جو بايدن: قمة المناخ الخطوة الأولى للوصول لمستقبل آمن ومزدهر
ترأس الرئيس
الأمريكي، جو بايدن، اليوم الخميس، قمة عالمية حول المناخ عبر الإنترنت تؤكد عودة
الولايات المتحدة إلى الخطوط الأمامية لمكافحة الاحتباس الحراري.
أزمة تغير المناخ
وقال بايدن إن بلاده مستعدة لمكافحة أزمة تغير المناخ، مضيفا أن هناك فرصا وإمكانيات لتحقيق مستقبل مستقر مناخيا، وخلق ملايين الوظائف في إطار عمليات مكافحة تغير المناخ.
وأضاف أنه اقترح استثمارًا ضخمًا في البنية التحتية والاقتصادية للولايات المتحدة للاستفادة من الطاقة النظيفة، وأن الولايات المتحدة تمثل أقل من 15% من الانبعاثات على مستوى العالم.
الاحتباس الحراري
وتناقش القمة العديد من الملفات الخاصة بموضوع تغير المناخ وفي مقدمتها خفض الانبعاثات ومواجهة الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي وسبل تنفيذ الدول تعهداتها بهذا الشأن، خصوصاً البلدان الصناعية الكبرى المتهمة بالتسبب في الجانب الأكبر من الأزمة.
ويبحث القادة الالتزامات الخاصة بالتغير المناخي ومنها تمويل برامج الطاقة النظيفة والابتكارات والتحول إلى ما يعرف بالمشاريع الخضراء ودور أسواق رأس المال في هذا المجال.
وتتمثل المهمة الأساسية للقمة وقمة أخرى تقعد في مدينة جلاسجو الأسكتلندية في نوفمبر في تنشيط جهود الحفاظ على هدف ألا يتجاوز ارتفاع درجة حرارة الكوكب 1.5 درجة مئوية.
وانطلقت اليوم الخميس فعاليات قمة المناخ العالمية بدعوة من الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وبمشاركة قادة 40 دولة حول العالم.
قمة افتراضية أمريكية
وستعقد القمة افتراضيًا، بالتزامن مع اليوم العالمي للأرض، وتستمر على مدار يومين.
ومن المقرر أن تناقش القمة تحفيز جهود الاقتصادات الكبرى للحد من انبعاثات الكربون، وحشد تمويل القطاعين العام والخاص لدفع التحول إلى صافي الانبعاث الصفري، إلى جانب مساعدة الدول الضعيفة على التعامل مع تأثيرات المناخ خلال العقد المقبل، وذلك وفق ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية.
تفاصيل القمة الأمريكية
كما سيجري استعراض الفوائد الاقتصادية للعمل المناخي، والتركيز على خلق فرص عمل جديدة وبناء صناعات المستقبل، وضمان استفادة جميع المجتمعات من الانتقال إلى اقتصاد الطاقة النظيفة.
وأشار البيان إلى أن الهدف الرئيسي للقمة يتجسد بحشد الجهود للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ لعام 2015.
وتسبق القمة الحالية اجتماعًا كبيرًا للأمم المتحدة لنفس الغرض، من المقرر عقده في شهر تشرين الثاني المقبل، بمدينة غلاسكو الاسكتلندية.
بايدن يتعهد بمواجهة التغير المناخي
وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وقع فور وصوله إلى البيت الأبيض وأدائه اليمين الدستورية، أمرًا تنفيذيًا من أجل مواجهة تهديد التغير المناخي، متعهدًا بأن تقود بلاده الجهود الدولية لهذا الغرض.
وفي كلمة له، الأربعاء الماضي، قال بايدن إن الولايات المتحدة ستقود جهود العالم في مواجهة تغير المناخ، مضيفًا أنها لا يمكنها بمفردها القيام بذلك.
أزمة تغير المناخ
وقال بايدن إن بلاده مستعدة لمكافحة أزمة تغير المناخ، مضيفا أن هناك فرصا وإمكانيات لتحقيق مستقبل مستقر مناخيا، وخلق ملايين الوظائف في إطار عمليات مكافحة تغير المناخ.
وأضاف أنه اقترح استثمارًا ضخمًا في البنية التحتية والاقتصادية للولايات المتحدة للاستفادة من الطاقة النظيفة، وأن الولايات المتحدة تمثل أقل من 15% من الانبعاثات على مستوى العالم.
الاحتباس الحراري
وتناقش القمة العديد من الملفات الخاصة بموضوع تغير المناخ وفي مقدمتها خفض الانبعاثات ومواجهة الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي وسبل تنفيذ الدول تعهداتها بهذا الشأن، خصوصاً البلدان الصناعية الكبرى المتهمة بالتسبب في الجانب الأكبر من الأزمة.
ويبحث القادة الالتزامات الخاصة بالتغير المناخي ومنها تمويل برامج الطاقة النظيفة والابتكارات والتحول إلى ما يعرف بالمشاريع الخضراء ودور أسواق رأس المال في هذا المجال.
وتتمثل المهمة الأساسية للقمة وقمة أخرى تقعد في مدينة جلاسجو الأسكتلندية في نوفمبر في تنشيط جهود الحفاظ على هدف ألا يتجاوز ارتفاع درجة حرارة الكوكب 1.5 درجة مئوية.
وانطلقت اليوم الخميس فعاليات قمة المناخ العالمية بدعوة من الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وبمشاركة قادة 40 دولة حول العالم.
قمة افتراضية أمريكية
وستعقد القمة افتراضيًا، بالتزامن مع اليوم العالمي للأرض، وتستمر على مدار يومين.
ومن المقرر أن تناقش القمة تحفيز جهود الاقتصادات الكبرى للحد من انبعاثات الكربون، وحشد تمويل القطاعين العام والخاص لدفع التحول إلى صافي الانبعاث الصفري، إلى جانب مساعدة الدول الضعيفة على التعامل مع تأثيرات المناخ خلال العقد المقبل، وذلك وفق ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية.
تفاصيل القمة الأمريكية
كما سيجري استعراض الفوائد الاقتصادية للعمل المناخي، والتركيز على خلق فرص عمل جديدة وبناء صناعات المستقبل، وضمان استفادة جميع المجتمعات من الانتقال إلى اقتصاد الطاقة النظيفة.
وأشار البيان إلى أن الهدف الرئيسي للقمة يتجسد بحشد الجهود للحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتحقيق أهداف اتفاق باريس للمناخ لعام 2015.
وتسبق القمة الحالية اجتماعًا كبيرًا للأمم المتحدة لنفس الغرض، من المقرر عقده في شهر تشرين الثاني المقبل، بمدينة غلاسكو الاسكتلندية.
بايدن يتعهد بمواجهة التغير المناخي
وكان الرئيس الأمريكي، جو بايدن، وقع فور وصوله إلى البيت الأبيض وأدائه اليمين الدستورية، أمرًا تنفيذيًا من أجل مواجهة تهديد التغير المناخي، متعهدًا بأن تقود بلاده الجهود الدولية لهذا الغرض.
وفي كلمة له، الأربعاء الماضي، قال بايدن إن الولايات المتحدة ستقود جهود العالم في مواجهة تغير المناخ، مضيفًا أنها لا يمكنها بمفردها القيام بذلك.