رغم نجاحه في مهمتين.. ثقة أحمد عز بنفسه تهدد بفشله في «هجمة مرتدة» | فيديو
بدأت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل هجمة مرتدة من تمكن سيف العربي (أحمد عز)، من توصيل المعلومات اللازمة التي يتطلبها عمله كضابط بجهاز المخابرات المصرية، وذلك بعدما نجح في تنفيذ مهمتين، أولهما تصوير الأسلحة الموجودة في منزل أبو ناصر قبل القبض عليه، وتصوير محتويات منزل ماتندا (عملية المخابرات الأمريكية).
ورغم نجاحه في المهمتين إلا أن الضابط أكرم المكلف بتدريبه (نضال الشافعي)، اشتكى لقائده الضابط رفعت (هشام سليم)، من ثقة سيف العربي الزائدة في نفسه، مؤكدًا أنها قد تؤثر على العملية ككل وتؤدي إلى كشفها، ولكن الضابط رفعت أكد له أن جزء من نجاح سيف العربي هو ثقته بنفسه ولكن يجب ان يتم التحكم في تلك الثقة دون أن يخسر الجهاز الحماس الذي يعمل به سيف، أو أن تكون تلك الثقة سببا في انزعاج الضابط أكرم.
أحداث الحلقة الثانية من هجمة مرتدة
وكانت بدأت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل هجمة مرتدة، بمرور سيف (أحمد عز) من كمين إحدى الدوريات الأمنية الأمريكية في العراق بسلام بعدما تأكدوا من أنه لا يحمل أي أشياء مثيرة للشك.
ضباط المخابرات في مصر
ويذهب ضابط المخابرات المصري رفعت (هشام سليم) إلى قائده (كمال أبو رية) الذي يخبره بخطورة الوضع بعد عام 2007، من خلال تخطيط دول معادية ومنظمات محرضة لتأجيج الوضع العام وتسخين الأحداث من خلال قنوات معينة، وتعلم المخابرات بأن منظمات الإغاثة في العراق تتلقى تبرعات وتمد بها الجماعات الإرهابية المتطرفة.
ويلتقي سيف، بضابط المخابرات المصري (نضال الشافعي) ويسلمه صورًا للأسلحة والذخائر التي تمتلكها إحدى خلايا تنظيم القاعدة في العراق، وبالتدقيق فيها يجد الضابط المصري أنها هي نفس الأسلحة التي يستخدمها التكفيريون في شمال سيناء.
تجنيد هند صبري
وفي الوقت الذي تواصل فيه دينا أبو زيد (هند صبري) عملها مع المنظمة الصهيونية، وتقترح عليهم مشروعًا لوهم العالم بالسلام من خلال حوار أديان يتم تجنيد فيه شباب أقل من 30 عامًا بما فيهم شباب إسرائيليون.
ويعزم جهاز مخابرات لإحدى الدول المعادية لتجنيد دينا أبو زيد، للعمل معها، وينجح سيف في تجنيد عناصر أخرى للتجسس على تنظيم القاعدة في العراق وإمداده بصور، وتختتم أحداث الحلقة الثانية بملاحظة سيف لأحد يتجسس عليه ويكشف مكان اجتماعاته السرية ليطلب من رفقائه أن ينصرفوا مسرعين وألا يعودا لهذا المكان مرة أخرى.
أبطال مسلسل هجمة مرتدة
مسلسل "هجمة مرتدة" من بطولة أحمد عز وهند صبري وهشام سليم ونضال الشافعي ومحمد عز وأمير صلاح الدين وكمال أبو رية، ومن تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد علاء الديب، وإنتاج شركة سنرجي.
ورغم نجاحه في المهمتين إلا أن الضابط أكرم المكلف بتدريبه (نضال الشافعي)، اشتكى لقائده الضابط رفعت (هشام سليم)، من ثقة سيف العربي الزائدة في نفسه، مؤكدًا أنها قد تؤثر على العملية ككل وتؤدي إلى كشفها، ولكن الضابط رفعت أكد له أن جزء من نجاح سيف العربي هو ثقته بنفسه ولكن يجب ان يتم التحكم في تلك الثقة دون أن يخسر الجهاز الحماس الذي يعمل به سيف، أو أن تكون تلك الثقة سببا في انزعاج الضابط أكرم.
أحداث الحلقة الثانية من هجمة مرتدة
وكانت بدأت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل هجمة مرتدة، بمرور سيف (أحمد عز) من كمين إحدى الدوريات الأمنية الأمريكية في العراق بسلام بعدما تأكدوا من أنه لا يحمل أي أشياء مثيرة للشك.
ضباط المخابرات في مصر
ويذهب ضابط المخابرات المصري رفعت (هشام سليم) إلى قائده (كمال أبو رية) الذي يخبره بخطورة الوضع بعد عام 2007، من خلال تخطيط دول معادية ومنظمات محرضة لتأجيج الوضع العام وتسخين الأحداث من خلال قنوات معينة، وتعلم المخابرات بأن منظمات الإغاثة في العراق تتلقى تبرعات وتمد بها الجماعات الإرهابية المتطرفة.
ويلتقي سيف، بضابط المخابرات المصري (نضال الشافعي) ويسلمه صورًا للأسلحة والذخائر التي تمتلكها إحدى خلايا تنظيم القاعدة في العراق، وبالتدقيق فيها يجد الضابط المصري أنها هي نفس الأسلحة التي يستخدمها التكفيريون في شمال سيناء.
تجنيد هند صبري
وفي الوقت الذي تواصل فيه دينا أبو زيد (هند صبري) عملها مع المنظمة الصهيونية، وتقترح عليهم مشروعًا لوهم العالم بالسلام من خلال حوار أديان يتم تجنيد فيه شباب أقل من 30 عامًا بما فيهم شباب إسرائيليون.
ويعزم جهاز مخابرات لإحدى الدول المعادية لتجنيد دينا أبو زيد، للعمل معها، وينجح سيف في تجنيد عناصر أخرى للتجسس على تنظيم القاعدة في العراق وإمداده بصور، وتختتم أحداث الحلقة الثانية بملاحظة سيف لأحد يتجسس عليه ويكشف مكان اجتماعاته السرية ليطلب من رفقائه أن ينصرفوا مسرعين وألا يعودا لهذا المكان مرة أخرى.
أبطال مسلسل هجمة مرتدة
مسلسل "هجمة مرتدة" من بطولة أحمد عز وهند صبري وهشام سليم ونضال الشافعي ومحمد عز وأمير صلاح الدين وكمال أبو رية، ومن تأليف باهر دويدار، وإخراج أحمد علاء الديب، وإنتاج شركة سنرجي.