برلمانية: تزايد إصابات كورونا بسبب الاستهتار والاستهانة بالموجة الثالثة
قالت النائبة إيفلين متى بطرس، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، إن ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد في البيان اليومي لوزارة الصحة، يعنى أن هناك حالة من الاستهانة والاستهتار من جانب المواطنين بالموجة الثالثة لفيروس كورونا في الالتزام بالإجراءات الاحترازية من ارتداء الكمامات وتجنب الأماكن المزدحمة، وهذا مؤشر غير جيد لأنه فى حالة تصاعد الإصابات، قد تتجه الحكومة إلى اتخاذ إجراءات الإغلاق مرة ثانية.
ضرورة التوعية
وأكدت في تصريح لـ "فيتو" على ضرورة التوعية للمواطن بأهمية الابتعاد عن العادات السيئة التى تمارس بشكل يومي مثل السلام بالأيدي والاحضان والقبلات، مع ضرورة استخدام المطهرات وارتداء الكمامات لحماية أنفسهم وحماية الآخرين، وحتى لا نعود الى ما يسمى «ارتداء الأعداد»، أي العودة لزيادة أعداد المصابين، بعد أن شهد المنحنى هبوطًا، خلال الأسابيع الماضية.
إرشادات توعوية
وتابعت أن هناك الكثير من الدول العربية والأجنبية عادت مجددًا إلى فرض إجراءات الإغلاق وحظر التجوال، في إطار خطتها للسيطرة على انتشار الوباء، وهو ما لم نتمناه في مصر، بشرط التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية، وهنا يجب مطالبة أصحاب المحال التجارية بوضع إرشادات للرواد لمنع الزحام ونفس الأمر بالأسواق والمواصلات العامة خاصة وان البعض يتعامل مع الفيروس على أنه انتهى.
تفاقم الوضع الصحي
ويذكر ان النائبة زينب السلايمي، عضو مجلس النواب وجهت، بيانا عاجلا لوزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، بشأن تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا، وتفاقم الوضع الصحي بمستشفيات المحافظة بحسب وصفها.
وذكر البيان؛ أنه نظراً لتفاقم الوضع الصحي الحالي بجميع مستشفيات محافظة الأقصر بالكامل، نتيجة جائحة كورونا، حيث أن أعداد مصابي كورونا في تزايد مستمر وخصوصاً بمستشفى إسنا التخصصي، بعد أن شهد لها العالم كانت ضمن المراكز الأولي، في نسب الشفاء خلال الموجة الأولي من جائحة كورونا، ولكن الأن مع تزايد الوضع، أصبح الوضع في مركز إسنا خاصة، ومحافظة الأقصر عامة في خطر جسيم نظراً لتزايد الحالات واكتظاظ المستشفيات، بالمرضى والمصابين .
وتساءلت السلايمي؛ ما هي التدابير والإجراءات التي تم أتخاذها لمواجهة تلك الجائحة في مرحلتها الثانية الأشد شراسة وفتكاً بأهالي محافظة الاقصر، مشددة على اصدار تعليمات للفرق الطبية ومديري المستشفيات للفصل بين مصابين كورونا والمرضي العاديين المترددين على المستشفيات لتلقي علاجهم وخصوصاً بقسم الطوارئ في كل مدن محافظة الاقصر .
وطالبت السلايمى من زيرة الصحة حول احتياطات الحماية؛ والاحتياطات الواجبة والتي أصدرتم بها تعليماتكم لحماية المرضي وايضا فرق العمل من أطباء وفريق تمريض وخلافه بالمستشفيات الخاصة في محافظة الاقصر.
وماهي المستلزمات الطبية اللازمة والتي قمتم بتوفيرها للمستشفيات لفريق العمل والمرضى على حد سواء من قفزات وكمامات وأدوية وخلافه لمواجهة تلك الجائحة.
وأختتمت نائبة الأقصر؛ معالي الوزيرة لقد اختلط الحابل بالنابل لعدم وجود قرارات احترازية، والنقص الشديد في المستلزمات الطبية، معالي الوزيرة أنقذوا أهالينا قبل فوات الأوان.
ضرورة التوعية
وأكدت في تصريح لـ "فيتو" على ضرورة التوعية للمواطن بأهمية الابتعاد عن العادات السيئة التى تمارس بشكل يومي مثل السلام بالأيدي والاحضان والقبلات، مع ضرورة استخدام المطهرات وارتداء الكمامات لحماية أنفسهم وحماية الآخرين، وحتى لا نعود الى ما يسمى «ارتداء الأعداد»، أي العودة لزيادة أعداد المصابين، بعد أن شهد المنحنى هبوطًا، خلال الأسابيع الماضية.
إرشادات توعوية
وتابعت أن هناك الكثير من الدول العربية والأجنبية عادت مجددًا إلى فرض إجراءات الإغلاق وحظر التجوال، في إطار خطتها للسيطرة على انتشار الوباء، وهو ما لم نتمناه في مصر، بشرط التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية، وهنا يجب مطالبة أصحاب المحال التجارية بوضع إرشادات للرواد لمنع الزحام ونفس الأمر بالأسواق والمواصلات العامة خاصة وان البعض يتعامل مع الفيروس على أنه انتهى.
تفاقم الوضع الصحي
ويذكر ان النائبة زينب السلايمي، عضو مجلس النواب وجهت، بيانا عاجلا لوزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، بشأن تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا، وتفاقم الوضع الصحي بمستشفيات المحافظة بحسب وصفها.
وذكر البيان؛ أنه نظراً لتفاقم الوضع الصحي الحالي بجميع مستشفيات محافظة الأقصر بالكامل، نتيجة جائحة كورونا، حيث أن أعداد مصابي كورونا في تزايد مستمر وخصوصاً بمستشفى إسنا التخصصي، بعد أن شهد لها العالم كانت ضمن المراكز الأولي، في نسب الشفاء خلال الموجة الأولي من جائحة كورونا، ولكن الأن مع تزايد الوضع، أصبح الوضع في مركز إسنا خاصة، ومحافظة الأقصر عامة في خطر جسيم نظراً لتزايد الحالات واكتظاظ المستشفيات، بالمرضى والمصابين .
وتساءلت السلايمي؛ ما هي التدابير والإجراءات التي تم أتخاذها لمواجهة تلك الجائحة في مرحلتها الثانية الأشد شراسة وفتكاً بأهالي محافظة الاقصر، مشددة على اصدار تعليمات للفرق الطبية ومديري المستشفيات للفصل بين مصابين كورونا والمرضي العاديين المترددين على المستشفيات لتلقي علاجهم وخصوصاً بقسم الطوارئ في كل مدن محافظة الاقصر .
وطالبت السلايمى من زيرة الصحة حول احتياطات الحماية؛ والاحتياطات الواجبة والتي أصدرتم بها تعليماتكم لحماية المرضي وايضا فرق العمل من أطباء وفريق تمريض وخلافه بالمستشفيات الخاصة في محافظة الاقصر.
وماهي المستلزمات الطبية اللازمة والتي قمتم بتوفيرها للمستشفيات لفريق العمل والمرضى على حد سواء من قفزات وكمامات وأدوية وخلافه لمواجهة تلك الجائحة.
وأختتمت نائبة الأقصر؛ معالي الوزيرة لقد اختلط الحابل بالنابل لعدم وجود قرارات احترازية، والنقص الشديد في المستلزمات الطبية، معالي الوزيرة أنقذوا أهالينا قبل فوات الأوان.