زهير مراد كلمة السر وراء تألق عودة شريهان| صور
حالة من الجدل أحدثتها الفنانة شريهان فور ظهورها في إعلان رمضان لإحدي شركات الاتصالات، ما بين الترحيب بعودتها وما بين الاستياء من الإعلان، كل ذلك ظهر من خلال مُحبيها و مُتابعيها على مواقع التواصل الإجتماعي المُختلفة، ولكن الشئ الذي لم يختلف عليه أثنين هو تلك الإطلالات السحرية و الأنيقة والجذابة التي خطفت جميع الأنظار حولها فمن وراء كل هذه الإطلالات؟
تألقت الفنانة شريهان بتصميمات مصمم الأزياء اللبناني والعالمي زهير مراد، وهما الفستان الأزرق السماوي والجامبسوت الأبيض، اما لوك المكياج كان من نصيب خبير التجميل المصري علاء التونسي و استايلست الأزياء كانت من لمسات مي جلال.
ومن جانبها وقبل طرح الإعلان وجهت الفنانة شريهان رسالة لجمهورها عبر تغريدة، على حسابها على موقع تويتر، قائلة: "وفي هذه الأيام الكريمة وهذا الشهر العظيم، عايزة أقولكم أنا متشكرة أكتر من جداً، حبتوني احترمتوني احتضنتوني وبحبكم، وبدعائكم شفيتوني ولسه بتشفوني".
وأضافت: "هو العمر فيه كام ثانية ودقيقة وساعة أو شهر وعام لأعيش بكم معكم وبينكم؟ "
وتابعت: "كنت بكتب، بكتب وبكتب، رسائل كتييير لا يعلمها غير ربي وأبعت لكم وأحلم بثانية إحتضاني وإنحناءة شكر لكم جميعاً، ولكن كلها كانت من طرف واحد، مكنتش عارفه ازاي اقدر اقولها لواحد واحد فيكم وبنفسي!! ولو عليا..كنت عايزه ادخل بيت بيت وزقاق زقاق وشارع شارع وحارة حارة وكل حي ومدينة وقرية".
واختتمت " شكراً و١٠٠ مليون إنحناءة شكر وقبلة على جبين كل واحد بدايةً من أصغر مولود ومواطن مصري وصولاً لآخر انسان في العالم.. شكراً .. أنا بعيش لحظة إنسانية صادقة، لحظة إنحناءة شكر من قلبي وعمري لكم جميعاً ودون ترتيب ولا إستثناء، لحظة انتظرتها كثيراً لرد جميل في رقبتي من سبتمبر ٢٠٠٢، مشاعري كلها متلخبطه لكن سعيدة ".
تألقت الفنانة شريهان بتصميمات مصمم الأزياء اللبناني والعالمي زهير مراد، وهما الفستان الأزرق السماوي والجامبسوت الأبيض، اما لوك المكياج كان من نصيب خبير التجميل المصري علاء التونسي و استايلست الأزياء كانت من لمسات مي جلال.
ومن جانبها وقبل طرح الإعلان وجهت الفنانة شريهان رسالة لجمهورها عبر تغريدة، على حسابها على موقع تويتر، قائلة: "وفي هذه الأيام الكريمة وهذا الشهر العظيم، عايزة أقولكم أنا متشكرة أكتر من جداً، حبتوني احترمتوني احتضنتوني وبحبكم، وبدعائكم شفيتوني ولسه بتشفوني".
وأضافت: "هو العمر فيه كام ثانية ودقيقة وساعة أو شهر وعام لأعيش بكم معكم وبينكم؟ "
وتابعت: "كنت بكتب، بكتب وبكتب، رسائل كتييير لا يعلمها غير ربي وأبعت لكم وأحلم بثانية إحتضاني وإنحناءة شكر لكم جميعاً، ولكن كلها كانت من طرف واحد، مكنتش عارفه ازاي اقدر اقولها لواحد واحد فيكم وبنفسي!! ولو عليا..كنت عايزه ادخل بيت بيت وزقاق زقاق وشارع شارع وحارة حارة وكل حي ومدينة وقرية".
واختتمت " شكراً و١٠٠ مليون إنحناءة شكر وقبلة على جبين كل واحد بدايةً من أصغر مولود ومواطن مصري وصولاً لآخر انسان في العالم.. شكراً .. أنا بعيش لحظة إنسانية صادقة، لحظة إنحناءة شكر من قلبي وعمري لكم جميعاً ودون ترتيب ولا إستثناء، لحظة انتظرتها كثيراً لرد جميل في رقبتي من سبتمبر ٢٠٠٢، مشاعري كلها متلخبطه لكن سعيدة ".