رعب في إسرائيل بعد استهداف صاروخ سوري لمفاعل ديمونة.. وجيش الاحتلال يفتح تحقيقا عاجلا
أعلن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيق في مدى نجاح عملية اعتراض الصاروخ الذي أُطلق من سوريا واستهدف مفاعل ديمونة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له: "إنه تم إطلاق صاروخ اعتراض باتجاه الصاروخ السوري الذي انزلق نحو الأراضي الإسرائيلية".
وأضاف أنه حتى الساعة لم يتضح بعد إذا ما تمت عملية الاعتراض بنجاح، والتفاصيل قيد التحقيق.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن سقوط صاروخ في منطقة النقب أُطلق من سوريا، مشيرًا إلى أنه ردًا على ذلك شن هجومًا على مواقع تابعة للقوات السورية.
وكانت وكالة الأنباء السورية "سانا" قالت اليوم الخميس: إن الدفاع الجوي السوري تصدى لهجوم إسرائيلي بالصواريخ في منطقة الضمير بريف العاصمة دمشق.
وأضافت الوكالة السورية: "تصدت وسائط دفاعنا الجوي لهجوم إسرائيلي بالصواريخ في منطقة الضمير بريف دمشق".
وأكدت أن إسرائيل نفذت هجومًا صاروخيًا من اتجاه الجولان مستهدفة بعض النقاط في محيط دمشق، لكن الدفاع الجوي السوري أسقط معظم الصواريخ.
وقالت: "الهجوم الصاروخي الإسرائيلي أسفر عن إصابة 4 جنود ووقوع بعض الخسائر المادية".
فيما قال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه: "تم رصد إطلاق صاروخ أرض - جو من الأراضي السورية باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وسقط في منطقة النقب".
وتابع: "ردًا على ذلك، هاجم الجيش الإسرائيلي قبل بضع دقائق البطارية التي أطلقت الصاروخ وبطاريات صواريخ أرض - جو أخرى في الأراضي السورية".
وأضاف: "الحديث عن صاروخ أرض-جو أطلق من سوريا وتجاوز هدفه وانزلق نحو إسرائيل ولم يطلق ليستهدف منطقة معينة في إسرائيل".
ولفت إلى أن "الصاروخ السوري الطائش لم يصب مفاعل ديمونة ولم يقترب منه".
وفي منتصف مارس الماضي، تصدت الدفاعات الجوية السورية لصواريخ إسرائيلية في سماء المنطقة الجنوبية.
ومطلع مارس أيضًا، تصدت الدفاعات السورية لقصف إسرائيلي في محيط العاصمة دمشق.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس وجه رسالة تهديد إلى "حزب الله" اللبناني، مؤكدًا أنه "إذا قام باستفزاز إسرائيل فإنه سيتحمل عواقب وخيمة وسيتكبد أضرارًا جسيمة".
وخلال جولة تفقدية في الشمال الإسرائيلي قال جانتس: "الجيش الإسرائيلي مستعد على طول الحدود الشمالية وبالتأكيد مستعد بأفضل شكل ممكن بالمنطقة الحدودية مع لبنان".
وأضاف: "نحن متيقظون لمحاولات حزب الله تحدينا بطرق جديدة، وسنواجه كل تهديد".
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له: "إنه تم إطلاق صاروخ اعتراض باتجاه الصاروخ السوري الذي انزلق نحو الأراضي الإسرائيلية".
وأضاف أنه حتى الساعة لم يتضح بعد إذا ما تمت عملية الاعتراض بنجاح، والتفاصيل قيد التحقيق.
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن سقوط صاروخ في منطقة النقب أُطلق من سوريا، مشيرًا إلى أنه ردًا على ذلك شن هجومًا على مواقع تابعة للقوات السورية.
وكانت وكالة الأنباء السورية "سانا" قالت اليوم الخميس: إن الدفاع الجوي السوري تصدى لهجوم إسرائيلي بالصواريخ في منطقة الضمير بريف العاصمة دمشق.
وأضافت الوكالة السورية: "تصدت وسائط دفاعنا الجوي لهجوم إسرائيلي بالصواريخ في منطقة الضمير بريف دمشق".
وأكدت أن إسرائيل نفذت هجومًا صاروخيًا من اتجاه الجولان مستهدفة بعض النقاط في محيط دمشق، لكن الدفاع الجوي السوري أسقط معظم الصواريخ.
وقالت: "الهجوم الصاروخي الإسرائيلي أسفر عن إصابة 4 جنود ووقوع بعض الخسائر المادية".
فيما قال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه: "تم رصد إطلاق صاروخ أرض - جو من الأراضي السورية باتجاه الأراضي الإسرائيلية، وسقط في منطقة النقب".
وتابع: "ردًا على ذلك، هاجم الجيش الإسرائيلي قبل بضع دقائق البطارية التي أطلقت الصاروخ وبطاريات صواريخ أرض - جو أخرى في الأراضي السورية".
وأضاف: "الحديث عن صاروخ أرض-جو أطلق من سوريا وتجاوز هدفه وانزلق نحو إسرائيل ولم يطلق ليستهدف منطقة معينة في إسرائيل".
ولفت إلى أن "الصاروخ السوري الطائش لم يصب مفاعل ديمونة ولم يقترب منه".
وفي منتصف مارس الماضي، تصدت الدفاعات الجوية السورية لصواريخ إسرائيلية في سماء المنطقة الجنوبية.
ومطلع مارس أيضًا، تصدت الدفاعات السورية لقصف إسرائيلي في محيط العاصمة دمشق.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس وجه رسالة تهديد إلى "حزب الله" اللبناني، مؤكدًا أنه "إذا قام باستفزاز إسرائيل فإنه سيتحمل عواقب وخيمة وسيتكبد أضرارًا جسيمة".
وخلال جولة تفقدية في الشمال الإسرائيلي قال جانتس: "الجيش الإسرائيلي مستعد على طول الحدود الشمالية وبالتأكيد مستعد بأفضل شكل ممكن بالمنطقة الحدودية مع لبنان".
وأضاف: "نحن متيقظون لمحاولات حزب الله تحدينا بطرق جديدة، وسنواجه كل تهديد".