اتهام سرية وسفينة بقتل "يوسف شعبان" في مسلسل ملوك الجدعنة
يتوالى الصراع مع سفينة وسرية في مواجهة رجل الأعمال الفاسد زاهى العتال في الحلقة الخامسة من مسلسل ملوك الجدعنة، فينجح العتال "عمرو عبد الجليل" في قتل "عم حكم" يوسف شعبان، وتلفيق تهمة قتله لسفينة وسرية "مصطفى شعبان وعمرو سعد".
تبدأ الحلقة الخامسة بتأكيد وفاة عم حكم "يوسف شعبان" وهو الرجل الذي كان يعملان معه وهما صغيرين في صناعة الزجاج، وقاما بالذهاب له قبل وفاته لإخفاء حقيبة الألماس لديه فى مخزنه، فيُتهمان بقتله.
تلقي الشرطة القبض عليهما، ويتم اتهامهما بقتل عم حكم، وتم إيداعهما بالسجن رغم تأكيدهما لرئيس المباحث وللنيابة أن العتال وراء عملية القتل، ويفاجآن فى النيابة أن وكيل النائب العام يخبرهما أن العتال في لندن منذ شهور ولم يكن متواجدا وقت أحداث الشغب التي حدث في الحارة.
وشهدت الحلقة الرابعة من مسلسل "ملوك الجدعنة" للنجمين مصطفى شعبان وعمرو سعد أحداثا مثيرة، حيث عاد سفينة "مصطفى شعبان" من قسم الشرطة بعدما أخذت أقواله في المعركة التي دارت بين رجال زاهي العتال وأبناء الحارة.
ملوك الجدعنة
والتقى سفينة بصديقه سرية "عمرو سعد" للذهاب إلى زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" المحتجز داخل منزل سرية إلا أن المفاجأة هي أنهما لم يجداه، حيث دخل شخص مجهول وفك قيده لتشتعل الأحداث ويزداد الخطر حول سرية وسفينة.
سر الهاتف المحمول
واستطاع زاهي العتال الحصول على الهاتف المحمول الخاص بنجله الذي كانت عليه بيانات هامة وخطيرة، حيث كان الهاتف بحوزة شخص متخصص في إصلاح الهواتف داخل الحارة، بعدما أعطاه إياه سرية وسفينة لفك شفرته والحصول على المعلومات.
واستطاع ذلك الشخص نقل بيانات الهاتف على جهاز الكمبيوتر الخاص به وأعطاها لسرية وسفينة لتكون تلك المعلومات هي طوق النجاة لهما من يد العتال.
وتواصل أحد رجال زاهي العتال مع فتاة من داخل الحارة لمده بالبيانات والمعلومات حول شخصية سرية وسفينة للفتك بهما، وهذا ما سوف يفشل فيه.
حقيبة الألماس
وذهب سرية مع صديقه سفينة لأحد رجال المافيا ليعرضا عليه صور الألماس الذي بحوزتهما لشرائه، ليؤكد لهما أنه على استعداد لذلك الأمر لكن بعد رؤية البضاعة، وطلب منهما الذهاب لإحضارها من مخبأها.
ضياع حقيبة الألماس
وكانت المفاجأة هو ذهابهما إلي محل "عم حكم" يوسف شعبان الذي خبئا فيه الألماس ليجداه ملقى علي الارض وغارقا في دمائه ولم يجدا الحقيبة.
يذكر أن مسلسل "ملوك الجدعة" من بطولة مصطفى شعبان وعمرو سعد ورانيا يوسف ووليد فواز وعمرو عبد الجليل وأحمد صفوت ودلال عبد العزيز وفراس سعيد ومن إخراج أحمد خالد موسى وإنتاج صادق الصباح ونجله أنور الصباح.
تبدأ الحلقة الخامسة بتأكيد وفاة عم حكم "يوسف شعبان" وهو الرجل الذي كان يعملان معه وهما صغيرين في صناعة الزجاج، وقاما بالذهاب له قبل وفاته لإخفاء حقيبة الألماس لديه فى مخزنه، فيُتهمان بقتله.
تلقي الشرطة القبض عليهما، ويتم اتهامهما بقتل عم حكم، وتم إيداعهما بالسجن رغم تأكيدهما لرئيس المباحث وللنيابة أن العتال وراء عملية القتل، ويفاجآن فى النيابة أن وكيل النائب العام يخبرهما أن العتال في لندن منذ شهور ولم يكن متواجدا وقت أحداث الشغب التي حدث في الحارة.
وشهدت الحلقة الرابعة من مسلسل "ملوك الجدعنة" للنجمين مصطفى شعبان وعمرو سعد أحداثا مثيرة، حيث عاد سفينة "مصطفى شعبان" من قسم الشرطة بعدما أخذت أقواله في المعركة التي دارت بين رجال زاهي العتال وأبناء الحارة.
ملوك الجدعنة
والتقى سفينة بصديقه سرية "عمرو سعد" للذهاب إلى زاهي العتال "عمرو عبد الجليل" المحتجز داخل منزل سرية إلا أن المفاجأة هي أنهما لم يجداه، حيث دخل شخص مجهول وفك قيده لتشتعل الأحداث ويزداد الخطر حول سرية وسفينة.
سر الهاتف المحمول
واستطاع زاهي العتال الحصول على الهاتف المحمول الخاص بنجله الذي كانت عليه بيانات هامة وخطيرة، حيث كان الهاتف بحوزة شخص متخصص في إصلاح الهواتف داخل الحارة، بعدما أعطاه إياه سرية وسفينة لفك شفرته والحصول على المعلومات.
واستطاع ذلك الشخص نقل بيانات الهاتف على جهاز الكمبيوتر الخاص به وأعطاها لسرية وسفينة لتكون تلك المعلومات هي طوق النجاة لهما من يد العتال.
وتواصل أحد رجال زاهي العتال مع فتاة من داخل الحارة لمده بالبيانات والمعلومات حول شخصية سرية وسفينة للفتك بهما، وهذا ما سوف يفشل فيه.
حقيبة الألماس
وذهب سرية مع صديقه سفينة لأحد رجال المافيا ليعرضا عليه صور الألماس الذي بحوزتهما لشرائه، ليؤكد لهما أنه على استعداد لذلك الأمر لكن بعد رؤية البضاعة، وطلب منهما الذهاب لإحضارها من مخبأها.
ضياع حقيبة الألماس
وكانت المفاجأة هو ذهابهما إلي محل "عم حكم" يوسف شعبان الذي خبئا فيه الألماس ليجداه ملقى علي الارض وغارقا في دمائه ولم يجدا الحقيبة.
يذكر أن مسلسل "ملوك الجدعة" من بطولة مصطفى شعبان وعمرو سعد ورانيا يوسف ووليد فواز وعمرو عبد الجليل وأحمد صفوت ودلال عبد العزيز وفراس سعيد ومن إخراج أحمد خالد موسى وإنتاج صادق الصباح ونجله أنور الصباح.