بعد حظرها بسبب اقتحام الكونجرس.. قرار جديد من أبل بشأن منصة بارلر
تسمح شركة أبل بعودة منصة التواصل الاجتماعي بارلر، التي تتمتع بشعبية بين أنصار اليمين المتطرف، إلى متجر التطبيقات الخاص بها.
حظر بارلر
وحُظر التطبيق بعد أحداث اقتحام الكونجرس في السادس من يناير الماضي، ولم يكن متاحا على متجري أبل وجوجل.
ووجهت أبل رسالة إلى مشرعَيْن من الحزب الجمهوري قالت فيها إن "بارلر" أجرت تحديثات على التطبيق وعلى إدارة المحتوى، ما يسمح بعودته.
موعد عودة بارلر
وليس واضحا بعد تاريخ عودة "بارلر" إلى متجر أبل.
وتعتبر المنصّة من التطبيقات المفضّلة لدى المحافظين اليمينيين وأنصار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وتقدم نفسها على أنها بديل يضمن "حرية التعبير"، وتعتمد تصميماً مشابهاً لـ"تويتر".
وواجهت بارلر في السابق حملة انتقادات بسبب إتاحتها لخطاب الكراهية ولأخبار كاذبة.
ونشرت قناة "سي أن أن" الرسالة الموجهة من أبل إلى المشرعَيْن الجمهورييْن، السيناتور مايك لي والنائب كين باك.
وقال مدير الشؤون الحكومية في الشركة، تيموثي باودرلي، في الرسالة التي وجهها إنّ بارلر خالفت الإرشادات، بما في ذلك إتاحتها لمنشورات "تشجّع على العنف، وتشهّر بمختلف الجماعات الإثنية والأعراق والأديان".
وأضاف قائلا: إن بعض المنشورات "تمجّد النازيّة".
ومع ذلك، وفقاً لباودرلي، منذ أن اتخذت شركة أبل قرارًا بإزالة المنصّة من متجر التطبيقات الخاص بها، عملت بارلر على الامتثال للقواعد.
ولم يكشف بعد عن تفاصيل الاتفاق مع بارلر وكيف ستتم إدارة المنصة في المستقبل. وفي فبراير عادت المنصة إلى الإنترنت، لكن من دون إمكانية تحميل التطبيق.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة بارلر، مارك ميكلر، قال في وقت سابق إن قرار شركات التكنولوجيا الكبرى بقطع العلاقات مع بارلر، اتخذه "أولئك الذين يرغبون في إسكات عشرات الملايين من الأمريكيين".
حظر بارلر
وحُظر التطبيق بعد أحداث اقتحام الكونجرس في السادس من يناير الماضي، ولم يكن متاحا على متجري أبل وجوجل.
ووجهت أبل رسالة إلى مشرعَيْن من الحزب الجمهوري قالت فيها إن "بارلر" أجرت تحديثات على التطبيق وعلى إدارة المحتوى، ما يسمح بعودته.
موعد عودة بارلر
وليس واضحا بعد تاريخ عودة "بارلر" إلى متجر أبل.
وتعتبر المنصّة من التطبيقات المفضّلة لدى المحافظين اليمينيين وأنصار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وتقدم نفسها على أنها بديل يضمن "حرية التعبير"، وتعتمد تصميماً مشابهاً لـ"تويتر".
وواجهت بارلر في السابق حملة انتقادات بسبب إتاحتها لخطاب الكراهية ولأخبار كاذبة.
ونشرت قناة "سي أن أن" الرسالة الموجهة من أبل إلى المشرعَيْن الجمهورييْن، السيناتور مايك لي والنائب كين باك.
وقال مدير الشؤون الحكومية في الشركة، تيموثي باودرلي، في الرسالة التي وجهها إنّ بارلر خالفت الإرشادات، بما في ذلك إتاحتها لمنشورات "تشجّع على العنف، وتشهّر بمختلف الجماعات الإثنية والأعراق والأديان".
وأضاف قائلا: إن بعض المنشورات "تمجّد النازيّة".
ومع ذلك، وفقاً لباودرلي، منذ أن اتخذت شركة أبل قرارًا بإزالة المنصّة من متجر التطبيقات الخاص بها، عملت بارلر على الامتثال للقواعد.
ولم يكشف بعد عن تفاصيل الاتفاق مع بارلر وكيف ستتم إدارة المنصة في المستقبل. وفي فبراير عادت المنصة إلى الإنترنت، لكن من دون إمكانية تحميل التطبيق.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة بارلر، مارك ميكلر، قال في وقت سابق إن قرار شركات التكنولوجيا الكبرى بقطع العلاقات مع بارلر، اتخذه "أولئك الذين يرغبون في إسكات عشرات الملايين من الأمريكيين".