أول صور لمصابي حادث قطار منيا القمح بالشرقية
حصلت "فيتو" على أول صور لمصابى حادث خروج عربتين من قطار القاهرة المتجه إلى المنصورة والذى وقع في ساعة متأخرة من مساء أمس الأربعاء بالقرب من محطة منيا القمح محافظة الشرقية.
محافظ الشرقية يطمئن على المصابين
وكان الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، توجه برفقة الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة بالمحافظة عقب وقوع حادث قطار منيا القمح، لمستشفى منيا القمح المركزي، للاطمئنان على الحالة الصحية للمصابين من جراء الحادث، ومتابعة الخدمات الطبية المقدمة لهم، وأيضًا التواصل المباشر مع وزيرة الصحة والسكان.
وأوضح وكيل وزارة الصحة في وقت سابق بأنه تم رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع مستشفيات محافظة الشرقية فور وقوع الحادث، وتم الدفع بنحو٣٣ سيارة إسعاف لمكان الحادث، والدفع بفرق الانتشار السريع من ديوان مديرية الشئون الصحية، ومستشفى السعديين، والزقازيق العام، والمستشفيات القريبة، لمستشفى منيا القمح والتي استقبلت ١٥ مصابًا.
تقديم الخدمات الطبية والإسعافات
وتم تقديم الخدمات الطبية والإسعافات اللازمة لهم، ووجهت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمرضى، وتابع محافظ الشرقية ووكيل وزارة الصحة توقيع الكشف الطبي على المرضى، وإجراء الفحوصات الطبية، والأشعات اللازمة، ولم يغادر وكيل الوزارة المستشفى حتى التأكد تمامًا من تلقي جميع المصابين كافة أوجه الرعاية، وخروج ١٢مواطنًا بحالة جيدة.
وأوضح وكيل وزارة الصحة بالشرقية أن جميع المصابين كانوا يعانون من إصابات بسيطة إلى متوسطة عبارة عن "كسور وجروح وسحجات وكدمات بأماكن متفرقة بالجسد".
وانتقل فريق من النيابة العامة لمعاينة موقع تصادم عربتيْن بالقطار رقم ٩٣٩ الذي كان متوجهًا من محافظة القاهرة إلى محافظة الدقهيلة دون انقلابهما، وذلك بالقرب من محطة منيا القمح حيث تبين إجراء أعمال إصلاحات بتلك المنطقة.
كما انتقل فريق آخر من النيابة العامة لسؤال المصابين، وجار استكمال التحقيقات.
السكك الحديد
وتلقت الهيئة القومية للسكك الحديد إخطارًا من محافظة الشرقية ومن شرطة النقل يفيد خروج قطار منيا القمح عن القضبان وإصابة بعض الركاب نتيجة انقلاب بعض عربات القطار بسبب حادثة الخروج عن القضبان.
فرق الطوارئ
وأرسلت السكك الحديدية فريقًا من الدعم الفنى والطوارئ لسرعة العمل على رفع العربات المقلوبة والتعاون في سرعة إعادة الحركة لطبيعتها.
لجنة فنية
وشكلت السكك الحديد، لجنة فنية لمعاينة موقع حادث قطار منيا القمح والذى أسفر عن إصابة 15 شخصًا، على أن يتم تحديد أسباب الحادث والأضرار النهائية.
محافظ الشرقية يطمئن على المصابين
وكان الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، توجه برفقة الدكتور هشام مسعود وكيل وزارة الصحة بالمحافظة عقب وقوع حادث قطار منيا القمح، لمستشفى منيا القمح المركزي، للاطمئنان على الحالة الصحية للمصابين من جراء الحادث، ومتابعة الخدمات الطبية المقدمة لهم، وأيضًا التواصل المباشر مع وزيرة الصحة والسكان.
وأوضح وكيل وزارة الصحة في وقت سابق بأنه تم رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع مستشفيات محافظة الشرقية فور وقوع الحادث، وتم الدفع بنحو٣٣ سيارة إسعاف لمكان الحادث، والدفع بفرق الانتشار السريع من ديوان مديرية الشئون الصحية، ومستشفى السعديين، والزقازيق العام، والمستشفيات القريبة، لمستشفى منيا القمح والتي استقبلت ١٥ مصابًا.
تقديم الخدمات الطبية والإسعافات
وتم تقديم الخدمات الطبية والإسعافات اللازمة لهم، ووجهت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمرضى، وتابع محافظ الشرقية ووكيل وزارة الصحة توقيع الكشف الطبي على المرضى، وإجراء الفحوصات الطبية، والأشعات اللازمة، ولم يغادر وكيل الوزارة المستشفى حتى التأكد تمامًا من تلقي جميع المصابين كافة أوجه الرعاية، وخروج ١٢مواطنًا بحالة جيدة.
وأوضح وكيل وزارة الصحة بالشرقية أن جميع المصابين كانوا يعانون من إصابات بسيطة إلى متوسطة عبارة عن "كسور وجروح وسحجات وكدمات بأماكن متفرقة بالجسد".
وانتقل فريق من النيابة العامة لمعاينة موقع تصادم عربتيْن بالقطار رقم ٩٣٩ الذي كان متوجهًا من محافظة القاهرة إلى محافظة الدقهيلة دون انقلابهما، وذلك بالقرب من محطة منيا القمح حيث تبين إجراء أعمال إصلاحات بتلك المنطقة.
كما انتقل فريق آخر من النيابة العامة لسؤال المصابين، وجار استكمال التحقيقات.
السكك الحديد
وتلقت الهيئة القومية للسكك الحديد إخطارًا من محافظة الشرقية ومن شرطة النقل يفيد خروج قطار منيا القمح عن القضبان وإصابة بعض الركاب نتيجة انقلاب بعض عربات القطار بسبب حادثة الخروج عن القضبان.
فرق الطوارئ
وأرسلت السكك الحديدية فريقًا من الدعم الفنى والطوارئ لسرعة العمل على رفع العربات المقلوبة والتعاون في سرعة إعادة الحركة لطبيعتها.
لجنة فنية
وشكلت السكك الحديد، لجنة فنية لمعاينة موقع حادث قطار منيا القمح والذى أسفر عن إصابة 15 شخصًا، على أن يتم تحديد أسباب الحادث والأضرار النهائية.