استهداف قاعدة أمريكية في مطار بغداد الدولي
استهدفت في بغداد قاعدة "فيكتوريا" الأمريكية داخل مطار بغداد الدولي بـ3 صواريخ.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الصواريخ قد تسببت بخسائر بشرية أم لا، حيث أكد مصدر أمني عراقي أن "الصواريخ سقطت في محيط المطار".
وأضاف المصدر، أن "أحد الصواريخ سقط بالقرب من مهبط الطائرات"، دون ذكر المزيد من التفاصيل.
ولم تتبن أي جهة المسؤولية عن الحادث.
انتشار قطعات عسكرية
يذكر أن أكد مصدر أمني عراقي توجيه بانتشار قطعات عسكرية على طرق تمتد داخل محافظة الأنبار لتأمين قاعدة عين الأسد غربي البلاد.
ولفت المصدر، إلى أن تلك الإجراءات تأتي بهدف تأمين أرتال التحالف الدولي والقاعدة العسكرية.
صحراء الأنبار
وذكر المصدر أن "توجيه الانتشار الأمني لم يكن يخص الطريق الدولي السريع فقط، بل شمل أيضا انتشار القوات الأمنية على طول نحو 180 كم، ويبدأ من منطقة أبوغريب وصولا إلى بلدة البغدادي حيث قاعدة عين الأسد الجوية، بالإضافة إلى مناطق متفرقة من صحراء الأنبار".
وأضاف المصدر أن "التوجيه جاء عقب ورود معلومات استخبارية أفادت بتسلل عدد من عناصر تنظيم داعش من سوريا إلى الأراضي العراقية عبر ما يعرف بالكسرات الموجودة على الشريط الحدودي مع سوريا".
المناطق المحيطة
وتابع المصدر أن "المناطق المحيطة بقاعدة عين الأسد الجوية غرب الأنبار، تشهد انتشارا أمنيا منذ أكثر من أسبوع، بهدف مراقبة أي تحرك مريب، مبينا بأن "أغلب الطرق المؤدية إلى القاعدة قد شهدت إغلاقا تاما منذ ذلك الحين، وإجراءات مشددة لتفتيش المركبات وحتى العناصر الأمنية العراقية قبل دخولهم إلى القاعدة".
القواعد
وتشهد القواعد التي يتواجد فيها التحالف الدولي والقوات الأمريكية، فضلاً عن الأرتال اللوجستية، استهدافات متكررة من قبل جماعات منفلتة ترتبط بإيران.
وكانت الحكومة البريطانية، كشفت أمس الإثنين، عن تقديم مبلغ ثلاثة ملايين جنيه إسترليني، لدعم جهود الحكومة العراقية في محاربة انتشار فيروس كورونا.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الصواريخ قد تسببت بخسائر بشرية أم لا، حيث أكد مصدر أمني عراقي أن "الصواريخ سقطت في محيط المطار".
وأضاف المصدر، أن "أحد الصواريخ سقط بالقرب من مهبط الطائرات"، دون ذكر المزيد من التفاصيل.
ولم تتبن أي جهة المسؤولية عن الحادث.
انتشار قطعات عسكرية
يذكر أن أكد مصدر أمني عراقي توجيه بانتشار قطعات عسكرية على طرق تمتد داخل محافظة الأنبار لتأمين قاعدة عين الأسد غربي البلاد.
ولفت المصدر، إلى أن تلك الإجراءات تأتي بهدف تأمين أرتال التحالف الدولي والقاعدة العسكرية.
صحراء الأنبار
وذكر المصدر أن "توجيه الانتشار الأمني لم يكن يخص الطريق الدولي السريع فقط، بل شمل أيضا انتشار القوات الأمنية على طول نحو 180 كم، ويبدأ من منطقة أبوغريب وصولا إلى بلدة البغدادي حيث قاعدة عين الأسد الجوية، بالإضافة إلى مناطق متفرقة من صحراء الأنبار".
وأضاف المصدر أن "التوجيه جاء عقب ورود معلومات استخبارية أفادت بتسلل عدد من عناصر تنظيم داعش من سوريا إلى الأراضي العراقية عبر ما يعرف بالكسرات الموجودة على الشريط الحدودي مع سوريا".
المناطق المحيطة
وتابع المصدر أن "المناطق المحيطة بقاعدة عين الأسد الجوية غرب الأنبار، تشهد انتشارا أمنيا منذ أكثر من أسبوع، بهدف مراقبة أي تحرك مريب، مبينا بأن "أغلب الطرق المؤدية إلى القاعدة قد شهدت إغلاقا تاما منذ ذلك الحين، وإجراءات مشددة لتفتيش المركبات وحتى العناصر الأمنية العراقية قبل دخولهم إلى القاعدة".
القواعد
وتشهد القواعد التي يتواجد فيها التحالف الدولي والقوات الأمريكية، فضلاً عن الأرتال اللوجستية، استهدافات متكررة من قبل جماعات منفلتة ترتبط بإيران.
وكانت الحكومة البريطانية، كشفت أمس الإثنين، عن تقديم مبلغ ثلاثة ملايين جنيه إسترليني، لدعم جهود الحكومة العراقية في محاربة انتشار فيروس كورونا.