قفزة لأسهم إنفيديا بعد دخولها سوق تصنيع المعالجات المركزية
كشفت شركة "إنفيديا عن أوَّل معالجات تشغيل دقيقة للخوادم لديها، منافسه بذلك شركة "إنتل " والتي انخفضت أسهمها بنحو 4%، وقفزت أسهم شركة "إنفيديا" بنحو 6%، بعد أن قالت الشركة، إنَّ إيرادات الربع الأول تتحرَّك في مسارٍ أعلى من توقُّعاتها السابقة.
وصممت إنفيديا وحدة معالج تشغيل مركزية (CPU)، بالاعتماد على التكنولوجيا المقدَّمة من شركة "أرم لميتد" وسيكون المركز الوطني السويسري للحوسبة الفائقة ومختبر "لوس ألاموس" الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية أوَّل المستخدمين للرقائق الإلكترونية في الحواسب الخاصة بهم، بحسب ما كشفته الشركة "إنفيديا".
وركَّزت الشركة بطريقة أساسية على وحدات معالجة الرسومات (CPUs)، التي يجري استخدامها في تشغيل ألعاب الفيديو ومهام الحوسبة المكثَّفة في مراكز البيانات.
وعلى النقيض من ذلك، تعدُّ وحدات معالجة التشغيل المركزية نوعاً من الرقائق التي تعتبر أكثر تخصصاً، ويمكنها القيام بالمهام الأساسية مثل تشغيل أنظمة التشغيل.
تريليون معاملة
وتم تصميم وحدة المعالجة المركزية، التي تحمل اسم "جريس" (Grace) على اسم عالم الكمبيوتر الراحل "جريس هوبر"، للعمل عن كثب مع رقائق رسومات "إنفيديا" للتعامل على نحو أفضل مع مشاكل الحوسبة الجديدة التي ستأتي مع تريليون معاملة في الدقيقة. ومن المنتظر أن تكون الأنظمة التي تعمل مع الرقائق الجديدة أسرع بعشر مرَّات من تلك التي تَستخدم حالياً مجموعة من رقائق الرسومات لدى شركة "إنفيديا"، ووحدات معالجة التشغيل المركزية لشركة "إنتل"، وسيكون المنتج الجديد متاحاً في بداية عام 2023.
وقال "هانز موسسمان"، المحلل في شركة "روزنبلات سيكيوريتس"، في مذكرة بحثية وفقا لبلومبرج أنَّ شركة "إنفيديا" جادَّة بشأن وحدات المعالجة المركزية، ولن تتقيَّد بنوع "X86" المملوكة لشركة "إنتل"، و"أدفانسيد مايكرو ديفيسيس وسيكون مستوى الابتكار في نظام التشغيل الأساسي (وحدة معالج التشغيل) محيراً للمنافسين وسيكون لزاماً عليهم مواكبة مواصفاته لسنوات عديدة قادمة".
أوضحت "كوليت كريس"، المديرة المالية لشركة "إنفيديا" قائلة إنَّنا نشهد قوة في الأداء واسعة النطاق، إذ تقود جميع منصات السوق لدينا الاتجاه الصعودي لتوقُّعاتنا الأولية".
وصممت إنفيديا وحدة معالج تشغيل مركزية (CPU)، بالاعتماد على التكنولوجيا المقدَّمة من شركة "أرم لميتد" وسيكون المركز الوطني السويسري للحوسبة الفائقة ومختبر "لوس ألاموس" الوطني التابع لوزارة الطاقة الأمريكية أوَّل المستخدمين للرقائق الإلكترونية في الحواسب الخاصة بهم، بحسب ما كشفته الشركة "إنفيديا".
وركَّزت الشركة بطريقة أساسية على وحدات معالجة الرسومات (CPUs)، التي يجري استخدامها في تشغيل ألعاب الفيديو ومهام الحوسبة المكثَّفة في مراكز البيانات.
وعلى النقيض من ذلك، تعدُّ وحدات معالجة التشغيل المركزية نوعاً من الرقائق التي تعتبر أكثر تخصصاً، ويمكنها القيام بالمهام الأساسية مثل تشغيل أنظمة التشغيل.
تريليون معاملة
وتم تصميم وحدة المعالجة المركزية، التي تحمل اسم "جريس" (Grace) على اسم عالم الكمبيوتر الراحل "جريس هوبر"، للعمل عن كثب مع رقائق رسومات "إنفيديا" للتعامل على نحو أفضل مع مشاكل الحوسبة الجديدة التي ستأتي مع تريليون معاملة في الدقيقة. ومن المنتظر أن تكون الأنظمة التي تعمل مع الرقائق الجديدة أسرع بعشر مرَّات من تلك التي تَستخدم حالياً مجموعة من رقائق الرسومات لدى شركة "إنفيديا"، ووحدات معالجة التشغيل المركزية لشركة "إنتل"، وسيكون المنتج الجديد متاحاً في بداية عام 2023.
وقال "هانز موسسمان"، المحلل في شركة "روزنبلات سيكيوريتس"، في مذكرة بحثية وفقا لبلومبرج أنَّ شركة "إنفيديا" جادَّة بشأن وحدات المعالجة المركزية، ولن تتقيَّد بنوع "X86" المملوكة لشركة "إنتل"، و"أدفانسيد مايكرو ديفيسيس وسيكون مستوى الابتكار في نظام التشغيل الأساسي (وحدة معالج التشغيل) محيراً للمنافسين وسيكون لزاماً عليهم مواكبة مواصفاته لسنوات عديدة قادمة".
أوضحت "كوليت كريس"، المديرة المالية لشركة "إنفيديا" قائلة إنَّنا نشهد قوة في الأداء واسعة النطاق، إذ تقود جميع منصات السوق لدينا الاتجاه الصعودي لتوقُّعاتنا الأولية".