صلاة الترويح تحسن المناعة وقيام الليل يمنع الإصابة بالجلطات
قالت فاطمة موسي أستاذ الطب النفسي بطب قصر العيني أن الصلاة في رمضان وخصوصا صلاة التراويح توثيق للعلاقة بين الإنسان وربه من خلال الركوع والسجود، علاوة علي أنها تعتبر نشاطا رياضيا للجسم، وتعمل على تحسين مناعته، وتنشيط أعضاء الجسم المختلفة.
أكدت أهمية قيام الليل، موضحة أن له فوائد صحية كبيرة، فالإنسان أثناء النوم يحدث له نوع من الاضطراب في تيار الدم الواصل للجسم، فيجعله يعمل ببطء ولا سيما كبار السن والذين يعانون من الكوليسترول في الدم، أو لديهم عوامل وراثية مثل أمراض الشرايين.
كما يؤدي عدم الاستيقاظ في وقت الفجر أحيانا أثناء الفجر إلى جلطة أثناء النوم، لكن عند الاستيقاظ في هذا التوقيت تتغير حركة الجسم ويسرع سريان الدم الراكد او البطئ لأن أزمات القلب تفاجئ الإنسان في الليل، لذا ننصح بالاستيقاظ قبل الفجر ببرهة حتي نقي أنفسنا من المخاطر هذا بخلاف القيام وصلاة الفجر وقيام الليل يشعر الإنسان خلال يومه بنوع من الطمأنينة والراحة النفسية.
كما يؤدي عدم الاستيقاظ في وقت الفجر أحيانا أثناء الفجر إلى جلطة أثناء النوم، لكن عند الاستيقاظ في هذا التوقيت تتغير حركة الجسم ويسرع سريان الدم الراكد او البطئ لأن أزمات القلب تفاجئ الإنسان في الليل، لذا ننصح بالاستيقاظ قبل الفجر ببرهة حتي نقي أنفسنا من المخاطر هذا بخلاف القيام وصلاة الفجر وقيام الليل يشعر الإنسان خلال يومه بنوع من الطمأنينة والراحة النفسية.
وفي نفس السياق تؤكد الدكتورة هالة رمضان القائم بأعمال مدير المركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية، أن شهر رمضان فرصة للإلتزام البدني والنفسي.
كما أنه راحة نفسية في كل مناحي الحياة وتحدي للنمط السريع الذي نعيشه الآن حيث تتجمع الأسرة كلها علي مائدة واحدة قلما نراه الآن بسبب التكنولوجيا الحديثة التي باعدت بيننا وبين الاجتماعيات الضرورية.
كما أنه راحة نفسية في كل مناحي الحياة وتحدي للنمط السريع الذي نعيشه الآن حيث تتجمع الأسرة كلها علي مائدة واحدة قلما نراه الآن بسبب التكنولوجيا الحديثة التي باعدت بيننا وبين الاجتماعيات الضرورية.
وتنصح "رمضان" الأسر المصرية أن تتحدي التكنولوجيا التي فصلت الأجيال الجديدة عن الأسرة وطقوس شهر رمضان التي هي في حد ذاتها فرصة هائلة لتدعيم الأواصر وصلة الرحم.
أضافت: الأجيال الجديدة للأسف لا تهتم بهذه القيم أو لا تعرفها بسبب إدمان استخدام أجهزة المحمول التي باعدت بين هذه الأجيال وبين التواصل الاجتماعي الحقيقي حتي بين أفراد الأسرة الواحدة.
أضافت: الأجيال الجديدة للأسف لا تهتم بهذه القيم أو لا تعرفها بسبب إدمان استخدام أجهزة المحمول التي باعدت بين هذه الأجيال وبين التواصل الاجتماعي الحقيقي حتي بين أفراد الأسرة الواحدة.
