برلمانية تحذر من مخاطر إهمال الإجراءات الاحترازية في ظل تزايد إصابات كورونا
قالت النائبة إيناس عبدالحليم عضو لجنة الصحة بالبرلمان، إن هناك حالة من التهاون والاستهتار من جانب المواطن بتنفيذ الإجراءات الاحترازية وارتداء الكمامات في ظل تزايد أعداد الاصابة في بعض المحافظات، خاصة وأن هذه المرحلة تشهد تحورا كبيرا للفيروس من حيث صعوبة تشخيص الإصابة هل هي كورونا أم نزلات برد وأنفلونزا.
توعية مكثفة
وتابعت في تصريح لـ "فيتو": نحن في احتياج إلى توعية مكثفة للمواطن للتعرف على خطورة هذه المرحلة والقيام بمسئولياتها في تطبيق الإجراءات الاحترازية من استخدام مطهرات وارتداء الكمامات والبعد عن التباعد خاصة خلال شهر رمضان الذي يرتبط بطقوس خاصة من تزاور وعزومات وإلا ستكون الحكومة عليها إعلان قرارات جديدة تتعلق بمواجهة تداعيات الجائحة وهذا سيتضح بعد مرور أسبوعين من شهر رمضان، وستعطي معدلات الإصابة دليل التعامل في الفترة المقبلة.
وأضافت: المقياس الحقيقي لبلوغ ذروة المرحلة من خلال بعض المعايير والمعيار الأول هو مدى الضغط الواقع على المستشفيات سواء من نقص في كميات الأكسجين أو أسرة العناية المركزة، وإذا وجدت هذه الحالة من هنا نستطيع الحكم،وسائل الإعلام بمختلف أنواعها من مرئية ومسموعة نشر المزيد من التوعية حول خطورة هذه الفترة والحث على ضرورة التزام المواطنين بآليات التباعد والإجراءات الاحترازية.
إحصائيات
ويذكر أن بيانات وزارة الصحة كشفت عن ارتفاعا ملحوظا في عدد الإصابات والوفيات منذ بداية شهر رمضان وصولا إلى اليوم الخامس من الشهر الكريم وسجلت الإصابات يوم الثلاثاء الماضي الأول من رمضان، 823 حالة إيجابية جديدة و39 حالة وفاة.
وتزايدت الحالات يوم الأربعاء الثاني من رمضان لتسجل 831 حالة إيجابية و44 وفاة، ويوم الخميس الثالث من رمضان بلغ عدد الإصابات 837 حالة إيجابية و41 وفاة، والجمعة سجلت مصر 841 إصابة جديدة، و42 وفاة.
توعية مكثفة
وتابعت في تصريح لـ "فيتو": نحن في احتياج إلى توعية مكثفة للمواطن للتعرف على خطورة هذه المرحلة والقيام بمسئولياتها في تطبيق الإجراءات الاحترازية من استخدام مطهرات وارتداء الكمامات والبعد عن التباعد خاصة خلال شهر رمضان الذي يرتبط بطقوس خاصة من تزاور وعزومات وإلا ستكون الحكومة عليها إعلان قرارات جديدة تتعلق بمواجهة تداعيات الجائحة وهذا سيتضح بعد مرور أسبوعين من شهر رمضان، وستعطي معدلات الإصابة دليل التعامل في الفترة المقبلة.
وأضافت: المقياس الحقيقي لبلوغ ذروة المرحلة من خلال بعض المعايير والمعيار الأول هو مدى الضغط الواقع على المستشفيات سواء من نقص في كميات الأكسجين أو أسرة العناية المركزة، وإذا وجدت هذه الحالة من هنا نستطيع الحكم،وسائل الإعلام بمختلف أنواعها من مرئية ومسموعة نشر المزيد من التوعية حول خطورة هذه الفترة والحث على ضرورة التزام المواطنين بآليات التباعد والإجراءات الاحترازية.
إحصائيات
ويذكر أن بيانات وزارة الصحة كشفت عن ارتفاعا ملحوظا في عدد الإصابات والوفيات منذ بداية شهر رمضان وصولا إلى اليوم الخامس من الشهر الكريم وسجلت الإصابات يوم الثلاثاء الماضي الأول من رمضان، 823 حالة إيجابية جديدة و39 حالة وفاة.
وتزايدت الحالات يوم الأربعاء الثاني من رمضان لتسجل 831 حالة إيجابية و44 وفاة، ويوم الخميس الثالث من رمضان بلغ عدد الإصابات 837 حالة إيجابية و41 وفاة، والجمعة سجلت مصر 841 إصابة جديدة، و42 وفاة.