«حبوب منع الحلم» يشارك في مهرجان السينما التسجيلية بالإسماعيلية
عرض نادي سينما الإسماعيلية، عددا من الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة ضمن الاستعدادات لانطلاق الدورة الـ 22 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة والمتحركة، والذى سيقام فى الفترة من 19 إلى 25 مايو 2021، ويتضمن عرض 120 فيلما، برئاسة الناقد السينمائي عصام زكريا، وتنظيم المركز القومي للسينما برئاسة السيناريست محمد الباسوسي.
الفيلم المغربى
من بين الأفلام المعروضة، الفيلم المغربي القصير “حبوب منع الحلم” لعصام دوخو، والذي شارك من قبل في مسابقة الدورة الـ 20 لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة.
وشارك فيلم “حبوب منع الحلم”، ضمن مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وتدور أحداثه حول الفقراء في المغرب وطريقة معيشتهم.
اللجنة التعريفية
وعقدت الورشة التعريفية الأولى لمهرجان الإسماعيلية التسجيلية لشباب المتطوعين بفعاليات الدورة الـ 22.
وحرصت اللجنة المنظمة على عقد ورشة تعريفية لفريق المتطوعين من الشباب والفتيات الجامعيين، حول المشاكل التى قد يتعرض لها، وكيفية حلها، إضافة إلى مناقشة أفكار تطوير الدعاية للمهرجان، وجذب أكبر قدر من المهتمين والترويج له.
المتطوعين
من جهته قال المخرج محمد محمدين، مسئول فريق المتطوعين، تم اختيار ما يقرب من 80 متطوعا من الجامعين والمتحدثين بأكثر من لغة أجنبية للمشاركة في فعاليات مهرجان السينما التسجيلية، علي أن يتم تصفيتهم خلال الفترة المقبلة وبحسب تقييم مدى جديتهم في المشاركة".
أضاف: "نعتمد على المتطوعين لنجاح مهرجان الإسماعيلية، كما تم اختيارهم بعناية، فأغلبهم يتحدثون أكثر من لغة أجنبية، تزيد من فرص التواصل المباشر والمرن مع الوفود الأجنبية".
كما أشار إلي أن شروط اختيار المتطوعين خلال دورة عام 2021، كانت تخضع لعدة معايير وشروط، أهمها التفرغ التام للنشاط التطوعي بالمهرجان خلال الفترة من 19- 25 مايو وهي فترة انعقاد فعاليات المهرجان"، ألا يقل السن عن 18 سنة، أن يكون المتقدم خريجا جامعيا أو على الأقل طالب بإحدى الجامعات، مع إجادة لغة أجنبية على الأقل "الإنجليزية أو غيرها"، حسن المظهر والسمعة و السلوك، لديه القدرة على التعاون و إجادة العمل بروح الفريق، على أن تكون الأولوية لأبناء الإسماعيلية.
ولفت محمدين إلي وعي جمهور الإسماعيلية بأهمية السينما والإقبال الجماهيري الملحوظ على الأفلام، خلال مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، وهو ما تم رصده خلال دورات المهرجان السابقة.
وعى الجماهير
ووجهت حنان الضبع، مسئول فريق المتطوعين، المشاركين، بأهمية تنمية وعي الجماهير تجاه الرسائل والأهداف، التي تعرضها الأفلام التسجيلية خاصة أن بها رسائل مجتمعية هامة بجانب الرسائل الإنسانية، التي قد تساهم في تغيير ضمائر وأفكار وأهداف الشعوب.
كما شدد خالد زادة، مسئول فريق المتطوعين، علي الجدية والالتزام من قبل المشاركين، مؤكدا أن الهدف الحقيقي من انعقاد الدورة الـ 22 لمهرجان الإسماعيلية للسينما التسجيلية، هو الاستمتاع بفن راق له هدف ورسالة.
الفيلم المغربى
من بين الأفلام المعروضة، الفيلم المغربي القصير “حبوب منع الحلم” لعصام دوخو، والذي شارك من قبل في مسابقة الدورة الـ 20 لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة.
وشارك فيلم “حبوب منع الحلم”، ضمن مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، وتدور أحداثه حول الفقراء في المغرب وطريقة معيشتهم.
اللجنة التعريفية
وعقدت الورشة التعريفية الأولى لمهرجان الإسماعيلية التسجيلية لشباب المتطوعين بفعاليات الدورة الـ 22.
وحرصت اللجنة المنظمة على عقد ورشة تعريفية لفريق المتطوعين من الشباب والفتيات الجامعيين، حول المشاكل التى قد يتعرض لها، وكيفية حلها، إضافة إلى مناقشة أفكار تطوير الدعاية للمهرجان، وجذب أكبر قدر من المهتمين والترويج له.
المتطوعين
من جهته قال المخرج محمد محمدين، مسئول فريق المتطوعين، تم اختيار ما يقرب من 80 متطوعا من الجامعين والمتحدثين بأكثر من لغة أجنبية للمشاركة في فعاليات مهرجان السينما التسجيلية، علي أن يتم تصفيتهم خلال الفترة المقبلة وبحسب تقييم مدى جديتهم في المشاركة".
أضاف: "نعتمد على المتطوعين لنجاح مهرجان الإسماعيلية، كما تم اختيارهم بعناية، فأغلبهم يتحدثون أكثر من لغة أجنبية، تزيد من فرص التواصل المباشر والمرن مع الوفود الأجنبية".
كما أشار إلي أن شروط اختيار المتطوعين خلال دورة عام 2021، كانت تخضع لعدة معايير وشروط، أهمها التفرغ التام للنشاط التطوعي بالمهرجان خلال الفترة من 19- 25 مايو وهي فترة انعقاد فعاليات المهرجان"، ألا يقل السن عن 18 سنة، أن يكون المتقدم خريجا جامعيا أو على الأقل طالب بإحدى الجامعات، مع إجادة لغة أجنبية على الأقل "الإنجليزية أو غيرها"، حسن المظهر والسمعة و السلوك، لديه القدرة على التعاون و إجادة العمل بروح الفريق، على أن تكون الأولوية لأبناء الإسماعيلية.
ولفت محمدين إلي وعي جمهور الإسماعيلية بأهمية السينما والإقبال الجماهيري الملحوظ على الأفلام، خلال مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، وهو ما تم رصده خلال دورات المهرجان السابقة.
وعى الجماهير
ووجهت حنان الضبع، مسئول فريق المتطوعين، المشاركين، بأهمية تنمية وعي الجماهير تجاه الرسائل والأهداف، التي تعرضها الأفلام التسجيلية خاصة أن بها رسائل مجتمعية هامة بجانب الرسائل الإنسانية، التي قد تساهم في تغيير ضمائر وأفكار وأهداف الشعوب.
كما شدد خالد زادة، مسئول فريق المتطوعين، علي الجدية والالتزام من قبل المشاركين، مؤكدا أن الهدف الحقيقي من انعقاد الدورة الـ 22 لمهرجان الإسماعيلية للسينما التسجيلية، هو الاستمتاع بفن راق له هدف ورسالة.