ثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية.. السيسي يؤكد أهمية استئناف المفاوضات
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أهمية العمل على استئناف المفاوضات بين الجانبين "الفلسطيني والإسرائيلي" بهدف التسوية العادلة والشاملة للقضية الفلسطينية وفق ثوابت المرجعيات الدولية.
وأشار إلى الجهود المصرية الحثيثة التي تتم بالتوازي لتحقيق عملية المصالحة الفلسطينية، ولتثبيت الهدوء في قطاع غزة، والتي تستهدف الحفاظ على أمن واستقرار الشعب الفلسطيني وتحسين الأوضاع الإنسانية والمعيشية والاقتصادية بالقطاع.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية رونالد لاودر رئيس الكونجرس اليهودي العالمي، وذلك بحضور عباس كامل رئيس المخابرات العامة".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن اللقاء تناول استعراض بعض الموضوعات في إطار العلاقات المصرية الأمريكية، وكذلك عملية السلام في الشرق الأوسط، وعدد من القضايا التي تتعلق بمكافحة الفكر المتطرف.
وترصد فيتو جهود وثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية وإنجاح العملية الانتخابية كالتالي:
- استقبلت القاهرة اجتماعات الفصائل الفلسطينية التي عقدت فبراير الجاري وأسفرت عن التوصل إلى توافق وطني حول موضوعات الشراكة والانتخابات بكافة مراحلها وفق البيان الختامي الصادر عن الحوار الوطني الفلسطيني حيث توجهت كافة الفصائل الفلسطينية المشاركة في الاجتماع بالشكر والتقدير لمصر الشقيقة على دعمها الدائم للشعب الفلسطيني ونضاله وعلى الجهود التي بذلتها في رعاية الحوار الوطني الفلسطيني في مراحله كافة، كما عبرت عن تقديرها لمتابعة الرئيس السيسي لهذه الجهود المباركة.
- تأكيد مصر خلال كافة المباحثات مع الأطراف الدولية والإقليمية أهمية العمل على تكثيف الجهود الدولية لتسوية الأزمة الفلسطينية استنادًا لقرارات الشرعية الدولية، بهدف حلحلة عملية السلام واستئناف المفاوضات.
- تأكيد ثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية، والاستمرار في جهودها الدؤوبة بالتنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين والشركاء الدوليين لبلورة رؤية واضحة خلال الفترة المقبلة سعيًا لدفع جهود عملية السلام من أجل حل القضية الفلسطينية وفق القرارات والمرجعيات الدولية فضلا عن تأكيد ثبات الموقف المصري إزاء ضرورة التوصل لحل عادل للقضية الفلسطينية، وحِرص مصر على تكثيف جهودها للمساهمة فى إنجاح العملية الانتخابية الفلسطينية.
- كما استقبل الرئيس السيسي مؤخرا وزراء خارجية الرباعية الدولية "مجموعة ميونيخ"، المعنية بدعم مسار عملية السلام في الشرق الأوسط والتي تضم كلًا من أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، جان إيف لودريان وزير خارجية الجمهورية الفرنسية، وهايكو ماس وزير خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية.
- رحب الرئيس بالمجموعة الوزارية في القاهرة؛ مشيدًا بالتنسيق الرباعي المصري/ الأردني/ الفرنسي/ الألماني الذي يهدف لكسر الجمود الحالي في مفاوضات عملية السلام، حيث أكد أهمية التحرك في الوقت الراهن لإعادة طرح ملف عملية السلام على الساحة السياسية الدولية، مع مراعاة آخر التطورات السياسية على المستويين الدولي والإقليمي وأخذًا في الاعتبار عضوية المجموعة التي تضم الدولتين العربيتين الأقرب إلى القضية الفلسطينية إلى جانب كبرى دول الاتحاد الأوروبي.
- كما أكد الرئيس استمرار مصر في جهودها الدؤوبة تجاه القضية الفلسطينية، باعتبارها إحدى ثوابت السياسة المصرية وجوهر قضايا الشرق الأوسط، وذلك سعيًا لاستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وفق مرجعيات الشرعية الدولية.
- وشدد الرئيس على أن تسوية القضية الفلسطينية سيغير من واقع وحال المنطقة بأسرها إلى الأفضل، من خلال فتح مسارات وآفاق جديدة للتعاون الإقليمي بين الحكومات والشعوب، ومشيرً إلى أن هذا التقدير ينبع من الواقع الذي عايشته مصر خلال تجربتها الرائدة بالمنطقة باختيار مسار السلام وممارسته فعليًا على مدار أكثر من أربعة عقود.
