وفاة ابنه الموسيقار الراحل محمد الموجي
أعلنت غنوة الموجي، ابنة الموسيقار محمد الموجي، وفاة شقيقتها أنغام، إثر إصابتها بنزيف في المخ ونقلها للعناية المركزة في أحد مستشفيات القاهرة الكبرى.
وكتبت غنوة الموجي خبر الوفاة، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قائلةً: "إنا لله وإنا إليه راجعون أختي أنغام ماتت".
من ناحية أخري، كانت غنوة الموجي، أعلنت مؤخراً شفاء شقيقها الملحن محمد الموجي المعروف بـ “الموجي الصغير” من فيروس كورونا، وكتبت عبر “فيس بوك”: "الحمد لله بفضل ربنا وبفضل دعواتكم أخويا الموجى الصغير تماثل للشفاء من كورونا وعاد إلى المنزل بالسلامة".
محمد الموجي ولد في 4 مارس 1923 وتوفي1 يوليو 1995، وهو أحد أبرز المجددين في الموسيقى والغناء العربيين بعد ثورة يوليو 1952، حيث يحمل رصيده أكثر من 1500 لحن لأغنية.
حياته
ولد محمد أمين محمد الموجي في بيلا بكفر الشيخ، كان والده عازفًا على الكمان والعود، مما جعل الموجي يتقن عزف العود مبكرًا في الثامنة من العمر، حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل في عدة وظائف، ثم ظهرت ميوله إلى الغناء، وبدأ مشواره الفني بالعزف على العود في فرقة (صفية حلمي)، ثم فرقة (بديعة مصابني)، ثم اتجه إلى .التلحين في عام 1951 عبر الإذاعة
وكانت أول أغنياته "صافيني مرة"، التي غناها عبد الحليم حافظ. كان محمد الموجي ملحناً موهوباً وطموحاً، وقد ساهم في اكتشاف بعض الأصوات الغنائية الكبيرة منهم: هاني شاكر وأميرة سالم. مرض محمد الموجي ثم توفي في 1 يوليو 1995. وقد ترك تراثاً قيّماً من
وكتبت غنوة الموجي خبر الوفاة، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قائلةً: "إنا لله وإنا إليه راجعون أختي أنغام ماتت".
من ناحية أخري، كانت غنوة الموجي، أعلنت مؤخراً شفاء شقيقها الملحن محمد الموجي المعروف بـ “الموجي الصغير” من فيروس كورونا، وكتبت عبر “فيس بوك”: "الحمد لله بفضل ربنا وبفضل دعواتكم أخويا الموجى الصغير تماثل للشفاء من كورونا وعاد إلى المنزل بالسلامة".
محمد الموجي ولد في 4 مارس 1923 وتوفي1 يوليو 1995، وهو أحد أبرز المجددين في الموسيقى والغناء العربيين بعد ثورة يوليو 1952، حيث يحمل رصيده أكثر من 1500 لحن لأغنية.
حياته
ولد محمد أمين محمد الموجي في بيلا بكفر الشيخ، كان والده عازفًا على الكمان والعود، مما جعل الموجي يتقن عزف العود مبكرًا في الثامنة من العمر، حصل على دبلوم الزراعة عام 1944، وعمل في عدة وظائف، ثم ظهرت ميوله إلى الغناء، وبدأ مشواره الفني بالعزف على العود في فرقة (صفية حلمي)، ثم فرقة (بديعة مصابني)، ثم اتجه إلى .التلحين في عام 1951 عبر الإذاعة
وكانت أول أغنياته "صافيني مرة"، التي غناها عبد الحليم حافظ. كان محمد الموجي ملحناً موهوباً وطموحاً، وقد ساهم في اكتشاف بعض الأصوات الغنائية الكبيرة منهم: هاني شاكر وأميرة سالم. مرض محمد الموجي ثم توفي في 1 يوليو 1995. وقد ترك تراثاً قيّماً من
الألحان العربية الأصيلة والمجددة في نفس الوقت.
محمد الموجي وأم كلثوم
التقى الموجي مع أم كلثوم في عدد من الأغاني أشهرها "للصبر حدود" عام 1963، و"اسأل روحك" عام 1970، وكلاهما من تأليف عبد الوهاب محمد، و"حانة الأقدار" و"أوقدوا الشموس" وكلاهما من تأليف طاهر أبو فاشا، أما باقي الأغاني فهي أغان وطنية مثل "يا صوت بلدنا"، "ياسلام ع الأمة"، وكلاهما من تأليف عبد الفتاح مصطفى، و"أنشودة الجلاء" لأحمد رامي، و"محلاك يا مصري" لصلاح جاهين.
محمد الموجي وأم كلثوم
التقى الموجي مع أم كلثوم في عدد من الأغاني أشهرها "للصبر حدود" عام 1963، و"اسأل روحك" عام 1970، وكلاهما من تأليف عبد الوهاب محمد، و"حانة الأقدار" و"أوقدوا الشموس" وكلاهما من تأليف طاهر أبو فاشا، أما باقي الأغاني فهي أغان وطنية مثل "يا صوت بلدنا"، "ياسلام ع الأمة"، وكلاهما من تأليف عبد الفتاح مصطفى، و"أنشودة الجلاء" لأحمد رامي، و"محلاك يا مصري" لصلاح جاهين.