بـ17 طعنة.. عاطل يقتل زوجته مع أذان المغرب لشكة فى سلوكها بالوراق
شهدت منطقة الوراق جريمة بشعة عندما أقدم عاطل على طعن زوجته 17 طعنة حتى سقطت على الأرض مفارقة للحياة مع أذان المغرب بسبب شكة فى سلوكها، وفر هاربا، لكنه سقط فى قبضة رجال المباحث.
العثور على جثة ربة منزل بالوراق
تلقى قسم شرطة الوراق بلاغا من الأهالي يفيد العثور على جثة ربة منزل مقتولة داخل شقتها فى وقت الافطار بدائرة القسم، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.
وبالفحص تبين العثور على جثة ربة منزل وبها 17 طعنة متفرقة بجسدها، تم نقلها إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
عاطل يقتل زوجته بالوراق
,وبإجراء التحريات والاستماع لأقوال شهود عيان تبين أن وراء إرتكاب الواقعة "إبراهيم.ع" زوج المجني عليها، وانه نشبت مسادة كلامية بينهما أثناء أذان المغرب بسبب شكة فى سلوكها فتطورت الى مشاجرة بالايدى فقام بالتعدى عليها بسلاح أبيض وطعنها 17 طهنة متفرقة بجسدها حتى سقطت على الأرض مفارقة للحياة، وفر هاربا.
وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبطه وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
العثور على جثة ربة منزل بالوراق
تلقى قسم شرطة الوراق بلاغا من الأهالي يفيد العثور على جثة ربة منزل مقتولة داخل شقتها فى وقت الافطار بدائرة القسم، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الواقعة.
وبالفحص تبين العثور على جثة ربة منزل وبها 17 طعنة متفرقة بجسدها، تم نقلها إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.
عاطل يقتل زوجته بالوراق
,وبإجراء التحريات والاستماع لأقوال شهود عيان تبين أن وراء إرتكاب الواقعة "إبراهيم.ع" زوج المجني عليها، وانه نشبت مسادة كلامية بينهما أثناء أذان المغرب بسبب شكة فى سلوكها فتطورت الى مشاجرة بالايدى فقام بالتعدى عليها بسلاح أبيض وطعنها 17 طهنة متفرقة بجسدها حتى سقطت على الأرض مفارقة للحياة، وفر هاربا.
وعقب تقنين الإجراءات تمكن رجال المباحث من ضبطه وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.