- من جانبهم؛ أعرب وزراء خارجية الأردن وفرنسا وألمانيا عن التقدير لجهود مصر الحثيثة ومساعيها المقدرة في دعم القضية الفلسطينية، مع الإشادة بدور مصر التاريخي في هذا الصدد وما يتميز به من ثبات واستمرارية بهدف التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، فضلًا عن الجهود المصرية لتثبيت الهدوء في قطاع غزة وتحسين الأوضاع الإنسانية والمعيشية والاقتصادية بالقطاع، إلى جانب جهودها لإتمام عملية المصالحة وتحقيق التوافق السياسي بين جميع القوى والفصائل الفلسطينية، مؤكدين أهمية الحفاظ على دورية انعقاد اجتماعات "مجموعة ميونيخ" بهدف العمل على تحريك جهود السلام في المنطقة، وحلحلة الجمود الحالي الذي تشهده القضية الفلسطينية من خلال حث الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على التفاوض وصولًا إلى تسوية سياسية عادلة وشاملة.
- كما استقبل الرئيس السيسي مؤخرا ستيفن منوشن، وزير الخزانة الأمريكي، وذلك بحضور الدكتور محمد معيط وزير المالية، وعباس كامل رئيس المخابرات العامة.
- استعرض الجانبان مستجدات القضية الفلسطينية وسبل إحياء عملية السلام، حيث أكد الرئيس موقف مصر الثابت في هذا الخصوص بالتوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وفق المرجعيات الدولية، معرباً عن تطلع مصر لاستمرار التعاون مع الولايات المتحدة في هذا الإطار، باعتبار أن القضية الفلسطينية هي جوهر قضايا الشرق الأوسط، وان تسويتها سيغير واقع المنطقة بأسرها إلى الأفضل، وذلك من خلال فتح آفاق جديدة للتعاون على المستوى الإقليمي وتقويض الإرهاب والفكر المتطرف، مؤكداً أن ذلك التقدير نابع من خبرة طويلة وواقع عاشته مصر التي كانت سباقة في انتهاج مسار السلام في المنطقة منذ أكثر من أربعة عقود، وهو المسار الذي استشرفت من خلاله السبيل الأمثل لتسوية القضايا سياسياً وتحقيق الاستقرار ومن ثم الالتفات إلى البناء والتنمية من أجل صالح الشعوب والأجيال القادمة.
- كما يؤكد الرئيس السيسي دائما على الثوابت الراسخة للموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية، وكذلك الاستمرار في التنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين بهدف بلورة رؤية استراتيجية لتحقيق السلام العادل والشامل.
- ثبات الموقف المصري من القضية الفلسطينية وحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
- جهود مصرية دؤوبة في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، بالتنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين، وذلك بهدف بلورة رؤية استراتيجية لإيجاد منافذ للتحرك الإيجابي لخلق المناخ المواتي لاستقرار الأوضاع على الأرض، وهو ما سيساعد على مواجهة التحديات والاضطلاع بالاستحقاق الرئيسي المتمثل في تحقيق السلام المنشود.
- العمل على توحيد الجهود في إطار أفق سياسي ومسعى متكامل يتعدى الحلول القاصرة والمؤقتة.
- موقف مصر الراسخ من القضية الفلسطينية المبني على ضرورة استئناف العملية التفاوضية، وفقاً للمرجعيات والقرارات الدولية ذات الصلة، وصولاً لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، ورفض مصر القاطع لأية إجراءات أحادية من شأنها الحيلولة دون ذلك.
- التأكيد دائما على استمرار الجانب المصري في تقديم كافة أشكال الدعم للقيادة والشعب الفلسطيني الشقيق.
- كما تعمل مصر دائما على التخفيف من معاناة اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، وحشد المزيد من الدعم لوكالة "الأونروا" في ظل الأعباء والتحديات المالية التي تواجهها، بما يمكن الوكالة من الاستمرار في تقديم الخدمات للاجئين الفلسطينيين ويحفظ كرامتهم وفقاً لولايتها الأممية.
- الارتباط الوثيق بين تحقيق التسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية من جانب، وبين استعادة السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ككل من جانب آخر، بما يسمح لشعوب المنطقة بمواجهة التحديات المشتركة الراهنة على شاكلة جائحة فيروس "كورونا" المُستجد، وكذا يحول دون دفع المنطقة نحو دائرة من العنف وتأجيج الإرهاب والتيارات المتطرفة.
