وزارة الصحة التونسية: اكتشاف سلالة جديدة من كورونا
أكد وزير الصحة التونسي الدكتور فوزي المهدي، اليوم الجمعة، اكتشاف سلالة جديدة لفيروس كورونا في البلاد، مشيرا إلى أنه يتم الآن دراسة السلالة الجديدة.
وأوضح وزير الصحة في تصريح لإذاعة "موزاييك"، أنه يتم الآن دراسة السلالة الجديدة ولم يقع إلى حد اللحظة اكتشاف مصدرها وهي ليست السلالة البرازيلية ولا الجنوب إفريقية ولا البريطانية، لافتا إلى أن التقطيع الجيني لم يثبت إلى حد الآن وجود سلالات غير البريطانية في تونس باستثناء السلالة التي بصدد الدراسة.
وأشار الوزير إلى أنه سيتم وضعها على موقع المنظمة العالمية للصحة لتحديد نوعها.
العينات المصابة
ومن جهته أكد مدير معهد باستور وعضو اللجنة العلمية لمجابهة كورونا في تونس، الهاشمي الوزير، أن ما بين 5-6 أو 10 بالمئة من العينات مصابة بالسلالة الجديدة في تونس.
وأفاد الهاشمي الوزير في تصريح لإذاعة "شمس إف إم" بأن 80 بالمئة من العينات مصابة بالسلالة البريطانية، لافتا إلى أن الحالات المصابة بالسلالة الجديدة تحت المراقبة لمعرفة مدى خطورتها خاصة وأن هذه السلالة شبيهة بالبريطانية في سرعة انتشارها.
خطورة السلالة البرازيلية
وأكد الهاشمي الوزير أن خطورة السلالات البرازيلية والأفريقية تكمن في تقلص نسبة نجاعة التلاقيح مقارنة بالسلالات القديمة، نافيا تواجدها حاليا في تونس.
وأوضح وزير الصحة في تصريح لإذاعة "موزاييك"، أنه يتم الآن دراسة السلالة الجديدة ولم يقع إلى حد اللحظة اكتشاف مصدرها وهي ليست السلالة البرازيلية ولا الجنوب إفريقية ولا البريطانية، لافتا إلى أن التقطيع الجيني لم يثبت إلى حد الآن وجود سلالات غير البريطانية في تونس باستثناء السلالة التي بصدد الدراسة.
وأشار الوزير إلى أنه سيتم وضعها على موقع المنظمة العالمية للصحة لتحديد نوعها.
العينات المصابة
ومن جهته أكد مدير معهد باستور وعضو اللجنة العلمية لمجابهة كورونا في تونس، الهاشمي الوزير، أن ما بين 5-6 أو 10 بالمئة من العينات مصابة بالسلالة الجديدة في تونس.
وأفاد الهاشمي الوزير في تصريح لإذاعة "شمس إف إم" بأن 80 بالمئة من العينات مصابة بالسلالة البريطانية، لافتا إلى أن الحالات المصابة بالسلالة الجديدة تحت المراقبة لمعرفة مدى خطورتها خاصة وأن هذه السلالة شبيهة بالبريطانية في سرعة انتشارها.
خطورة السلالة البرازيلية
وأكد الهاشمي الوزير أن خطورة السلالات البرازيلية والأفريقية تكمن في تقلص نسبة نجاعة التلاقيح مقارنة بالسلالات القديمة، نافيا تواجدها حاليا في تونس.