تحرك أمريكي ألماني للرد على تمركز قوات روسية عند الحدود الأوكرانية
أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، اتفاقا مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل خلال محادثات هاتفية على مطالبة روسيا بخفض قواتها عند الحدود الأوكرانية.
المستشارة الألمانية
وجاء في بيان للمتحدث باسم المستشارة الألمانية أن ميركل وبايدن اتّفقا على الطلب من روسيا "خفض تعزيزاتها العسكرية الأخيرة" عند الحدود الشرقية لأوكرانيا، لإتاحة "خفض التصعيد".
واتهمت وزيرة الدفاع الألمانية أنيجريت كرامب كارنباور، الأربعاء، روسيا بـ"الاستفزاز" عبر حشدها قوات عند الحدود مع أوكرانيا.
شمال الأطلسي
وحشدت موسكو عشرات الآلاف من الجنود عند حدود هذه الجمهورية السوفياتية السابقة التي تطمح للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.
وكان بايدن، طالب أمس الثلاثاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ"خفض التوترات" المتصاعدة مع أوكرانيا، لينضم بذلك إلى مجموعة دول غربية نددت بحشد موسكو قواتها عند الحدود الأوكرانية، الأمر الذي أثار حفيظة حلف شمال الأطلسي.
الجيش الروسي
وكان وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو، كشف عن نقل عدة أفواج عسكرية تابعة للجيش الروسي إلى الحدود الغربية لمواجهة تهديدات "الناتو" الأخيرة.
وقال شويجو، خلال اجتماع في ضواحي موسكو الشمالية: "تم بنجاح نقل جيشين وثلاث وحدات من قوات الإنزال الخاصة إلى الحدود الروسية الغربية في مناطق التدريب العسكري خلال ثلاثة أسابيع".
وأكد شويجو أن "القوات أظهرت الاستعداد التام والقدرة على القيام بمهامها لضمان الأمن العسكري للبلاد".
الدول السبع
من جانبها أعربت مجموعة الدول السبع عن قلقها إزاء حشد روسيا قواتها العسكرية على حدود أوكرانيا، كما طالبت موسكو خفض استفزازاتها وتهدئة حدة التوترات على الفور.
من جانب آخر، قال وزير الخارجية الأوكراني ديميترو كوليبا في تصريحاته الثلاثاء خلال مؤتمر صحفي مشترك مع أمين عام الناتو من بروكسل: "علينا التصرف حالا لمنع روسيا من التصعيد"، متهما جارته بالعمل على تقويض قدرات جيش بلاده الدفاعية.
المستشارة الألمانية
وجاء في بيان للمتحدث باسم المستشارة الألمانية أن ميركل وبايدن اتّفقا على الطلب من روسيا "خفض تعزيزاتها العسكرية الأخيرة" عند الحدود الشرقية لأوكرانيا، لإتاحة "خفض التصعيد".
واتهمت وزيرة الدفاع الألمانية أنيجريت كرامب كارنباور، الأربعاء، روسيا بـ"الاستفزاز" عبر حشدها قوات عند الحدود مع أوكرانيا.
شمال الأطلسي
وحشدت موسكو عشرات الآلاف من الجنود عند حدود هذه الجمهورية السوفياتية السابقة التي تطمح للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي.
وكان بايدن، طالب أمس الثلاثاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين بـ"خفض التوترات" المتصاعدة مع أوكرانيا، لينضم بذلك إلى مجموعة دول غربية نددت بحشد موسكو قواتها عند الحدود الأوكرانية، الأمر الذي أثار حفيظة حلف شمال الأطلسي.
الجيش الروسي
وكان وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو، كشف عن نقل عدة أفواج عسكرية تابعة للجيش الروسي إلى الحدود الغربية لمواجهة تهديدات "الناتو" الأخيرة.
وقال شويجو، خلال اجتماع في ضواحي موسكو الشمالية: "تم بنجاح نقل جيشين وثلاث وحدات من قوات الإنزال الخاصة إلى الحدود الروسية الغربية في مناطق التدريب العسكري خلال ثلاثة أسابيع".
وأكد شويجو أن "القوات أظهرت الاستعداد التام والقدرة على القيام بمهامها لضمان الأمن العسكري للبلاد".
الدول السبع
من جانبها أعربت مجموعة الدول السبع عن قلقها إزاء حشد روسيا قواتها العسكرية على حدود أوكرانيا، كما طالبت موسكو خفض استفزازاتها وتهدئة حدة التوترات على الفور.
من جانب آخر، قال وزير الخارجية الأوكراني ديميترو كوليبا في تصريحاته الثلاثاء خلال مؤتمر صحفي مشترك مع أمين عام الناتو من بروكسل: "علينا التصرف حالا لمنع روسيا من التصعيد"، متهما جارته بالعمل على تقويض قدرات جيش بلاده الدفاعية.