- تناولت القمم الثلاثية الأردنية المصرية العراقية بين الرئيس السيسي، وعاهل المملكة الأردنية الملك عبد الله الثاني، ورئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي، تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد القادة الثلاثة دعم الشعب الفلسطيني للحصول على كامل حقوقه المشروعة وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
وأشار إلى الجهود المصرية الحثيثة التي تتم بالتوازي لتحقيق عملية المصالحة الفلسطينية، ولتثبيت الهدوء في قطاع غزة، والتي تستهدف الحفاظ على أمن واستقرار الشعب الفلسطيني وتحسين الأوضاع الإنسانية والمعيشية والاقتصادية بالقطاع.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس السيسي خلال الساعات الماضية رونالد لاودر رئيس الكونجرس اليهودي العالمي، وذلك بحضور عباس كامل رئيس المخابرات العامة".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن اللقاء تناول استعراض بعض الموضوعات في إطار العلاقات المصرية الأمريكية، وكذلك عملية السلام في الشرق الأوسط، وعدد من القضايا التي تتعلق بمكافحة الفكر المتطرف.
وترصد فيتو جهود وثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية وإنجاح العملية الانتخابية كالتالي:
- استقبلت القاهرة اجتماعات الفصائل الفلسطينية التي عقدت فبراير الجاري وأسفرت عن التوصل إلى توافق وطني حول موضوعات الشراكة والانتخابات بكافة مراحلها وفق البيان الختامي الصادر عن الحوار الوطني الفلسطيني حيث توجهت كافة الفصائل الفلسطينية المشاركة في الاجتماع بالشكر والتقدير لمصر الشقيقة على دعمها الدائم للشعب الفلسطيني ونضاله وعلى الجهود التي بذلتها في رعاية الحوار الوطني الفلسطيني في مراحله كافة، كما عبرت عن تقديرها لمتابعة الرئيس السيسي لهذه الجهود المباركة.
- تأكيد مصر خلال كافة المباحثات مع الأطراف الدولية والإقليمية أهمية العمل على تكثيف الجهود الدولية لتسوية الأزمة الفلسطينية استنادًا لقرارات الشرعية الدولية، بهدف حلحلة عملية السلام واستئناف المفاوضات.
- تأكيد ثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية، والاستمرار في جهودها الدؤوبة بالتنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين والشركاء الدوليين لبلورة رؤية واضحة خلال الفترة المقبلة سعيًا لدفع جهود عملية السلام من أجل حل القضية الفلسطينية وفق القرارات والمرجعيات الدولية فضلا عن تأكيد ثبات الموقف المصري إزاء ضرورة التوصل لحل عادل للقضية الفلسطينية، وحِرص مصر على تكثيف جهودها للمساهمة فى إنجاح العملية الانتخابية الفلسطينية.
- كما استقبل الرئيس السيسي مؤخرا وزراء خارجية الرباعية الدولية "مجموعة ميونيخ"، المعنية بدعم مسار عملية السلام في الشرق الأوسط والتي تضم كلًا من أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، جان إيف لودريان وزير خارجية الجمهورية الفرنسية، وهايكو ماس وزير خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية.
- رحب الرئيس بالمجموعة الوزارية في القاهرة؛ مشيدًا بالتنسيق الرباعي المصري/ الأردني/ الفرنسي/ الألماني الذي يهدف لكسر الجمود الحالي في مفاوضات عملية السلام، حيث أكد أهمية التحرك في الوقت الراهن لإعادة طرح ملف عملية السلام على الساحة السياسية الدولية، مع مراعاة آخر التطورات السياسية على المستويين الدولي والإقليمي وأخذًا في الاعتبار عضوية المجموعة التي تضم الدولتين العربيتين الأقرب إلى القضية الفلسطينية إلى جانب كبرى دول الاتحاد الأوروبي.
- كما أكد الرئيس استمرار مصر في جهودها الدؤوبة تجاه القضية الفلسطينية، باعتبارها إحدى ثوابت السياسة المصرية وجوهر قضايا الشرق الأوسط، وذلك سعيًا لاستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة وفق مرجعيات الشرعية الدولية.
- وشدد الرئيس على أن تسوية القضية الفلسطينية سيغير من واقع وحال المنطقة بأسرها إلى الأفضل، من خلال فتح مسارات وآفاق جديدة للتعاون الإقليمي بين الحكومات والشعوب، ومشيرً إلى أن هذا التقدير ينبع من الواقع الذي عايشته مصر خلال تجربتها الرائدة بالمنطقة باختيار مسار السلام وممارسته فعليًا على مدار أكثر من أربعة عقود.
