إنزال جثمان الأمير فيليب سرداب ROYAL VAULT في قلعة ويندسور
ذكرت وسائل إعلام بريطانية أنه تم إنزال جثمان الأمير فيليب إلى سرداب ROYAL VAULT في قلعة ويندسور.
وأصبح الأمير فيليب الفرد الملكي رقم 25 في السرداب ذي الـ200 عام المخفي أسفل كنيسة سانت جورج في وندسور عند دفنه.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن دوق إدنبرة، الذي رحل عن عالمنا عن عمر 99 عاما، انضم إلى مجموعة من الملوك والملكات الذين يقبعون خلف بوابات حديدية على مسافة 16 قدمًا تحت الأرض.
ومن أبرز الموجودين في السرداب: جورج الثالث، وجورج الرابع، وجورج الخامس من هانوفر، وويليام الرابع.
المدفونون في السرداب
وهناك آخرون أيضًا مدفونون هناك، وهم: والد الملكة فيكتوريا، الأمير إدوارد، وزوجة جورج الثالث، الملكة تشارلوت، وجد الملكة ماري، الأمير أدولفوس.
وتم إنزال نعش الأمير فيليب إلى السرداب الملكي "رويال فولت" قرابة الساعة الثالثة عصرًا بتوقيت لندن، وسيظل هناك حتى وفاة الملكة.
مصير صاحبة الجلالة
وعندما يحين وقت رحيل صاحبة الجلالة، ستنضم هي وزوجها إلى جورج السادس والملكة إليزابيث بكنيسة الملك جورج السادس التذكارية.
تاريخ السرداب
وجرى إنشاء ذلك السرداب بين عامي 1968 و1969، ويقع بجوار الممشى الشمالي للكنيسة في المبنى، ويتم إنزال النعوش الملكية إلى بعد 16 قدمًا قبل النزول إلى ممر ووضعها بالسرداب خلف البوابات الحديدية.
ودفن الملوك الأوائل في كنيسة ويستمنستر، حيث لا زالوا يرقدون بسرداب ملكي أسفل كنيسة هنري السابع.
لكن سرعان ما امتلأت، واضطر جورج الثالث للتكليف بواحدة جديدة أسفل كنيسة ألبرت التذكارية في وندسور عام 1810.
ووضعت ابنته الأميرة أميليا، التي توفيت بعمر 27 عاما ذلك العام، في سرداب مؤقت حتى تجهيز الجديد.
وبعد 7 أعوام، لحقت بها الأميرة تشارلوت وابنها قبل أن ينضم إليهما جورج الثالث وابنته دوقة كنت عام 1820.
لكن هذه المرة كانت هناك 12 مقبرة في السرداب ارتفاعها حوالي 18 بوصة، وعرضها بضعة أقدام.
وكان الملوك وزوجاتهم يذهبون إلى المنتصف، وكان للآخرين رفوف أخرى.
ويختار بعض أفراد العائلة الملكية إمضاء الوقت في السرداب للتفكير في أحبائهم.
بعد وضع ابنة جورج الثالث، الأميرة أوجستا صوفيا، هناك عام 1840، قيل: "نفهم أنه بالأمس، نزل صاحب السمو الملكي دوق كامبريدج وابنه الأمير جورج إلى السرداب الملكي، وظلا هناك لبعض الوقت يتأملون رفات أقاربهم الراحلين".
كما ترددت فيكتوريا على المكان بعد وفاة دوق ألباني عام 1884.. وقد ظل هناك حتى نقل إلى كنيسة ألبرت التذكارية صيف عام 1885.
لكن ظهرت مشكلة المساحة المتبقية قبل نهاية عشرينيات القرن العشرين، واستخدم جد الملكة إليزابيث، جورج الخامس، الأرض الموجودة قرب ضريح فيكتوريا في فروجمور بوندسور؛ لبناء مدافن ملكية عام 1928.
وأصبح هذا هو المكان الرئيسي لدفن أفراد الأسرة الملكية، مع وجود دوق ودوقة وندسور ودوق ودوقة جلوستر هناك.
وذهب جورج الخامس، وجورج السادس، والملكة ماري إلى السرداب الملكي، بينما وضع جورج السادس إلى كنيسته الخاصة عام 1969.
