منطوق الحكم ضد سيدة المحكمة في 3 تهم
حصلت فيتو علي منطوق الحكم الصادر ببراءة المستشارة نهى الإمام والمعروفة إعلاميا بسيدة المحكمة.
براءة سيدة المحكمة
وجاء الحكم: حكمت المحكمة حضوريًا ببراءة المتهمة من الاتهام الأول (إهانة الضابط) وبراءتها من التهمة الثانية (تعديها عليه بالقوة والعنف)، وحبسها شهرًا عن التهمة الثالثة وهى إتلاف منقولات الغير مع إيقاف تنفيذ العقوبة لمدة 3 سنوات تبدأ من حين يكون الحُكم نهائيًا".
كما أمرت المحكمة بإحالة الدعوتين المدنيتين للمحكمة المدنية المُختصة.
وقضت محكمة جنح النزهة ببراءة المستشارة نهى الإمام المعروفة إعلاميا بسيدة المحكمة، لاتهامها بالتعدي على رئيس حرس محكمة مصر الجديدة.
وتسلمت المحكمة تقرير الطب الشرعي حول القوى العقلية للمتهمة.
سيدة المحكمة
وشهدت الجلسة الماضية وصول دفاع المتهمة ودفاع المجني عليه، وأمرت المحكمة بضرورة ارتداء الكمامات، ونبهت على الالتزام بالتباعد الاجتماعي للوقاية من فيروس كورونا، وقررت نظر الجلسة داخل غرفة المداولة.
قرار الإحالة
وكان النائب العام قرر إحالة وكيلة عام بهيئة النيابة الإدارية للمحاكمة الجنائية؛ لتعديها على ضابط شرطة بالإشارة والقول أثناء وبسبب تأديته وظيفته وتعديها عليه بالقوة والعنف أثناء وبسبب ذلك، وقد حدث مع تعديها ضرب نشأ عنه جروح به، فضلا عن إتلافها عمدًا أموالا منقولة لا تملكها مما ترتب عليه ضرر مالي.
وكانت تحقيقات «النيابة العامة» انتهت إلى تعدي المتهمة على «قائد حرس مجمع محاكم مصر الجديدة» بالقول حالَ تفقده الحالة الأمنية بالمحكمة، بعدما نبه عليها بضرورة ارتدائها الكمامة الطبية اتباعًا للإجراءات الاحترازية، وأوقف تصويرها بعض الموظفين بالمحكمة أثناء تأديتهم أعمالهم مما يشكل فعلا يُعاقب عليه قانونًا.
تحقيقات النيابة
وأشارت التحقيقات إلى أن الضابط عندما تحفظ على هاتفها المحمول لوقف التصوير، تعدت عليه، وأتلفت رتبته العسكرية وجهاز لاسلكي بحوزته وأحدثت إصابات به، فتحفظ عليها وحررَمذكرةً بالواقعة أرفق بها تصويرًا لها، كان قد تُدُاول بمواقع التواصل الاجتماعي.
ويعتبر الطب الشرعي هو حلقة الوصل بين الطب والقانون، وذلك لتحقيق العدالة بكشف الحقائق مصحوبة بالأدلة الشرعية.
فالطبيب الشرعي في نظر القضاء هو خبير مكلف بإبداء رأيه حول القضية التي يوجد بها ضحية سواء كان حيا أو ميتا.
وأغلب النتائج التي يستخلصها الطبيب الشرعي قائمة على مبدأ المعاينة والفحص مثل معاينة ضحايا الضرب العمديين، ضحايا الجروح الخاطئة، ومعاينة أعمال العنف من جروح أو وجود آلات حادة بمكان وجود الجثة، ورفع الجثة وتشريحها بأمر من النيابة العامة.
براءة سيدة المحكمة
وجاء الحكم: حكمت المحكمة حضوريًا ببراءة المتهمة من الاتهام الأول (إهانة الضابط) وبراءتها من التهمة الثانية (تعديها عليه بالقوة والعنف)، وحبسها شهرًا عن التهمة الثالثة وهى إتلاف منقولات الغير مع إيقاف تنفيذ العقوبة لمدة 3 سنوات تبدأ من حين يكون الحُكم نهائيًا".
كما أمرت المحكمة بإحالة الدعوتين المدنيتين للمحكمة المدنية المُختصة.
وقضت محكمة جنح النزهة ببراءة المستشارة نهى الإمام المعروفة إعلاميا بسيدة المحكمة، لاتهامها بالتعدي على رئيس حرس محكمة مصر الجديدة.
وتسلمت المحكمة تقرير الطب الشرعي حول القوى العقلية للمتهمة.
سيدة المحكمة
وشهدت الجلسة الماضية وصول دفاع المتهمة ودفاع المجني عليه، وأمرت المحكمة بضرورة ارتداء الكمامات، ونبهت على الالتزام بالتباعد الاجتماعي للوقاية من فيروس كورونا، وقررت نظر الجلسة داخل غرفة المداولة.
قرار الإحالة
وكان النائب العام قرر إحالة وكيلة عام بهيئة النيابة الإدارية للمحاكمة الجنائية؛ لتعديها على ضابط شرطة بالإشارة والقول أثناء وبسبب تأديته وظيفته وتعديها عليه بالقوة والعنف أثناء وبسبب ذلك، وقد حدث مع تعديها ضرب نشأ عنه جروح به، فضلا عن إتلافها عمدًا أموالا منقولة لا تملكها مما ترتب عليه ضرر مالي.
وكانت تحقيقات «النيابة العامة» انتهت إلى تعدي المتهمة على «قائد حرس مجمع محاكم مصر الجديدة» بالقول حالَ تفقده الحالة الأمنية بالمحكمة، بعدما نبه عليها بضرورة ارتدائها الكمامة الطبية اتباعًا للإجراءات الاحترازية، وأوقف تصويرها بعض الموظفين بالمحكمة أثناء تأديتهم أعمالهم مما يشكل فعلا يُعاقب عليه قانونًا.
تحقيقات النيابة
وأشارت التحقيقات إلى أن الضابط عندما تحفظ على هاتفها المحمول لوقف التصوير، تعدت عليه، وأتلفت رتبته العسكرية وجهاز لاسلكي بحوزته وأحدثت إصابات به، فتحفظ عليها وحررَمذكرةً بالواقعة أرفق بها تصويرًا لها، كان قد تُدُاول بمواقع التواصل الاجتماعي.
ويعتبر الطب الشرعي هو حلقة الوصل بين الطب والقانون، وذلك لتحقيق العدالة بكشف الحقائق مصحوبة بالأدلة الشرعية.
فالطبيب الشرعي في نظر القضاء هو خبير مكلف بإبداء رأيه حول القضية التي يوجد بها ضحية سواء كان حيا أو ميتا.
وأغلب النتائج التي يستخلصها الطبيب الشرعي قائمة على مبدأ المعاينة والفحص مثل معاينة ضحايا الضرب العمديين، ضحايا الجروح الخاطئة، ومعاينة أعمال العنف من جروح أو وجود آلات حادة بمكان وجود الجثة، ورفع الجثة وتشريحها بأمر من النيابة العامة.