خبيرة علاقات أسرية للأمهات: 4 سلوكيات التزمي بها مع أبنائك في رمضان
التربية بالقدوة دائما هي أفضل وسيلة تربوية لغرس القيم النبيلة في نفوس
الأبناء منذ نعومة أظافرهم، وفي شهر رمضان الكريم تحاول كل أم أن تغرس القيم
الروحانية في نفوس أبنائها، وأن تجعلهم يتقربون إلى الله سبحانه وتعالى، ودائما
تبحث عن أفضل الوسائل التي تساعدها على تنفيذ هذا الهدف.
وتؤكد دكتورة عبلة ابراهيم مستشارة العلاقات الأسرية أن التربية بالقدوة من أهم أساليب التربية التي تجدي مع الأطفال، فلابد أن تحرص الأم دائما على أن تكون سلوكياتها أمام أبنائها في مختلف مراحل حياتهم تعكس أي نصيحة تنصحهم بها، حتى تترسخ في عقولهم، ويقتنعون بها.
وتقدم دكتور عبلة في السطور التالية، أهم النصائح والوسائل التربوية، التي تساعد كل أم في أن تكون المثل والقدوة لأبنائها خلال الشهر الكريم، وأن تغرس فيهم القيم النبيلة. .
جلسات الحكي والنقاش
خصصي وقتا للجلوس مع اطفالك والتحدث معهم عن فائدة الصوم والحكمة من فرض الله سبحانه وتعالى الصوم علينا، ويفضل أن يكون ذلك من خلال الصور والكتب والمصورة إن كان سن الأطفال صغيرا، فهذه الوسيلة هي التي تجعل المعلومة تعلق في أذهانهم بسهولة.
الفيديوهات وسيلة جيدة
حاولي التحدث عن فوائد الصوم الصحية ايضا، ويمكن الاستعانة في ذلك بفيديوهات لأطباء على شبكة الانترنت ليقتنع الأطفال بسهولة.
الالتزام بالعبادات
احرصي على الالتزام بالصلاة في مواقيتها، على أن تجعلي أبنائك يشاركونك الصلاة، وكذلك الوضوء، إلى جاني تخصيص وقتا لقراءة القرآن معهم.
فلابد أن يرون امامهم سلوكياتك في اللجوء إلى الله، دائما عند الضيق وعند الفرح، لأن ذلك يبعث على الطمأنينة والراحة النفسية، ويخلصك أيضا من الطاقة السلبية.
ممارسة هواية
حاولي ممارسة أي هواية خلال اليوم، مارسيها مرة على الأقل في اليوم، ولتغرسي فيهم هذه العادة، خلال الشهر الكريم، ولتكن هواية مفيدة تضيف لهم المزيد من الوعي والتنمية الفكرية، بدلا من قضاء اليوم أمام شاشات الأجهزة الالكترونية.
نهاية رمضان
وعندما يشرف شهر رمضان على الانتهاء، لابد أن تتحدثي مع أبنائك عن زكاة الفطر والحكمة منها، ولتجعليهم يشاركونك في توزيعها، حتى تترسخ هذه القيمة الجليلة في نفوسهم.
وتؤكد دكتورة عبلة ابراهيم مستشارة العلاقات الأسرية أن التربية بالقدوة من أهم أساليب التربية التي تجدي مع الأطفال، فلابد أن تحرص الأم دائما على أن تكون سلوكياتها أمام أبنائها في مختلف مراحل حياتهم تعكس أي نصيحة تنصحهم بها، حتى تترسخ في عقولهم، ويقتنعون بها.
وتقدم دكتور عبلة في السطور التالية، أهم النصائح والوسائل التربوية، التي تساعد كل أم في أن تكون المثل والقدوة لأبنائها خلال الشهر الكريم، وأن تغرس فيهم القيم النبيلة. .
جلسات الحكي والنقاش
خصصي وقتا للجلوس مع اطفالك والتحدث معهم عن فائدة الصوم والحكمة من فرض الله سبحانه وتعالى الصوم علينا، ويفضل أن يكون ذلك من خلال الصور والكتب والمصورة إن كان سن الأطفال صغيرا، فهذه الوسيلة هي التي تجعل المعلومة تعلق في أذهانهم بسهولة.
الفيديوهات وسيلة جيدة
حاولي التحدث عن فوائد الصوم الصحية ايضا، ويمكن الاستعانة في ذلك بفيديوهات لأطباء على شبكة الانترنت ليقتنع الأطفال بسهولة.
الالتزام بالعبادات
احرصي على الالتزام بالصلاة في مواقيتها، على أن تجعلي أبنائك يشاركونك الصلاة، وكذلك الوضوء، إلى جاني تخصيص وقتا لقراءة القرآن معهم.
فلابد أن يرون امامهم سلوكياتك في اللجوء إلى الله، دائما عند الضيق وعند الفرح، لأن ذلك يبعث على الطمأنينة والراحة النفسية، ويخلصك أيضا من الطاقة السلبية.
ممارسة هواية
حاولي ممارسة أي هواية خلال اليوم، مارسيها مرة على الأقل في اليوم، ولتغرسي فيهم هذه العادة، خلال الشهر الكريم، ولتكن هواية مفيدة تضيف لهم المزيد من الوعي والتنمية الفكرية، بدلا من قضاء اليوم أمام شاشات الأجهزة الالكترونية.
نهاية رمضان
وعندما يشرف شهر رمضان على الانتهاء، لابد أن تتحدثي مع أبنائك عن زكاة الفطر والحكمة منها، ولتجعليهم يشاركونك في توزيعها، حتى تترسخ هذه القيمة الجليلة في نفوسهم.