- من جانبهم؛ أعرب وزراء خارجية الأردن وفرنسا وألمانيا عن التقدير لجهود مصر الحثيثة ومساعيها المقدرة في دعم القضية الفلسطينية، مع الإشادة بدور مصر التاريخي في هذا الصدد وما يتميز به من ثبات واستمرارية بهدف التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، فضلًا عن الجهود المصرية لتثبيت الهدوء في قطاع غزة وتحسين الأوضاع الإنسانية والمعيشية والاقتصادية بالقطاع، إلى جانب جهودها لإتمام عملية المصالحة وتحقيق التوافق السياسي بين جميع القوى والفصائل الفلسطينية، مؤكدين أهمية الحفاظ على دورية انعقاد اجتماعات "مجموعة ميونيخ" بهدف العمل على تحريك جهود السلام في المنطقة، وحلحلة الجمود الحالي الذي تشهده القضية الفلسطينية من خلال حث الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على التفاوض وصولًا إلى تسوية سياسية عادلة وشاملة.
- كما استقبل الرئيس السيسي مؤخرا ستيفن منوشن، وزير الخزانة الأمريكي، وذلك بحضور الدكتور محمد معيط وزير المالية، وعباس كامل رئيس المخابرات العامة.
- استعرض الجانبان مستجدات القضية الفلسطينية وسبل إحياء عملية السلام، حيث أكد الرئيس موقف مصر الثابت في هذا الخصوص بالتوصل إلى حل عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وفق المرجعيات الدولية، معرباً عن تطلع مصر لاستمرار التعاون مع الولايات المتحدة في هذا الإطار، باعتبار أن القضية الفلسطينية هي جوهر قضايا الشرق الأوسط، وان تسويتها سيغير واقع المنطقة بأسرها إلى الأفضل، وذلك من خلال فتح آفاق جديدة للتعاون على المستوى الإقليمي وتقويض الإرهاب والفكر المتطرف، مؤكداً أن ذلك التقدير نابع من خبرة طويلة وواقع عاشته مصر التي كانت سباقة في انتهاج مسار السلام في المنطقة منذ أكثر من أربعة عقود، وهو المسار الذي استشرفت من خلاله السبيل الأمثل لتسوية القضايا سياسياً وتحقيق الاستقرار ومن ثم الالتفات إلى البناء والتنمية من أجل صالح الشعوب والأجيال القادمة.
- كما يؤكد الرئيس السيسي دائما على الثوابت الراسخة للموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية، وكذلك الاستمرار في التنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين بهدف بلورة رؤية استراتيجية لتحقيق السلام العادل والشامل.
- ثبات الموقف المصري من القضية الفلسطينية وحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
- جهود مصرية دؤوبة في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، بالتنسيق الوثيق مع الأشقاء الفلسطينيين، وذلك بهدف بلورة رؤية استراتيجية لإيجاد منافذ للتحرك الإيجابي لخلق المناخ المواتي لاستقرار الأوضاع على الأرض، وهو ما سيساعد على مواجهة التحديات والاضطلاع بالاستحقاق الرئيسي المتمثل في تحقيق السلام المنشود.
- العمل على توحيد الجهود في إطار أفق سياسي ومسعى متكامل يتعدى الحلول القاصرة والمؤقتة.
- موقف مصر الراسخ من القضية الفلسطينية المبني على ضرورة استئناف العملية التفاوضية، وفقاً للمرجعيات والقرارات الدولية ذات الصلة، وصولاً لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، ورفض مصر القاطع لأية إجراءات أحادية من شأنها الحيلولة دون ذلك.
- التأكيد دائما على استمرار الجانب المصري في تقديم كافة أشكال الدعم للقيادة والشعب الفلسطيني الشقيق.
- كما تعمل مصر دائما على التخفيف من معاناة اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات، وحشد المزيد من الدعم لوكالة "الأونروا" في ظل الأعباء والتحديات المالية التي تواجهها، بما يمكن الوكالة من الاستمرار في تقديم الخدمات للاجئين الفلسطينيين ويحفظ كرامتهم وفقاً لولايتها الأممية.
- الارتباط الوثيق بين تحقيق التسوية الشاملة والعادلة للقضية الفلسطينية من جانب، وبين استعادة السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط ككل من جانب آخر، بما يسمح لشعوب المنطقة بمواجهة التحديات المشتركة الراهنة على شاكلة جائحة فيروس "كورونا" المُستجد، وكذا يحول دون دفع المنطقة نحو دائرة من العنف وتأجيج الإرهاب والتيارات المتطرفة.
- تناولت القمم الثلاثية الأردنية المصرية العراقية بين الرئيس السيسي، وعاهل المملكة الأردنية الملك عبد الله الثاني، ورئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي، تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد القادة الثلاثة دعم الشعب الفلسطيني للحصول على كامل حقوقه المشروعة وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.