شباب شبرا الخيمة يوزعون العصائر والبلح على الصائمين قبل الإفطار| صور
حرص عدد من
الشباب على توزيع العصائر والمياه المثلجة على الصائمين قبل أذان المغرب في شوارع
شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، وذلك في ثالث أيام شهر رمضان المبارك.
توزيع العصائر على الصائمين
وأكد الشباب المتطوعين، أنهم مستمرون في ذلك منذ عدة سنوات، في محاولة منهم لتوزيع العصائر على الصائمين الذين قد يتأخرون على الإفطار بداخل منازلهم.
وأشار الشباب إلى أنهم يقومون بوضع العصائر داخل أكواب بلاستيكية حتى لا يتم إستخدامها مرة أخرى للحماية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد، للحفاظ على حياة المواطنين.
التسابق على فعل الخير
ويتسابق العديد من المتطوعين بشبرا الخيمة، على المساهمة في كسب الأجر والمثوبة من خلال توزيع وجبات إفطار والعصائر للصائمين، ابتغاءً للأجر من الله العلي القدير، وتعزيزًا لقيم الإسلام التي تؤكد على روح التعاون والتآزر بين أفراد المجتمع.
وذكر عدد من المتطوعين أن المشاركة في توزيع الوجبات يعزز التكافل بين أفراد المجتمع لا سيما في هذا الشهر الفضيل , وسط أجواء الخير والكرم التي نشهدها دوماً بشهر رمضان المعظم، يتهافت الشباب المتطوع على إفطار الصائمين بالشوارع، لأخذ الأجر والثواب، يقفون على ناصية الشوارع والميادين، ليوقفوا المارة والسيارات ليوزعوا عليهم العصائر والمياه.
الأطفال يشاركون في المبادرة
وفي لفته جميلة يتعاون أطفال منطقة شبرا الخيمة، يقسمون الأدوار فيما بينهم، ويوزعون العصائر بالأكواب البلاستيكية على المارة، مع ابتسامة تملؤها البهجة والخير.
وتستمر مبادرات الخير طوال أيام الشهر في كل شوارع مصر، من توزيع الوجبات والعصائر والتمور على الصائمين، ممن تضطرهم الظروف للتأخر عن موعد الإفطار ببيوتهم.
توزيع العصائر على الصائمين
وأكد الشباب المتطوعين، أنهم مستمرون في ذلك منذ عدة سنوات، في محاولة منهم لتوزيع العصائر على الصائمين الذين قد يتأخرون على الإفطار بداخل منازلهم.
وأشار الشباب إلى أنهم يقومون بوضع العصائر داخل أكواب بلاستيكية حتى لا يتم إستخدامها مرة أخرى للحماية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد، للحفاظ على حياة المواطنين.
التسابق على فعل الخير
ويتسابق العديد من المتطوعين بشبرا الخيمة، على المساهمة في كسب الأجر والمثوبة من خلال توزيع وجبات إفطار والعصائر للصائمين، ابتغاءً للأجر من الله العلي القدير، وتعزيزًا لقيم الإسلام التي تؤكد على روح التعاون والتآزر بين أفراد المجتمع.
وذكر عدد من المتطوعين أن المشاركة في توزيع الوجبات يعزز التكافل بين أفراد المجتمع لا سيما في هذا الشهر الفضيل , وسط أجواء الخير والكرم التي نشهدها دوماً بشهر رمضان المعظم، يتهافت الشباب المتطوع على إفطار الصائمين بالشوارع، لأخذ الأجر والثواب، يقفون على ناصية الشوارع والميادين، ليوقفوا المارة والسيارات ليوزعوا عليهم العصائر والمياه.
الأطفال يشاركون في المبادرة
وفي لفته جميلة يتعاون أطفال منطقة شبرا الخيمة، يقسمون الأدوار فيما بينهم، ويوزعون العصائر بالأكواب البلاستيكية على المارة، مع ابتسامة تملؤها البهجة والخير.
وتستمر مبادرات الخير طوال أيام الشهر في كل شوارع مصر، من توزيع الوجبات والعصائر والتمور على الصائمين، ممن تضطرهم الظروف للتأخر عن موعد الإفطار ببيوتهم.
