع الشرطة، نُقل اثنان منهم إلى المستشفى.
القدس
يشار إلى أن مدينة القدس شهدت الليلة الماضية اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين أدت إلى سقوط أكثر من 100 جريح، وفق ما ذكرت مصادر طبية فلسطينية وفي الشرطة الإسرائيلية.
الهلال الأحمر الفلسطيني
وقال الهلال الأحمر الفلسطيني أن 105 فلسطينيين على الأقل جرحوا نقل نحو عشرين منهم إلى المستشفى، بينما ذكرت الشرطة الاسرائيلية أنها أحصت عشرين جريحا في صفوفها واعتقلت 44 شخصًا في الاشتباكات.
وكانت الشرطة الإسرائيلية أجبرت في وقت سابق المعتكفين في المسجد الأقصى على الخروج منه بالقوة، بعد اقتحام باحاته والمصليات المسقوفة.
وأفادت مصادر محلية بأن القوات الإسرائيلية أجبرت أهالي القدس والمصلين المعتكفين داخل المسجد على مغادرته بالقوة.
وأشارت المصادر إلى أن القوات هددت المتواجدين بالاعتقال في حال عدم مغادرة المسجد على الفور.
وحذرت "رابطة علماء فلسطين" في قطاع غزة من "مؤامرة خطيرة" تستهدف المسجد الأقصى من قبل المستوطنين الإسرائيليين.