ووضعت والدة الأمير فيليب، الأميرة أليس أميرة باتنبرج، التي ولدت في قلعة وندسور، إلى هناك عندما توفيت عام 1969.
وأصبح الأمير فيليب الفرد الملكي رقم 25 في السرداب ذي الـ200 عام المخفي أسفل كنيسة سانت جورج في وندسور عند دفنه.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن دوق إدنبرة، الذي رحل عن عالمنا عن عمر 99 عاما، انضم إلى مجموعة من الملوك والملكات الذين يقبعون خلف بوابات حديدية على مسافة 16 قدمًا تحت الأرض.
ومن أبرز الموجودين في السرداب: جورج الثالث، وجورج الرابع، وجورج الخامس من هانوفر، وويليام الرابع.
المدفونون في السرداب
وهناك آخرون أيضًا مدفونون هناك، وهم: والد الملكة فيكتوريا، الأمير إدوارد، وزوجة جورج الثالث، الملكة تشارلوت، وجد الملكة ماري، الأمير أدولفوس.
وتم إنزال نعش الأمير فيليب إلى السرداب الملكي "رويال فولت" قرابة الساعة الثالثة عصرًا بتوقيت لندن، وسيظل هناك حتى وفاة الملكة.
مصير صاحبة الجلالة
وعندما يحين وقت رحيل صاحبة الجلالة، ستنضم هي وزوجها إلى جورج السادس والملكة إليزابيث بكنيسة الملك جورج السادس التذكارية.
تاريخ السرداب
وجرى إنشاء ذلك السرداب بين عامي 1968 و1969، ويقع بجوار الممشى الشمالي للكنيسة في المبنى، ويتم إنزال النعوش الملكية إلى بعد 16 قدمًا قبل النزول إلى ممر ووضعها بالسرداب خلف البوابات الحديدية.
ودفن الملوك الأوائل في كنيسة ويستمنستر، حيث لا زالوا يرقدون بسرداب ملكي أسفل كنيسة هنري السابع.
لكن سرعان ما امتلأت، واضطر جورج الثالث للتكليف بواحدة جديدة أسفل كنيسة ألبرت التذكارية في وندسور عام 1810.
ووضعت ابنته الأميرة أميليا، التي توفيت بعمر 27 عاما ذلك العام، في سرداب مؤقت حتى تجهيز الجديد.
وبعد 7 أعوام، لحقت بها الأميرة تشارلوت وابنها قبل أن ينضم إليهما جورج الثالث وابنته دوقة كنت عام 1820.
لكن هذه المرة كانت هناك 12 مقبرة في السرداب ارتفاعها حوالي 18 بوصة، وعرضها بضعة أقدام.
وكان الملوك وزوجاتهم يذهبون إلى المنتصف، وكان للآخرين رفوف أخرى.
ويختار بعض أفراد العائلة الملكية إمضاء الوقت في السرداب للتفكير في أحبائهم.
بعد وضع ابنة جورج الثالث، الأميرة أوجستا صوفيا، هناك عام 1840، قيل: "نفهم أنه بالأمس، نزل صاحب السمو الملكي دوق كامبريدج وابنه الأمير جورج إلى السرداب الملكي، وظلا هناك لبعض الوقت يتأملون رفات أقاربهم الراحلين".
كما ترددت فيكتوريا على المكان بعد وفاة دوق ألباني عام 1884.. وقد ظل هناك حتى نقل إلى كنيسة ألبرت التذكارية صيف عام 1885.
لكن ظهرت مشكلة المساحة المتبقية قبل نهاية عشرينيات القرن العشرين، واستخدم جد الملكة إليزابيث، جورج الخامس، الأرض الموجودة قرب ضريح فيكتوريا في فروجمور بوندسور؛ لبناء مدافن ملكية عام 1928.
وأصبح هذا هو المكان الرئيسي لدفن أفراد الأسرة الملكية، مع وجود دوق ودوقة وندسور ودوق ودوقة جلوستر هناك.
وذهب جورج الخامس، وجورج السادس، والملكة ماري إلى السرداب الملكي، بينما وضع جورج السادس إلى كنيسته الخاصة عام 1969.
ووضعت والدة الأمير فيليب، الأميرة أليس أميرة باتنبرج، التي ولدت في قلعة وندسور، إلى هناك عندما توفيت عام 1969.