يجذب اهتمام العالم.. متحف الحضارة يستقبل شخصيات مهمة
استقبل المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط رئيسة البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية (أوديل رينو باسو) برفقة وزيرة التعاون الدولى رانيا المشاط.
كما زار المتحف كل من السفير الأمريكى بالقاهرة جوناثان كوهين والنائبة له والمستشارة الثقافية والإعلامية وسفير المملكة المتحدة وحرمه للتعرف على إمكانيات المتحف الواعدة وما وصل إليه علم المتاحف فى مصر متمثلا فى إبداع مشروع متحف الحضارة.
ومن جانبه قال الدكتور أحمد فاروق غنيم الرئيس التنفيذى لهيئة المتحف إن الزائرين تفقدوا قاعات المتحف وأكدوا أن رسالة المتحف تبشر ببداية مرحلة جديدة من الوعى الثقافى والحضاري كونه يعد من أكبر مشروعات مصر العملاقة والتي سوف تغير خريطة مصر السياحية.
وأضاف الدكتور غنيم أن المهام الثقافية والتعليمية التى يقدمها المتحف سوف تساهم فى إثراء الحياة الثقافية والارتقاء الحضارى بين الشعوب.
وأشار إلى أن المتاحف تقدم رؤية مختلفة للعالم كما لم نتوقع من قبل، مؤكداً أن المعلومات التى نتعلمها من أسلافنا من دراسة المومياوات وطرق الحياة وعادات التغذية والظروف الصحية والطب وما إلى ذلك تعطينا فكرة أن المتاحف ليست أماكن عرض فقط، إنما لها دور هام فى التعليم والتماسك الإجتماعى ومشاركة المراجع، فضلاً عن تقدم وتطوير البحث العلمى اليومى.
كما زار المتحف كل من السفير الأمريكى بالقاهرة جوناثان كوهين والنائبة له والمستشارة الثقافية والإعلامية وسفير المملكة المتحدة وحرمه للتعرف على إمكانيات المتحف الواعدة وما وصل إليه علم المتاحف فى مصر متمثلا فى إبداع مشروع متحف الحضارة.
ومن جانبه قال الدكتور أحمد فاروق غنيم الرئيس التنفيذى لهيئة المتحف إن الزائرين تفقدوا قاعات المتحف وأكدوا أن رسالة المتحف تبشر ببداية مرحلة جديدة من الوعى الثقافى والحضاري كونه يعد من أكبر مشروعات مصر العملاقة والتي سوف تغير خريطة مصر السياحية.
وأضاف الدكتور غنيم أن المهام الثقافية والتعليمية التى يقدمها المتحف سوف تساهم فى إثراء الحياة الثقافية والارتقاء الحضارى بين الشعوب.
وأشار إلى أن المتاحف تقدم رؤية مختلفة للعالم كما لم نتوقع من قبل، مؤكداً أن المعلومات التى نتعلمها من أسلافنا من دراسة المومياوات وطرق الحياة وعادات التغذية والظروف الصحية والطب وما إلى ذلك تعطينا فكرة أن المتاحف ليست أماكن عرض فقط، إنما لها دور هام فى التعليم والتماسك الإجتماعى ومشاركة المراجع، فضلاً عن تقدم وتطوير البحث العلمى اليومى.