زعيم الأغلبية مهنئا الرئيس: انتصارات العاشر من رمضان غيرت خريطة القوى بالمنطقة
هنأ المهندس أشرف رشاد الشريف، أمين عام حزب مستقبل وطن، وزعيم الأغلبية بمجلس النواب، الرئيس عبدالفتاح السيسي والفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة، بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان.
وقال رشاد، في برقية تهنئة: " إنه لمن دواعي سروري أن أبعث إلى فخامة الرئيس السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة أرق التهاني بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان؛ تلك الذكرى العطرة الخالدة والغالية في وجدان وقلوب الشعب المصري".
وأضاف: "لقد صنع المصريون بكافة طوائفهم في العاشر من رمضان عام ١٩٧٣ ملحمة وطنية ومعجزة تاريخية مكتملة الأركان؛ وانتصار عسكري هو الأهم والأعظم في تاريخ الأمة المصرية والعالم الحديث".
وتابع:" لقد غيرت انتصارات العاشر من رمضان خريطة القوى بمنطقة الشرق الأوسط وأعادت التوازن والاستقرار واللحمة بين دولها وشعوبها، كما أعادت كبرياء وعظمة وكرامة الدولة المصرية، ولقنت الصهاينة درسًا في عزيمة وتحدي وإصرار المصريين".
بناء الجيش المصري وتسليحه
وأوضح رشاد، أن إعادة بناء الجيش وتسليحه بعد نكسة ٦٧، ورفع الروح المعنوية للشعب، ودخول حرب جديدة بعد قرابة ٦ سنوات في ظل ظروف اقتصادية صعبة؛ كانت مهمة مستحيلة؛ إلا أن المصريين صنعوا المستحيل وانتصروا ورسخوا للأجيال القادمة بأن عزيمتهم لا تقهر وأنه لا مستحيل أمام إرادتهم.
وتابع:"كل عام وجيش مصر سيف الوطن ودرعه وحامى حماه، والأمين على مقدراته، وسيظل مصدر قوتنا وأساس عزتنا وكرامتنا ونهضتنا وريادتنا، وستظل رسالتهم المقدسة والزود بأرواحهم عن الوطن رمزًا ونهجًا نستلهم منه عشق الوطن والغيرة على أرضه وعرضه".
وتابع زعيم الأغلبية: "ونحن يا سيدي الرئيس إذ نحتفل بذكرى وطنية عزيزة على قلوبنا؛ نؤكد أننا فخورين بما تحقق على أيديكم، وننظر لإنجازاتكم والنهضة التي تشهدها بلادنا حاليًا بكل اعتزاز ويقين بأن ما تحقق لم يكن يتحقق إلا تحت رايتكم".
وقال رشاد، في برقية تهنئة: " إنه لمن دواعي سروري أن أبعث إلى فخامة الرئيس السيسي القائد الأعلى للقوات المسلحة أرق التهاني بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان؛ تلك الذكرى العطرة الخالدة والغالية في وجدان وقلوب الشعب المصري".
وأضاف: "لقد صنع المصريون بكافة طوائفهم في العاشر من رمضان عام ١٩٧٣ ملحمة وطنية ومعجزة تاريخية مكتملة الأركان؛ وانتصار عسكري هو الأهم والأعظم في تاريخ الأمة المصرية والعالم الحديث".
وتابع:" لقد غيرت انتصارات العاشر من رمضان خريطة القوى بمنطقة الشرق الأوسط وأعادت التوازن والاستقرار واللحمة بين دولها وشعوبها، كما أعادت كبرياء وعظمة وكرامة الدولة المصرية، ولقنت الصهاينة درسًا في عزيمة وتحدي وإصرار المصريين".
بناء الجيش المصري وتسليحه
وأوضح رشاد، أن إعادة بناء الجيش وتسليحه بعد نكسة ٦٧، ورفع الروح المعنوية للشعب، ودخول حرب جديدة بعد قرابة ٦ سنوات في ظل ظروف اقتصادية صعبة؛ كانت مهمة مستحيلة؛ إلا أن المصريين صنعوا المستحيل وانتصروا ورسخوا للأجيال القادمة بأن عزيمتهم لا تقهر وأنه لا مستحيل أمام إرادتهم.
وتابع:"كل عام وجيش مصر سيف الوطن ودرعه وحامى حماه، والأمين على مقدراته، وسيظل مصدر قوتنا وأساس عزتنا وكرامتنا ونهضتنا وريادتنا، وستظل رسالتهم المقدسة والزود بأرواحهم عن الوطن رمزًا ونهجًا نستلهم منه عشق الوطن والغيرة على أرضه وعرضه".
وتابع زعيم الأغلبية: "ونحن يا سيدي الرئيس إذ نحتفل بذكرى وطنية عزيزة على قلوبنا؛ نؤكد أننا فخورين بما تحقق على أيديكم، وننظر لإنجازاتكم والنهضة التي تشهدها بلادنا حاليًا بكل اعتزاز ويقين بأن ما تحقق لم يكن يتحقق إلا تحت رايتكم".
