خبراء: السيارات الكهربائية الحل الآمن والأوفر للمستهلك
قال اللواء حسين مصطفى، خبير صناعة السيارات: إن السيارات الكهربائية، تعد الحل البديل والفعال للمستهلك في ظل ارتفاع أسعار السيارات التي تعمل بمحركات الديزل والبنزين، ولم تستقر الزيادة أيضا على أسعار السيارات فقط، بكل اكتملت بارتفاع أسعار الزيوت التي جعلت المستهلك في داخل نيران ارتفاع الأسعار.
وأشار خبير صناعة السيارات، في تصريحاته لـ "فيتو"، إلى أنه في حالة مقارنة أسعار السيارات التي تعمل بالوقود بالكهربائية ستعود على المستهلك بتوفير النصف من قيمة السياراة الأساسية، موضحاً أن الاستفادة الأكبر من أعمال الصيانة، بالمقارنة مع سيارات الوقود.
من ناحية أخرى، أكد خبير السيارات، على توفير مئات السيارات الكهربائية داخل السوق المصرى، لكنها لم تحل بشكل متسع محل السيارات ذات الوقود التقليدي، وذلك راجع الى البنية الاساسية من مراكز الخدمة ومحطات الشحن، والتى لم لم تنتشر بالشكل الممنهج الكافي لتأمين سير الكهرباء داخل المدن وعبر الطرق السريعة داخل الخريطة المصرية بالكامل.
و استطرد: أن الأمر لم يقتصر على مصر فقط بل وضم العديد من الدول الصينية وأمريكا وغيرها فى سير السيارات الكهربائية على طرق، قائلآ أن الاتحاد الاوروبى طالب بتوفير ما يقرب من 30 مليون محطة شحن خاصة بالسيارات الكهربائية نظرا لأن عدد المحطات الحالي 220 ألف محطة فقط، وذلك غير كاف لاستكمال شبكة سير الكهرباء على الطرق.
كما أضاف أنه فى عام 2040 سيتم انتشار السيارات الكهربائية حتى تغزو الأسواق عام 2050 لترحم المستهلك من الأسعار الجنونية التي يقع ضحية لها.
ارتفاع أسعار الزيوت
وفي سياق متصل، أوضح مؤمن دسوقى مدير إحدى فروع توزيع السيارات بالسوق المصر لـ "فيتو"، أن الأسباب الناتجة من ارتفاع أسعار الزيوت مرتبط عالميآ لتحريك سعر النفط، بالإضافة إلى أن ارتفاع أسعار السيارات يحدث مع بداية الربع الأول فى كل عام، وتكون أقصى ارتفاع 5 آلاف جنيه راجعة الى تكاليف الشحن وتجميع السيارات، بجانب اسعار قطع الغيار المستوردة من الخارج.
وأشار إلى أن الأسعار طالت السيارات المجمعة محليا على الرغم من عدم وجود مصاريف شحن لكن الأمر راجع إلى أسعار قطعالغيار ويطبق عليها تكلفة الشحن، ويبلغ زياده السيارات المجمعة محليا الى 2000جنية.
وأختتم: إن الموجة الثانية من كورونا أثرت على أسعارالسيارات ويرجع الأمر لتخفيض أعداد العمالة في المصانع العالمية وعاد بالسب داخلالسوق المصرى لقلة حصة مصر من السيارات، مؤكدا أن زيادة شهر ابريل أمر طبيعي ، ولم يتأثر الإقبال بالعكس تعافى السوق المصرى تماما، وشهد إقبال كبير من قبل المواطنين خاصة بعد فتح العمل بوحدات المرور والترخيص أمام المواطنين.
وأشار خبير صناعة السيارات، في تصريحاته لـ "فيتو"، إلى أنه في حالة مقارنة أسعار السيارات التي تعمل بالوقود بالكهربائية ستعود على المستهلك بتوفير النصف من قيمة السياراة الأساسية، موضحاً أن الاستفادة الأكبر من أعمال الصيانة، بالمقارنة مع سيارات الوقود.
من ناحية أخرى، أكد خبير السيارات، على توفير مئات السيارات الكهربائية داخل السوق المصرى، لكنها لم تحل بشكل متسع محل السيارات ذات الوقود التقليدي، وذلك راجع الى البنية الاساسية من مراكز الخدمة ومحطات الشحن، والتى لم لم تنتشر بالشكل الممنهج الكافي لتأمين سير الكهرباء داخل المدن وعبر الطرق السريعة داخل الخريطة المصرية بالكامل.
و استطرد: أن الأمر لم يقتصر على مصر فقط بل وضم العديد من الدول الصينية وأمريكا وغيرها فى سير السيارات الكهربائية على طرق، قائلآ أن الاتحاد الاوروبى طالب بتوفير ما يقرب من 30 مليون محطة شحن خاصة بالسيارات الكهربائية نظرا لأن عدد المحطات الحالي 220 ألف محطة فقط، وذلك غير كاف لاستكمال شبكة سير الكهرباء على الطرق.
كما أضاف أنه فى عام 2040 سيتم انتشار السيارات الكهربائية حتى تغزو الأسواق عام 2050 لترحم المستهلك من الأسعار الجنونية التي يقع ضحية لها.
ارتفاع أسعار الزيوت
وفي سياق متصل، أوضح مؤمن دسوقى مدير إحدى فروع توزيع السيارات بالسوق المصر لـ "فيتو"، أن الأسباب الناتجة من ارتفاع أسعار الزيوت مرتبط عالميآ لتحريك سعر النفط، بالإضافة إلى أن ارتفاع أسعار السيارات يحدث مع بداية الربع الأول فى كل عام، وتكون أقصى ارتفاع 5 آلاف جنيه راجعة الى تكاليف الشحن وتجميع السيارات، بجانب اسعار قطع الغيار المستوردة من الخارج.
وأشار إلى أن الأسعار طالت السيارات المجمعة محليا على الرغم من عدم وجود مصاريف شحن لكن الأمر راجع إلى أسعار قطعالغيار ويطبق عليها تكلفة الشحن، ويبلغ زياده السيارات المجمعة محليا الى 2000جنية.
وأختتم: إن الموجة الثانية من كورونا أثرت على أسعارالسيارات ويرجع الأمر لتخفيض أعداد العمالة في المصانع العالمية وعاد بالسب داخلالسوق المصرى لقلة حصة مصر من السيارات، مؤكدا أن زيادة شهر ابريل أمر طبيعي ، ولم يتأثر الإقبال بالعكس تعافى السوق المصرى تماما، وشهد إقبال كبير من قبل المواطنين خاصة بعد فتح العمل بوحدات المرور والترخيص أمام المواطنين.