مدير صحة الشرقية يتفقد حالة مصابي حادث قطار منيا القمح
قام الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، اليوم بالمرور على مستشفى منيا القمح المركزي، للاطمئنان على الحالة الصحية للمصابين بحادث انقلاب عربتي قطار أمام مدخل الطريق الدائري بمركز منيا القمح، والذي وقعت أحداثه مساء أمس.
وتابع وكيل الوزارة الخدمات الطبية المقدمة للحالات المحجوزة بالأقسام الداخلية بالمستشفي، والبالغ عددهم ٣ حالات، والتي تحتاج إلي الرعاية الطبية لإستقرار حالتهم من جراء الحادث.
توفير اوجه الرعاية
ووجه وكيل الوزارة مدير المستشفي اليوم بضرورة توفير كافة أوجه الرعاية الطبية، وعدم مغادرتهم المستشفي قبل تماثلهم للشفاء تماماً.
وكان مسعود قد وجه مساء أمس برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع مستشفيات محافظة الشرقية، فور وقوع الحادث، وتم الدفع بـ ٣٣ سيارة إسعاف لمكان الحادث، والدفع بفرق الإنتشار السريع من ديوان مديرية الشئون الصحية، ومستشفي السعديين، والزقازيق العام، والمستشفيات القريبة، لمستشفي منيا القمح والتي استقبلت ١٥ مصاب.
الخدمات الطبية
وتم تقديم الخدمات الطبية والاسعافات اللازمة لهم، ووجهت معالي وزيرة الصحة، بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمرضي، وتابع مسعود مع محافظ الشرقية توقيع الكشف الطبي علي المرضي، وإجراء الفحوصات الطبية، والأشعات اللازمة، و التأكد تماماً من تلقي جميع المصابين كافة أوجه الرعاية، وخروج ١٢ مواطن بحالة جيدة، في الساعات الأولى من صباح اليوم، وأن جميع المصابين كانوا يعانون من إصابات بسيطة إلي متوسطة عبارة عن "كسور وجروح وسحجات وكدمات بأماكن متفرقة بالجسد".
تفقد مراكز التطعيم
وكان الدكتور هشام مسعود قد زار مدينة العاشر من رمضان، حيث تفقد المركز الطبي بالحي ٤٦، والمركز الطبي بالحي العاشر قطاع أ، لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمة الطبية المقدمة للمواطنين، ومتابعة تطعيم المواطنين أصحاب الأمراض المزمنة بلقاح كورونا بهما، ضمن ١٤ مركز لتطعيم المواطنين بالمحافظة، والتي تم تشغيلها تيسيرا علي المواطنين من مشقة السفر، وذلك للفئات المستحقة للحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد كوفيد١٩، والذين قاموا بالتسجيل علي موقع التسجيل الإلكتروني المخصص من وزارة الصحة والسكان.
وأستهل وكيل الوزارة الزيارة بتهنئة العاملين بهذه المركز والمواطنين المترددين على الخدمة الطبية، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أعادة الله علي الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات، وقام بالتأكد من إنتظام سير العمل ببرنامج التسجيل الخاص بوزارة الصحة، وتم التأكد من جاهزية الفرق الطبية، لتطعيم المواطنين من الفئات المستهدفة، وتقديم اللقاح للمواطنين بشكل جيد، وإتباع خطوط السير المحددة، وتطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية أثناء التطعيم، والتأكد من قياس العلامات الحيوية للمواطنين قبل التطعيم.
14 مركز تطعيم بالشرقية
وأوضح مسعود أنه تم توفير وتجهيز ١٤ مركز بالمحافظة، لحصول المواطنين علي لقاح كورونا، تيسيرا عليهم من مشقة السفر، وهم "مكتب صحة ثان الزقازيق، المركز الطبي ببلبيس، ومركز طب الأسرة بالدميين بفاقوس، والمركز الطبي بأبو حماد، ومركز صحة الحي العاشر أ، ومركز صحة ٤٦ بالعاشر من رمضان، والمركز الطبي بأبو كبير، وتخصيص مراكز بمستشفيات السعديين، وههيا والقنايات والحسينية وأولاد صقر ومنيا القمح، وديرب نجم المركزية".
تكثيف مرور للجان
وكان وكيل الوزارة طالب بضرورة تكثيف مرور اللجان علي المنشآت الصناعية خلال الفترة الراهنة، ومتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية بها، ومتابعة العاملين بالوردية، وضرورة فصل تحركات العاملين بكل خط من خطوط الإنتاج، وفي حالة ظهور حالات مشتبه إصابتها بالفيروس، يتم علي أثرها وقف خط الإنتاج فقط، دون اللجوء إلي إيقاف عمل المصنع بالكامل.
وأكد أهمية وضع خطة محددة مسبقاً لأعمال التطهير والتعقيم وتواجد اللجنة أثناء التطهير للمتابعة، والتأكد من عمل العيادات الطبية بكفاءة ودورها في التعامل مع الحالات المشتبهة، ومتابعة أماكن تجمع النفايات الطبية الخطرة والمتولد اليومي وآلية التخلص منها بالمنشآت الصناعية.
