الاختيار 2 الحلقة 11.. لحظة سقوط الإرهابى المتهم باغتيال المقدم محمد مبروك| فيديو
عرضت فضائية ON E الحلقة الـ11 من الجزء الثاني من مسلسل الاختيار بطولة النجمين كريم عبد العزيز وأحمد مكي.
وبدأت الحلقة الـ11 من مسلسل "الاختيار 2" باستمرار تحقيقات ضباط الأمن الوطنى، مع عناصر أنصار بيت المقدس للتوصل إلى المتورطين فى اغتيال الشهيد محمد مبروك وأحمد سمير الكبير.
واستجوب الضابط زكريا يونس "كريم عبد العزيز"، الإرهابى سعد، المتورط فى اغتيال الشهيد محمد مبروك.
واعترف الإرهابى سعد بمعلومات مهمة عن تواصله مع قيادات التنظيم الإرهابى، قائلا إن هناك شخص يدعى فارس ورقم هاتفه به 333، يتواصل معه ويمده بالمال.
وبهذه المعلومات أمسك الضابط زكريا بطرف الخيط فى قضية الشهيد محمد مبروك
فيما تحركت مأمورية لضبط "أحمد عزت"، وهو واحد من أخطر العناصر الارهابية اللى شاركت فى اغتيال الشهيد العقيد محمد مبروك، ضابط الأمن الوطنى.
وأطلق المتهم النار على قوات الشرطة كما أطلق قنبلة وأصاب ضابطا ومجندين، قبل أن يطلب منه الضابط زكريا تسليم نفسه حفاظا عن ابنته وزوجته.
والمتهم الذى تم ضبطه يجسد شخصية الإرهابى أحمد عزت، واسمه بالكامل أحمد عزت محمد شعبان، وهو نجل مهندس يمتلك شركات فى مجالات التجارة والاستثمار العقارى، وكان متفوقا فى دراسته بمراحل التعليم المختلفة، وأصرّ والده على إلحاقه بكلية التجارة لمباشرة إدارة ممتلكات الأسرة، وحقق رغبة والده، وفى عام 2005 تزوج من فتاة كان يحبها، وانتقل للعيش فى فيلا بالقاهرة الجديدة، ورزق بطفلين، وكان يتردد على زيارة والديه بمحل اقامتهما بمصر الجديدة
وعُهد إلي أحمد عزت أكثر من مرة بشراء الأسلحة وتوصيلها إلى العناصر التكفيرية فى عدد من مناطق القاهرة، وتخزين بعضها فى فيلا الرحاب، وقد نجح فى كل ذلك نجاحًا كبيرا واكتسب ثقة قادته.
وكان أحمد عزت يمتلك فيلا أخرى فى التجمع الخامس، استخدمها أيضًا لمصلحة التنظيم وتخزين الأسلحة فيها.
وخلال اعتصام رابعة كان عزت يتردد فى أوقات سابقة عليه، وقد وفَّر للمعتصمين مبالغ كبيرة لشراء الخيام والطعام، وبعد فض الاعتصام اتجه إلى منتجع مارينا فى الساحل الشمالى للاختفاء عن أعين رجال الأمن لبعض الوقت.
ثم تم رصده من قبل الجهات الأمنية، وعندما شعر بقدوم الشرطة اعتلى السطح، وظل يطلق الرصاص من أسلحة آلية، مما أدى إلى إصابة ضابط بالأمن المركزى، وشرطيين بطلقات نارية، وبعد تبادل إطلاق النار معه بمدينة الرحاب بالقاهرة لأكثر من 6 ساعات، تمكنت أجهزة الأمن من القبض عليه.
وبمداهمة الفيلا عثر بداخلها على 5 بنادق آلية، و1500 طلقة، و5 قنابل يدوية، واثنتين بالريموت، و30 مفجرا، و4 هواتف محمولة معدة للانفجار، و50 كيلو TNT.
وبدأت الحلقة الـ11 من مسلسل "الاختيار 2" باستمرار تحقيقات ضباط الأمن الوطنى، مع عناصر أنصار بيت المقدس للتوصل إلى المتورطين فى اغتيال الشهيد محمد مبروك وأحمد سمير الكبير.
واستجوب الضابط زكريا يونس "كريم عبد العزيز"، الإرهابى سعد، المتورط فى اغتيال الشهيد محمد مبروك.
واعترف الإرهابى سعد بمعلومات مهمة عن تواصله مع قيادات التنظيم الإرهابى، قائلا إن هناك شخص يدعى فارس ورقم هاتفه به 333، يتواصل معه ويمده بالمال.
وبهذه المعلومات أمسك الضابط زكريا بطرف الخيط فى قضية الشهيد محمد مبروك
فيما تحركت مأمورية لضبط "أحمد عزت"، وهو واحد من أخطر العناصر الارهابية اللى شاركت فى اغتيال الشهيد العقيد محمد مبروك، ضابط الأمن الوطنى.
وأطلق المتهم النار على قوات الشرطة كما أطلق قنبلة وأصاب ضابطا ومجندين، قبل أن يطلب منه الضابط زكريا تسليم نفسه حفاظا عن ابنته وزوجته.
والمتهم الذى تم ضبطه يجسد شخصية الإرهابى أحمد عزت، واسمه بالكامل أحمد عزت محمد شعبان، وهو نجل مهندس يمتلك شركات فى مجالات التجارة والاستثمار العقارى، وكان متفوقا فى دراسته بمراحل التعليم المختلفة، وأصرّ والده على إلحاقه بكلية التجارة لمباشرة إدارة ممتلكات الأسرة، وحقق رغبة والده، وفى عام 2005 تزوج من فتاة كان يحبها، وانتقل للعيش فى فيلا بالقاهرة الجديدة، ورزق بطفلين، وكان يتردد على زيارة والديه بمحل اقامتهما بمصر الجديدة
وعُهد إلي أحمد عزت أكثر من مرة بشراء الأسلحة وتوصيلها إلى العناصر التكفيرية فى عدد من مناطق القاهرة، وتخزين بعضها فى فيلا الرحاب، وقد نجح فى كل ذلك نجاحًا كبيرا واكتسب ثقة قادته.
وكان أحمد عزت يمتلك فيلا أخرى فى التجمع الخامس، استخدمها أيضًا لمصلحة التنظيم وتخزين الأسلحة فيها.
وخلال اعتصام رابعة كان عزت يتردد فى أوقات سابقة عليه، وقد وفَّر للمعتصمين مبالغ كبيرة لشراء الخيام والطعام، وبعد فض الاعتصام اتجه إلى منتجع مارينا فى الساحل الشمالى للاختفاء عن أعين رجال الأمن لبعض الوقت.
ثم تم رصده من قبل الجهات الأمنية، وعندما شعر بقدوم الشرطة اعتلى السطح، وظل يطلق الرصاص من أسلحة آلية، مما أدى إلى إصابة ضابط بالأمن المركزى، وشرطيين بطلقات نارية، وبعد تبادل إطلاق النار معه بمدينة الرحاب بالقاهرة لأكثر من 6 ساعات، تمكنت أجهزة الأمن من القبض عليه.
وبمداهمة الفيلا عثر بداخلها على 5 بنادق آلية، و1500 طلقة، و5 قنابل يدوية، واثنتين بالريموت، و30 مفجرا، و4 هواتف محمولة معدة للانفجار، و50 كيلو TNT.