وتابع وكيل الوزارة الخدمات الطبية المقدمة للحالات المحجوزة بالأقسام الداخلية بالمستشفي، والبالغ عددهم ٣ حالات، والتي تحتاج إلي الرعاية الطبية لإستقرار حالتهم من جراء الحادث.
توفير اوجه الرعاية
ووجه وكيل الوزارة مدير المستشفي اليوم بضرورة توفير كافة أوجه الرعاية الطبية، وعدم مغادرتهم المستشفي قبل تماثلهم للشفاء تماماً.
وكان مسعود قد وجه مساء أمس برفع درجة الاستعداد القصوى بجميع مستشفيات محافظة الشرقية، فور وقوع الحادث، وتم الدفع بـ ٣٣ سيارة إسعاف لمكان الحادث، والدفع بفرق الإنتشار السريع من ديوان مديرية الشئون الصحية، ومستشفي السعديين، والزقازيق العام، والمستشفيات القريبة، لمستشفي منيا القمح والتي استقبلت ١٥ مصاب.
الخدمات الطبية
وتم تقديم الخدمات الطبية والاسعافات اللازمة لهم، ووجهت معالي وزيرة الصحة، بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمرضي، وتابع مسعود مع محافظ الشرقية توقيع الكشف الطبي علي المرضي، وإجراء الفحوصات الطبية، والأشعات اللازمة، و التأكد تماماً من تلقي جميع المصابين كافة أوجه الرعاية، وخروج ١٢ مواطن بحالة جيدة، في الساعات الأولى من صباح اليوم، وأن جميع المصابين كانوا يعانون من إصابات بسيطة إلي متوسطة عبارة عن "كسور وجروح وسحجات وكدمات بأماكن متفرقة بالجسد".
تفقد مراكز التطعيم
وكان الدكتور هشام مسعود قد زار مدينة العاشر من رمضان، حيث تفقد المركز الطبي بالحي ٤٦، والمركز الطبي بالحي العاشر قطاع أ، لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمة الطبية المقدمة للمواطنين، ومتابعة تطعيم المواطنين أصحاب الأمراض المزمنة بلقاح كورونا بهما، ضمن ١٤ مركز لتطعيم المواطنين بالمحافظة، والتي تم تشغيلها تيسيرا علي المواطنين من مشقة السفر، وذلك للفئات المستحقة للحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد كوفيد١٩، والذين قاموا بالتسجيل علي موقع التسجيل الإلكتروني المخصص من وزارة الصحة والسكان.
وأستهل وكيل الوزارة الزيارة بتهنئة العاملين بهذه المركز والمواطنين المترددين على الخدمة الطبية، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أعادة الله علي الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات، وقام بالتأكد من إنتظام سير العمل ببرنامج التسجيل الخاص بوزارة الصحة، وتم التأكد من جاهزية الفرق الطبية، لتطعيم المواطنين من الفئات المستهدفة، وتقديم اللقاح للمواطنين بشكل جيد، وإتباع خطوط السير المحددة، وتطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية أثناء التطعيم، والتأكد من قياس العلامات الحيوية للمواطنين قبل التطعيم.
14 مركز تطعيم بالشرقية
وأوضح مسعود أنه تم توفير وتجهيز ١٤ مركز بالمحافظة، لحصول المواطنين علي لقاح كورونا، تيسيرا عليهم من مشقة السفر، وهم "مكتب صحة ثان الزقازيق، المركز الطبي ببلبيس، ومركز طب الأسرة بالدميين بفاقوس، والمركز الطبي بأبو حماد، ومركز صحة الحي العاشر أ، ومركز صحة ٤٦ بالعاشر من رمضان، والمركز الطبي بأبو كبير، وتخصيص مراكز بمستشفيات السعديين، وههيا والقنايات والحسينية وأولاد صقر ومنيا القمح، وديرب نجم المركزية".
تكثيف مرور للجان
وكان وكيل الوزارة طالب بضرورة تكثيف مرور اللجان علي المنشآت الصناعية خلال الفترة الراهنة، ومتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية بها، ومتابعة العاملين بالوردية، وضرورة فصل تحركات العاملين بكل خط من خطوط الإنتاج، وفي حالة ظهور حالات مشتبه إصابتها بالفيروس، يتم علي أثرها وقف خط الإنتاج فقط، دون اللجوء إلي إيقاف عمل المصنع بالكامل.
وأكد أهمية وضع خطة محددة مسبقاً لأعمال التطهير والتعقيم وتواجد اللجنة أثناء التطهير للمتابعة، والتأكد من عمل العيادات الطبية بكفاءة ودورها في التعامل مع الحالات المشتبهة، ومتابعة أماكن تجمع النفايات الطبية الخطرة والمتولد اليومي وآلية التخلص منها بالمنشآت الصناعية.
